الضمير توسيع لدائرة الأخلاق فعندما تتوقف الأخلاق عند حدود المدرك الحسي المباشر
ينبش الضمير في تجاويف الروح الإنسانية يدفع الضمير الإنسان إلى البحث في ركام الخفايا والتعامل معها وإخراجها للنور وعرضها للمحاكمة الحازمه بينما تجعل النزعة الإنسانيه صاحبها يلغي ذاته وهو راض وسعيد حين يراها تنمو في ذات أُخرى ولا يهتز ميزان سعادته بأي مؤثر خارج دائرته الروحية , , أما قصة المراءه التي جاءت لرسول الله صلى الله عليه وسلم تعترف بالزنا وتطالب بإقامة الحد عليها فهي شكل لأعلى مراتب حياة الضمير لكن التساؤلات دئما تبحث الي اين ذهب هذا الضمير بكل عضمته وجبروته وندر وجوده في هذا الزمان , , , غنج بدويه شكرا لك ولطرحك الراقي كرقيك |
عبير الروح
يعطيك الف عافية يارب يسلمو على المرور نورتي الصفحه بطلتك الف شكر لك تحياتي |
المملكه قاره ولو اخذنا نسبه الضمير عند المسؤلين لوجدناها 0.5 % ضمير حي :d
عند الشعب 0.4 وهذا يحسب للمسؤلين بان ضمائرهم لازالت على قدر من المسؤليه حلو الكلام عن الضمائر :d |
مهند بن سمران
يعطيك الف عافية يارب مرور رااائع نورت الصفحة بطلتك الف شكر لك تحياتي |
الساعة الآن 10:38PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية