|
** ليتك تعلم **
الليلة كنت جوار أوردتك سمعتها وهي تهذي بحب وقد أملى علي قلبي أن أسترق السمع وأنحني لأتلذذ بكلماتك وبدفء أحساسك وهي تشرق في نوراً خبيث يحكي قصة وجد بين ذاك الوريد وتلك الشرايين المسكونة بالفقد.... بالأنين !! تسأل أين أنت !! كي تقول لك . غداً بابٌ مفتوح للحياة وأنا دون روحك لا روح دون ضوء يصعد بي إلى عنانك وأنت يدهنك الغياب ولا أيام تختزل ما أنا فيه سوى ألوان زاهيةٌ كانت ترسمها أنفاسك الممتدةُ على شواطىء جسدي وعلى أن أصدقها بأنها كما أنت تصفها!! ولك أن تعلم بأن حبك أغرقني إلى الرمق الأخير ولن أستطيع خلعه وليتك تعلم لماذا لا أستطيع ؟؟ |
بابٌ مفتوح للحياة
وهنا باب مفتوح للذائقه على مصرعيه لننهل منه الرقي وهم أنثى .. مناجاة لاحباب غياب جعلتنَا نتدثرُ من زمهريرْ الفقد شكرآ بعمق تحيتي |
، |
تذكرين تلك الشرايين والانفاس يا وهم
بطريقة غريبة بين كل حوافها لغة التمرد رغم وصفك بخبثها إلا انك تنحنى نحو جهة ضلعك الدائم حنان وعاطفة تسرق النظر للبعيد لازلت اهذي ابدعتي كنت هنا وسأظل |
هنا قلماً كتب...وحبره.. بدم القلب
يحاكي عن غياب وبه عتاب هنا القلوب شواهد والروح لروح ذاهب حروف تحمل على طياتها الصدق الذي عاش في عصراً غيرمألوفاً به ..................... وهم حروفكِ وهم انثى بصدق والحروف هنا محاكات صدقكِ لروحكِ قبل حروفكِ جل التقديروالاحترام دمتِ بخير |
ياليته يعلم .....
اختصار جميل ......... وفعلا ياليته يعلم شكرا لك |
**وهم أنثى** بل حقيقة أنثى تغرق بإحساس لايكون بدون ملامحها حب للرمق الأخيرينثر ألوانه ليؤكد حقيقته يتمتم حرفك فيصرخ الوجد المدجج بالغياب فيبيح لدماء العاشق المسفوحة بالشوق أن تتجسس لأوردة تعنيها يتوسلها الحنين أن تلتفت لتتدارك أرواح تلتقط أنفاسها بالحب غاليتي دام بوحك وقلمك النابض الذي لايكون لغيرك ممتع على قدر الألم تقبلي مروري ودمتي بحب ليلي وايت |
أنيق هذا الحرف ..
رائع ماتبوحين به أخيتي كوني بخير دائمـــاً |
وهم أنثى
كلمات رائعه واحساس رائع من القلب ألى القلب 0 غداً بابٌ مفتوح للحياة وأنا دون روحك لا روح دون ضوء يصعد بي إلى عنانك وأنت يدهنك الغياب ولا أيام تختزل ما أنا فيه سوى ألوان زاهيةٌ كانت ترسمها أنفاسك الممتدةُ على شواطىء جسدي وعلى أن أصدقها بأنها كما أنت تصفها!! وعلينا أن نتابع قلمك الرائع أحترامي |
شاعر البدر / غاليه / نصف الروح / ظل عابر / الواضح / ليلي وايت / بلقيس / نواف العدواني
وجودكم في متصفحي شرف وبالتأكيد أنا ممتنة لحضوركم ولأقلامكم التي أغرقتني حرفاً زلال وعبارات سلسبيل فتقديري لكم ولأحاسيسكم . مودتي |
| الساعة الآن 02:50AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية