زَفْرةٌ حَرّى
 

دائرة الايام تتمدد ..
وعبثا أفتش عن زوايا أختبأ بها حين يرهقني الركض في أحداق البشر بحثا عن إنسان .. !!
دوما مااستشعر صرير أقفال تلك الغصات يوم أن تمر عبر حناجر العجز وبصدى يتعالى داخلي
فتختنق الروح وسط لجج من لهيب الوجع المترامي على ضفاف العمر ..
وكأنها ترتوي بقطرات من ألم يتساقط دما ..
فأرقص رقصة المذبوح .. على إيقاعات الأنين ..
فيضحكون
ويقرأني المارة
وأبدأ غواية التمرد بــ ( ديمومة بسمة ) .. محتبسة بين رغبة وخذلان وحلم مكسور ..
فتنطفئ الروح أنتحابا
فأبكيني في كل دقيقة ليرتوي أديم الحنين بماء النار .. فتشعل ذكراهم الفتيل .. وأحترق
لِم أرتطم بواقع الزيف في اليوم ألف مرة ..؟!
لِم قنديل الفرح لايبعث ضوءا يكفيني لأتحسس وجه الوجع في محاولة لخدشة ؟!
آه
تعلو
وتعلو
زرعت فيني وأخذت تكبر وتكبر وتتأجج
ليتصلب الوجع عند المآقي ..
فزكاة الطهر من الجراح التي أحدثتها لواعج الدهر بروحي لايكفيها صاااع ..!!

فقط
أريد أن أغفو وعيناي ملأى بمائها .. !!

وكأنها ترتوي بقطرات من ألم يتساقط دما ..
فأرقص رقصة المذبوح .. على إيقاعات الأنين ..
فيضحكون
ويقرأني المارة


\

ايقاع السكون


بوح قاتل

وأبدأ غواية التمرد بــ ( ديمومة بسمة ) .. محتبسة بين رغبة وخذلان وحلم مكسور ..
فتنطفئ الروح أنتحابا




احساس مؤلم ونزف فكر

احترمه


هنا

اسجل اعجابي

فأرقص رقصة المذبوح .. على إيقاعات الأنين

لاحول ولاقوة الا بالله
كلمات من لهب
من اين لك مكان يتسع لكل هذا الوجع يا ايقاع !!! ؟؟
هانت مصيبتي بعد قراءة هذا النص

رأئع ما قرأته هنا


يسلم بوحك وقلمك


ننتظر جديدك ومميزك


تحياتي لك