مملكة الأدب الراقية.................بقلمي
http://center.jeddahbikers.com/download.php?img=605278
مملكة الأدب الراقية أنتظروني بقلم نصف الروح كنت هنا وسأظل |
مدخل
http://center.jeddahbikers.com/download.php?img=605280
سَأَفَتَتِحُ بَابُ الْخَيَالِ..عَلَىَ سُتْرَةٍ الْفَضَاءِ وَسَأُدَنْدِنَ بِالْبِدَايَةِ الْمَجَنُوْنَهْ لَأَعْبُرَ تُقَلِّصُ يَالَوْنَ الْمَسَاءِ الَيلِكِيّ وَلْتُشْرِقِ شَمْسٍ الْصَّبَاحِ أَنَّهَا سِلْسِلَةُ مِنْ مَسَارَاتِ ضَوْءُ..تَتَقَطَّرُ بَرَكَتُهَا عَلَىَ بَوَّابَةِ إِنْتِظَارْ...وَتَصَاعَدُ لِلْأَحْدَاثِ وَهْنَا الِافْتِتَاحِ...هُنَا يَقُصُّ الْشَّرِيطِ الْقَضِيَّةِ شَائِكَةٌ وَمَلَفَّاتُ الْقَضَاءِ كَثِيْرَةً...وَالْحُكْمَ بَعْدَ الْمُشَاهَدَةِ هُنَا مُمَثِّلُوْنَ بَارِعُوْنَ سَيَقُوْمُوْنَ بِتَمْثِيلٍ الدَّوْرُ مُسَلْسَلٌ...يَطِيْرُ بِفَارِهةٍ غُرْفَةً وَظَفَائِرٌ إِمْرَأَةٌ بَدَوِيَّةٌ تَصْفِيْرٌ الْجُمْهُوْرُ وَوَقَّفْتِهُمْ لِلْسَّاعَةِ الْمُرْتَقَبَةِ وَبِأَرْجَلَهُمْ يَدُكُّونَ الْأَرْضِ دَكَادكَا وَيَصْطِفُونَ فِيْ ذُهُوْلٍ صَفّا صَفّا وَتَتَقَدَّمُ رَائِعَةٌ الْبُطُوْلَةِ بِخُطَىً فَارِهَةٌ وَتَرْفَ بَاذِخُ وَالْهْبُوبْ يُصَفِّقُ بِصَفَحِاتِ جَدَائِلَهَا فَهَيَابِنا بِقَلَمِ نِصْفُ الْرُّوْحِ كُنْتُ هُنَا وَسَأَظَلُّ ترقبوا |
الصباح
http://center.jeddahbikers.com/download.php?img=621037
وَصَبَاحُ يُحَلِّقُ بِأَرْوَاحِ الْأَحِبَّةِ يَنْثُرُ الْضَّوْءِ الْخَافِتِ وَشُمُوْعٌ الْتَّعَاطِيَ لِبُرْجِ يَحْمِلُ لَوْنُ الْفَجْرِ مُشِرعةأَلْوَانَ الْطَّيْفِ هُنَا عَلَىَ عَنَاقُ مَعَ الْسَّاعَةِ ياقِرّمِزِيّ الْلَّوْنِ حَاوَلَ أَنْ تَتَوَشَّحَ الْصَّفْحَةِ أَنَّهَا بِنَكْهَةِ جَدِيْدَةً وَحَبْرُ فَرِيْدٌ لتَشْهِقَ الْمُرْتَفَعَاتِ الْأَدَبِيْةِ شَهْقَةً عَالِيَةً نَحْنُ نَنْظُرْ لْمَدِيْندّةً الَّاوُجُوّدّ هَاهُوَ الْلَّوْنُ الْأَبْيَضٌ يَصِلُ مُقَدَّسٌ بِشِعَاراتِهُ وَهَيْمَنَتِهِ عَلَىَ كُلِّ التَّوَاجِدِ الْلَّوْنِيّ وَيّالاالرُّعبُ لَوْ احْتَوَىْ شِعْرَنَا الاسْوَدِ وَيْلِيَ قَدْ تَنَاسَيْتُ تَوَاجُدِكِ الزَّاخِرِ يَا أَدَبٍ فَأَنْتَ مُتَكَهِّنٌ طُقُوْسْ الْجَمَالِ هُنَا تُحَوِّمُ عَلَىَ رُؤُوْسِ الْأَشْهَادِ وَهَاهِيَ الْأَخْبَارِ هُوَ شَحْرُوْرٌ الْنَّقْشَ عَلَىَ سَوَاعْدِ الْمُتَصَفِحَات يُعَانِقُ الْلَّوْنِ الْمُتَمَوِّجِ عَلَىَ سْنْفوُنِيَة الْعُشَّاقِ (أَبْيَضُ مُشْرَبٌ بِسَوَادِ) لِعِلَّةِ دَخَلَ مُدَخِّنَةً الْسُطُورْ الَّتِىْ تَعُجُّ بِالانِينَ فَكَسَاهُ وِشَاحِ الْتَّخَلِّيَ عَنْ الْكَلِمَاتِ مَا أقَسَانَا عَلَيْهِ حِيْنَ نَبْتُرَ أَقْدَامَ الْحَرْف وَهَاهُوَ دِيَكْ الْمَدِينَهْ..يَعْلُوَا بْصيَاحَةً وَيَجُوْلُ الْوَقْوَاقُ فَرَحَا يَحْمِلُ بَشَائِرَ الْمَطَرْ وَتَقْتَرِبُ مِنْ نَافِذَةِ الْأَدَبِ الْيَمَامَةِ وَتَدْعُوَا لِلْسَّلامِ الْقِصَّةِ تَطُوْلُ وَالنَّسْرُ كَانَ مَلِكٌ الْطُّيُوْرِ رَفْرَفٍ جَالَ وَبِالْخَيلَ صَالِ كَانَ رِيْشَةَ فَنَّانْ فَالَى مَدِيْنَتِنَا سُنَتّبِضّعَ الْيَوْمَ فَقَدْ أَنْتَهَتْ مَؤُوْنَةَ الْغَدَاءِ بِقَلَمِ نِصْفُ الْرُّوْحِ كُنْتُ هُنَا وَسَأَظَلُّ عَائِدَةً أَنتَظِرُوْنِيّ |
الرحلة
http://center.jeddahbikers.com/download.php?img=621104
قَارَبَ رِحْلَتَنَا يَتَمَيَّزُ بِنَكْهَةِ الْزُّهُوْرِ إِيَّاكَ يَارَاكِبَ قَارِبِيْ أَنَّ تَقْطِفُ زَهْرَةَ الرَّبِيْعِ أَوْ الْبَنَفْسَجِ عَلَىَ ظَهْرِ مَرْكَبِيْ فَكَثِيْرَا مَا أَزْرَعُهَا بِمَوْسِمْ الْحَصَادْ زَهْرَةَ الْلَّبِنَ الْثَلْجِيَّةُ وَهَاأُنَاسَأُقدّمْ لَكِ أَيُّهَا الْمُتَشَدِّقُ عَلَىَ أَرْضِ الْسَّعَادَةِ الْزَّهْرَةِ الْلُّؤْلُؤِيَّةُ وَهِيَ زَهْرَةَ الْحُبِّ الْتِيِ تَنْشَدَّناعَنَ مَدَىْ زِئْبِقِيَّةِ الْعَاشِقْ وَهَلْ جَمِيْلٌ بُثَيْنَةُ أَوْ مَجْنُوْنٌ لَيْلَىَ يَحْظَىَ بِمِثْلِهَا؟ وَأَنْتَ أَيُّهَا الْمُحَلِّقِ بِمُدْنِيِ الْنَّازِيَّةِ سَأُمْطْرّكِ بِجْرِيْسَ كَانِّتَرَبُوْريّ فَهِيَ الْخَيْرِ وَجُنُوْنُ الْتِّرْيَاقُ لِنَيْلِ الْتَّمَنِّيْ وَلَكَ حَبِيْبِيْ سَيَكُوْنُ الْقَرَنْفُلِ وَخُصُوْصَا فِيْ عَصْرٍ الْعَوْلَمَةِ وَأَنْتَي يَا أَمِيْرَةُ الْنِّسَاءِ سَأَتَقَدَّمُ نَحْوَكِ خَطْوَتَيْنِ بَلْ تِسْعَةً وَأَقْدِمْ الْخُزَامَىْ وَأَدْعُوْا لَكِ بِطُوْلِ الْعُمُرِ يَا نَقِيَّةً وَلِكُلِّ مَنْ زَرَعَ الْشُّوُكْ فِيْ طَرِيْقِيْ وَآَلَمَنِي سَأُقَدِّمُ وَبِكُلِّ تَرْحِيْبْ زَنْبَقٍ ومَيْمُوْزا لِيُضِلَّ كَمَا هُوَ وَحِيْنَ نَنَامُ وَيَنْقَشِعُ الْفَجْرِ لِيَطْرُقَ الْلَّيْلِ اذُنَيْهِ سَامِعَا تِلْكَ الَاغَانِيْ الْأَدَبِيْةِ الْفَرِيدَةُ سَأَزْرَعُ بِجِوَارِ الْنَّائِمِ الْخَشْخَاشِ وَلِنَفَسْيٍ بَاقَةٌ مِنْ زُهُوْرِ الْمَنْثُوْرُ فَلَمْ ارْقُصْ مَعَ سِوَاكَ كُنْ بِخَيْرْ يَارَفِيْقيّ بِقَلَمِ نِصْفُ الْرُّوْحِ كُنْتُ هُنَا وَسَأَظَلُّ عَائِدَةً انْتَظِرُوْنِي |
نصف الروح
حروفك نكهاتها لا تكتمل دون موسيقى يعزفها الإيمان المعلن سيدتي يبقى الوجد طريق للتفاهم الإنساني بين الأنسان وما يشعر به . تقديري |
الساعة الآن 05:16PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية