قضية الإسبوع
بسم الله الرحمن الرحيم
استهل كلامي بفكره ان نضع كل اسبوع قضيه اجتماعيه ونتحاور حولها وارجو منكم المشاركه في قضيه هذا الاسبوع وهي عن ظاهره مواقع الزواج وقنواته ومدى مصداقيه هذه المواقع وهل الزواج بهذه الطريقه يعتبر زواج صادق ومثمر اتمنى المشاركه. إختكم ام رزان |
اشكرج عزيزتي ام رزان على هالفكره الطيبه
وعلى قولتهم بيض الله وجه راعي الفكره بخصوص مواقع الزواج ماعندي خلفيه عنها ولكن القنوات اعتقد انها تجاريه بحته ولا توفق بين راسين بالحلال الزم ما عليهم المسجات وممكن يكون الطرف الثاني من الكنترول وبخصوص سؤالج يا ام رزان الله يسلمج س / هل الزواج بهذه الطريقه يعتبر زواج صادق ومثمر اتمنى ؟ ج / ممكن في حالات نجحت ولكن ينعدون على الاصابع وتقبلي مروري |
مشكور اخوي اسبيع ننتظر مشاركة البقيه
|
للأسف الشديد الزواج اصبح كألعاب البلايستيشن وشق ثوبه حتى بدا عاريا ... ليس في مواقع الزواج فحسب وإنما على أرضية الواقع التي تشابه سوقا لنخاسة البخيسة اللهم لا تجعلنا مع الذين لا تبالي بهم ..... شكرا لك |
اختي ... ام رزان
تسلمين على الفكره الرائعة... بالنسبه لموضوعك... بصراحة انا شايفه ان لا الشباب ولا البنات يفكرون يتزوجون بالطريقه هاذي ..وممكن يكون مجرد لعب ولكن من قبل سفهاء العقول ..وطبعاً الأشخاص إللي كذا موجودين سواء من غير النت او القنوات الفضائية يعني ما تفرق معاهم شكل الأتصال .. حتى وان كان هنالك اتصال لا يوجد بينهم ثقة لأن النظرة السائده هي ما بني على باطل فهوباطل فلن تجد اشخاص يتعاملون فيها بنظرة الأحتياج فهنالك نساء توجد لهم حالات خاصة في مجتمعنا فمثلاً وجود الخطابه التي تقوم بدور الأتصال بين الطرفين ...وانا اشوف ان الفراغ اكبر محرك لهذا الموضوع ...لأن لو كل شخص اشغل وقت فراغه بعمل فيه فائده له ...فلن يجد مكان لشيئ يشغل تفكيره به في هوامش هذه الحياة... اشكرك ...وتقبلي مروري |
حيّاك الله أم رزان سؤال مهم جداً أعتقد انها غير مجديه على الأقل بالوقت الحاظر , والسبب يعود فى نظرة المجتمع عن الانترنت وعدم الثقه بما يكتب فيه!!. مع العلم أن هناك حسب علمي مواقع أاحرزت تقدم وكتسبت مصدقيه, والكلام هنا للاجيال القادمه. أعتقد أن الانترنت بيكون الرابط الاساسي وربما الوحيد. بين الناس فى كافة علاقتهم وارتباطاتهم فى بعضهم البعض ومنها الزواج . ولكن فى ظروف مغايره عن واقع المجتمع الآن . طبعاً الاجيال القادمه بتكون متحضره وعصريه أكثر منا .. تتعامل مع الشبكه العنكبويته كـ خدمه راقيه ومهمه تتختصر الزمن والمسافه ربما نكون نحن . بالـعـقـود القـادمـــه .. خصوصا وأن النظره السلبيه للأنترنت بدأت تتلاشي وتتصحح بعض المفاهيم الخاطئه عند البعض.. فى ظل الحاجه الماسه و الملحه له. وأستشعار الجميع بأهميته لتسيير مصالحهم والبدء بالحكومه الالكترونيه . وعموما نحن مجتمعات ناخذ الجانب السئ لكل خدمه حديثه للآسف حتى تفرض أهميتها المصلحه العامه . على سبيل المثال : تقاس الأشياء بالايجابيات والسلبيات . أعتقد الايجابيات هى الابرز والسلبيات فقط من داخلنا نحن . والحديث عن الانترنت الذي نقضى معظم وقتنا فيه. من ايجابياته بنظري 1- أكثر مصدقيه من الخطابه 2- اكثر دقه بالمعلومه بين الطرفين الكل يضع متطلباته ومواصفاته حسب مايرى هو دون تهويل وتضخيم الوسيط 3- وهى الاهم .((الانترنت)). وسيلة مباشره بين الاطراف عن بعُد 4- افتتاح بعض المواقع الاسلاميه تحت رعاية جهات او جميعات او أشخاص من طلبة العلم او من ذوي الاختصاص موثوق بها 5-المتصفح الواعي من السهل عليه الفرز بين الغث والسمين ومعرفة المواقع وتوجهاته ومصدقيتها من عدمه 6- اذا اخذنا بالاعتبار ان العالم يتقدم ولا يأقف عندما يعجبنا ولا يعجبنا علينا ان نواكب هذا التقدم بمعرفتة التعامل معه بالطرق الآمنه ماأمكن . انا أقترح أقامة رابطه (قوربات )الموحده . مثلاً رابطة مجموعة فتيات قريبات صديقات المهم تجمعهم رابطه معينه . أعضاءها فقط أناث .. سوى حملة الرابطه أسم لعائله او رمز لها . المهم تكون مثابة بيت العائله الالكتروني يتقدم الخاطب من خلال قسم خاص يضع معلوماته الاوليه وينتظر الرد اذا تمت الموافقه المبدئيه , يتم باقي الترتيبات قد يسئل البعض ما فائدة الرابطه اقول هى فكره خطرت على بالي وانا اكتب الآن . فائدتها هى .. نزاهة التوجه , ومصدقية الهدف بدلاً من المواقع المختلطه , ربما تعكس عنها عضوه سئيه سمعه سيئه, اما القنـــــــــــوات .. أهملت جانب القنوات , (( لكونه قد يكون ربحي او مشاهد من عامه الناس او قلت اطلاعي ومعرفتي بهذه القنوات .)) عموما تفلسفت كثير ,, والفاضي يعمل قاضي ,, او أن الكلام عن الزواج يفتح الشهيه لو بالكلام :d:d . تحياتي: نجمـة الليــل:r: |
استاذي يفوق الوصف كفى ووفى..
وحسب رأيي ان في عصرنا الحاضر قد يكون ندره وقليلون مايفعلونها ..ولكن بعد سنوات سيكون هو الحل الوحيد.. |
الساعة الآن 12:33PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية