غابة الأسمنت
بسم الله الرحمن الرحيم تحية طيبة وبعد .. بقدر إفتقادي للشعر بقدر ما يفتقده الشعر بقدر ما أفتقد المكان والكيان إذاً لا عتب على من غاب ما دمتم تحتلون فيه جانباً من القلب لا شك فيه فهو لكم .. فــلكم ما كان ولي أنتم وكل الحب للجميع
رهنت من عمري ثلاث وجيت من باب المرور= قلت اعجن بنبض إشتياقي طينتك ياطهر بلاد :جيت يحداني نخلك الباسق وتغريد .. الطيور = وطي القليب اللي منح من ماه طهره للعبااد جيت أللمس أحلام الطفوله وأنهر بذاتي فتور = أسترجع دروس الكفاح الخالده جرح وضماد عذراء خرافه عرشها من طين تكسيه الزهـور = حسناء وناعم خدها رمان هاام بكل واد والشعر لليل لاغفى ثم غازل الاهداب نور = تتبسم أعنااابه خجل وردي ويهديك .. المرااد رحت أرمي اللي داخلي متراكم وكله كسور = واعجن معه طينة شموخ أهلى وأزهبه الشداد رغم السنين الماضيات الموغله برد وغرور = رغم الجفاف القمح يبقى وافي ليوم الحصاد رغم إحتراق الطيبين و حلمهم لحظة سرور = يهدون أحلام العمر للريح وأحساس التضاد أعمار تتساقط ورق ياأيلول ..احساسك يثور = وأكبر خطاهم أنقياء في وقت يكسوه السواد يا ساكنين بغابة الأسمنت و شلون الشعور = لا زال يسكنكم زخم هالعصر و المبدأ كساد رغم إمتلاء الامكنه بالصوت ماحس بحضور= نفس الملامح وأقنعه من زيف وأجسادٍ جماد رغم المسافه الموغله بالجدب والمحصول بور = لازلت تشرق يـاصباح النبض يانبع المداد لا زالت طيوفك تهدي رعشة القلب ويدوور = يدور في منفى الضلوع العوج لا حس البعادد : : لنا لقاء إن كان بالأمل بقية |
أَبَيَآتٌ جَمِيلَةٌ .. سَلِمْتَ عَلَى القَصِيْدَة الرَائِعَة .. صَحْ لسَانك .. وَبَيَض الله وَجْهَك .. وَ لَكَ جُلَّ الشُّكْرِ والتقدير .. http://www.albrens.com/up/uploads/f3e3a57628.gif |
هلا وغلا بك الأحنف.. صح لسانك واحساسك ابدعت ودائما مبدع رحت أرمي اللي داخلي متراكم وكله كسـور واعجن معه طينة شموخ أهلى وأزهبه الشداد رغم السنين الماضيات الموغله برد وغـرور رغم الجفاف القمح يبقى وافي ليوم الحصـاد رغم إحتراق الطيبين و حلمهم لحظة سـرور يهدون أحلام العمر للريح وأحسـاس التضـاد يشرفني المرور والتوقيع هنااااا وافر التحايا رهب.. |
رهنت من عمري ثلاث وجيت من باب المرور قلت اعجن بنبض إشتياقي طينتك ياطهر بـلاد جيت يحداني نخلك الباسق وتغريد .. الطيـور وطي القليب اللي منح من ماه طهره للعبـااد جيت أللمس أحلام الطفوله وأنهر بذاتي فتـور أسترجع دروس الكفاح الخالده جرح وضمـاد عذراء خرافه عرشها من طين تكسيه الزهور حسناء وناعم خدها رمـان هـاام بكـل واد والشعر لليل لاغفى ثم غازل الاهـداب نـور تتبسم أعنااابه خجل وردي ويهديك .. المـرااد رحت أرمي اللي داخلي متراكم وكله كسـور واعجن معه طينة شموخ أهلى وأزهبه الشداد رغم السنين الماضيات الموغله برد وغـرور رغم الجفاف القمح يبقى وافي ليوم الحصـاد رغم إحتراق الطيبين و حلمهم لحظة سـرور يهدون أحلام العمر للريح وأحسـاس التضـاد أعمار تتساقط ورق ياأيلول ..احساسك يثـور وأكبر خطاهم أنقياء في وقت يكسوه السـواد يا ساكنين بغابة الأسمنت و شلـون الشعـور لا زال يسكنكم زخم هالعصر و المبـدأ كسـاد رغم إمتلاء الامكنه بالصوت ماحس بحضـور نفس الملامح وأقنعه من زيف وأجسادٍ جمـاد رغم المسافه الموغله بالجدب والمحصول بور لازلت تشرق ياصباح النبـض يانبـع المـداد لا زالت طيوفك تهدي رعشة القلب ويـدوور يدور في منفى الضلوع العوج لا حس البعـادد يخون تعبير وياتا ي تعابير صح لسانك الله لايهينك جمال ماينثر قلم ويبوح القلب دمت في عافيه تقبل مروري : : |
اقتباس:
حضورك الاجمل بلا شك ووجهك ابيض لا عدمتك وحضورك الكريم كل التحايا |
اقتباس:
ولي الشرف الاكبر بحضورك وتوقيعك تكبلين الابيات بقيد من كرمك الدائم كل التحايا واجلها |
اقتباس:
لا يخونك التعبير ابدا فحضورك يشفع لتعبيرك ان خانك والجمال الحقيقي هو جمال الارواح وانت احد تلك الارواح كل التقدير والتحيه : |
صح لسانك اخوى الاحنف قصيده جميله
تستاهل ان تكون مع قصائد من بساتينهم مودتي . . . |
رغم غيابك يا رياض ... الا اني هنا اجدك بستان عاطر اخذني اليك واجبرني على تذكيرك بك افتقادا وشوقا مودتي |
يا ساكنين بغابة الأسمنت و شلون الشعـور >>>>>>>لا زال يسكنكم زخم هالعصر و المبدأ كسـاد . . . رغم إمتلاء الامكنه بالصوت ماحس بحضور >>>>>>نفس الملامح وأقنعه من زيف وأجسادٍ جماد . . . رغم المسافه الموغله بالجدب والمحصول بور >>>>>>>>لازلت تشرق ياصباح النبض يانبـع المـداد . . . لا زالت طيوفك تهدي رعشة القلب ويـدوور >>>>>>يدور في منفى الضلوع العوج لا حس البعادد الله اكبر للإبداع وطن ياسيدي شمخت بنا هنا وهذا الحداء الذي زينته بالميارك لله درك استاذنا الاحنف وتقبل مرور احد جمهورك ولا الشكر والود والتقدير |
الساعة الآن 05:02PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية