شبكة رهب الأدبية-ريما محمد السديري

شبكة رهب الأدبية-ريما محمد السديري (http://www.rhb-reema.com/vb/index.php)
-   ارشيف الخيمه الرمضانيه (http://www.rhb-reema.com/vb/forumdisplay.php?f=100)
-   -   الزمن يعيد نفسه فهل من معتبر .... (http://www.rhb-reema.com/vb/showthread.php?t=24570)

ريف النشاما 08-05-2010 03:35AM

الزمن يعيد نفسه فهل من معتبر ....
 
لن اتكلم هذه المره و لكن سوف احضر لكم من يتحدث عن ما في داخلي
رجل تحبونه كثيرا كنا ننتظر ظهوره على قناة الشاشه لكي نتمتع بكلامه الجميل الرقيق
هل تعلمون عن من اتحدث

طبعا عن .............. ( الشيخ على الطنطاوي )
http://www.almlf.com/get-8-2010-almlf_com_qdch7au9.jpg[/URL]

قال الشيخُ علي الطنطاوي - رحمه الله - في " ذكريات " (5/177 - 182) : " لما رجعتُ إلى بغداد سنة 1954 م ذهبتُ أزورُ المدارس التي كنتُ أدرسُ فيها قبل سبع عشرة سنة : الثانوية المركزية ، والمدرسة الغربية ، ومدرسة الأعظمية ( كلية الشريعة ) التي عشت فيها ليالي ونهاراتي ، ورأتني في يقظتي وفي هجعتي ، وكانت يوما مستقري من دنياي .

أفتدرون ماذا وجدتُ في هذه المدارس التي ذهبت أزورها ؟

جئت المدرسة الغربية ، التي أعرفها وتعرفني ، يعرفني كل من يعلم فيها معي من إخواني، وكل من كان يتعلم فيها من أبنائي ، وتعرفني غرفها وإبهاؤها ، وممراتها وأبوابها ، وأركانها وجدرانها ، تركت فيها بقايا مني ، من أيامي ، من أماني وأحلامي ، فلما بلغت بابها أُصبت بصدمة اهتز لها جسدي : صـاح بي البواب : ممنوع يا أفندي .

فلما رآني ماضياً قدماً لا أقف عليه ، ولا أتلفت إليه ، وثب يعترضني ويقول : قلت لك ممنوع ، فماذا تريد يا أفندي ؟ قلت : أريد أن أقابل المدير .

فتردد ثم قال لي مستسلماً : اتفضل ، ودخلت على مدير المدرسة ، فإذا كهل يدل سمته على فضل وعلى صلاح ، فانتسبت له ، كما كانوا يقولون قديماً أو عرفته بنفسي ، كما يقال الآن ، فرحب بي وأراد أن يكرمني ، فدعا بأساتذة الأدب العربي ليلقوني ، فدخل رجلان وسلما وسلمت ، ثم دخلت صبية حسناء ، سافرة حاسرة ، قصيرة الكم واسعة الجيب يبدو منها الساعد والنحر ، وأعلى الصدر ، تهدل خصلة من شعرها على جانب جبينها ، فكلما تكلمت اهتزت فسقطت على عينيها فأزاحتها بيديها ، قصيرة الثوب ، ما أنعمت النظر إلى ساقها لأعرف هل تلبس جوارب أم هي كاشفت الساق ؟

دخلت غير محتشمة ولا مستحيية ، كأنها رجل يدخل على رجال ، أو كأنها حسبتنا نساء تتكشف أمامهن كما تتكشف أمام النساء ، وما طالت حيرتي في أمرها ودهشـتي منها حتى سمعت المـدير يقـدمها إلي يقـول أعـرفك بفلانة ( نسيت اسمها ) مدرسة الأدب العربي ، ومدت يدها لتصافحني فتأخرت لحظة ثم قبضت يدي ، وقلت كلمة اعتذار ما أعجبتها .

وأسرعت لأتخلص من هذا الموقف فسألت المدير :
هل تدرس الآنسة هنا في مدرسة كل طلابها شباب ؟ .
فابتدرت هي الجواب ، وقالت للمدير بجرأة عجيبة :
يظهر أن الأستاذ لم يعجبه أن أدرس هنا .

قلت للمدير : اسمح لي أسألك هل الآنسة مسلمة ؟ قالت وقد انقلبت كالنمرة المتوحشة : وما دخل الإسلام في الأمر ؟ قلت : يا آنسة ، أنا لم أخاطبك ، وإنما أخاطب المدير ، فإن كنت مسلمة فالإسلام يدخل حياة المسلم كلها ، يكون معه إن كان وحده ، أو كان مع أهله ، أو كان في سوقه ، أو كان في مدرسته ، يبين له حكم كل عمل من أعماله ، لأنه ليس في الإسلام عمل يعمله المسلم إلا و له حكم في الشرع .

ورأيت أن الكلام معها لا يفيد ، فقمت فسلمت على المدير وانصرفت ، ودمي كله يغلي في عروقي ، وغـضبي يضـرب قحف رأسي ، وذهبت فسألت من لقيت من الشـبان في دار " الأخـوة الإسلامية " ، فإذا هي سنة سيئة جديدة : أن يذهب مدرسون شبان إلى مدارس البنات ، ومدرسات شابات إلى مدارس البنين ، في أخطر مرحلة من العمر ، مرحلة الدراسة المتوسطة ، التي يكون فيها التلاميذ في بداية العهد بالبلوغ ، نار الرغبة مشتعلة بين جوانحهم ، وكوابح العقل والتجربة ضعيفة في نفوسهم ، أما الدين فقد كان من أثر المستعمرين في أكثر بلاد المسلمين أنهم أضعفوه في نفوس الناشئين .

وروى لي هؤلاء الشباب حوادث مما يقع في المدارس التي تدرس فيها فتيات ، حوادث مخيفة أخشى على أعصاب القراء من الشباب أن أذكرها أو أن أشير إليها ، فأكون من الذين يريدون الفساد في الأرض .

نار وبنزين هل يكون من اجتماعهما نبع في ظل حوله ورد وياسمين ؟

وذهبت فنشرت مقالة مشتعلة ، لم أكتبها بقلم مقـطوف من أغصان الجنة ، بل بحطبة من جهنم ، تلتهب كلماتها التهاباً ، فتلهب نفوس أهل الإيمان وأهل الشرف، ومن في نفسه بقية من سلائق العروبة وخلائق الإسلام .

تردد صداها بين جوانب البلد تردد صدى صوت المدافع ، أرضيت ناساً أبلغ الرضى ، وأغضبت آخرين أعنف الغضب ، حملت على الذين جاؤوا بهذه البنت فألقوها بين الشباب ، حمامة بيضاء بين صقور ، قد أشرعت هذه الصقور مناقيرها وأعدت مخالبها ، على أنها لا تخلو هي من اللوم ، فما الذي أدخلها هذا المدخل ؟ وإن هي إرادته فما الذي عقد ألسنة أهلها فلم ينصحوها ؟ وكف أيديهم عنها فلم يمنعوها ؟ وإن هي اضطر « وما ثم اضطرار » فما لها وما لهم تختار هذا الثوب القصير ، وهذا الزي المثير ، وهم يقرونها على ما اختارت ؟

على أنني لا أتهم شباب العراق ولا بناته ، أنهم جميعاً أولادي أو أخوتي ، ولا شباب الشام ومصر، ولا أتهم أحداً بضعف الخلق ، ولا بامتهان العفاف .

هل اتهم المنحدر إن سيرت فيه سيارتي بلا كوابح فانهارت السيارة ؟ هل أتهم النار إن أدنيت يدي منها بلا حجاب ؟ الطريق إنما شق لتسلكه السيارات، ولكن مع قوة الكابح « الفرامل » ويقظة السائق, والنار إنما خلقت ليستفيد منها الإنسان ، فيطبخ عليها ويتدفأ بها، وكابح السيارة هنا إنما هو الزواج ، والانتفاع بنار الشهوة إنما يكون بإنشاء الأسرة واستيلاد الولد .

ما قال الله لنا كونوا رهباناً فعطلوا هذه الطاقة ، واحبسوا السيل المندفع من فم الوادي ، فمن أراد حبس السيل بعدما سال يذهب به السيل ولكن أعدوا له مجرى ليجري فيه ، أو فاستفيدوا من طاقته يدر لكم معملاً ، أو يسير لكم قطاراً ، هذه الشهوة طاقة إن أهدرناها خسرناها ، وإن وضعناها في حدودها التي حددها الله لها انتفعنا منها ، إن كان المصنع ينتج لنا ثياباً وأواني وسيارات ، فإن هذه الطاقة هي التي جعلها الله منتجة للناس الذين يصنعون الثياب والأدوات والسيارات ، فلا تهدروها ولا تضيعوها .

إن المدارس إنما عرفت لتزيد الناس علماً ، لتقوم منهم الخلق، لتبعدهم عن طريق الرذيلة ، وهذا الاختلاط يسوقهم إلى هذا الطريق سوقاً .

لقد كانت مقالة طويلة وكان مما قلت فيها : إن من المترفين الأغنياء قوماً يراجعون الأطباء ، يشكون إليهم بعض ما يجدون من الأبناء ، يقولون إنهم إن حضر الغداء أو العشاء أعرضوا عنه ، ولم يقبلوا عليه ، فهم يطلبون لهم دواء ، يفتح نفوسهم إليه ، ويزيد إقبالهم عليه .

ولا يخبرون الطبيب أن السبب فيما يشكونه أن الولد أكل قبل الطعام بنصف ساعة حبة « شكلاطة » ، وقبلها تفاحة ، وقبل ذلك شرب شراباَ حلواً ، أي أنه أكل ما لا يغذيه ولا يكفيه ، ولكنه شغل معدته ، وأضعف شهيته .

والله قد جعل الجوع الذي تحسون به ، دافعاً إلى الطعام الذي تحتاجون إليه ، كما جعل الشهوة وهي جوع آخر ، دافعاً إلى الزواج ، فالشاب الذي يأخذ من هذه نظرة بشهوة ، ومن هذه لمسة أو قبلة ، لم يحقق لـه ذلك المراد من الزواج ، ولم يبق عنده قوة تدفعه إليه ليقبل عليه .

كان هذا الذي رأيته ، وهذا الذي كتبته ونشرته قبل ثلاثين سنة . لم أكن أتصور أنه سيأتي علي يوم أرى فيه مدارس البنات في بعض بلاد المسلمين تكشف عن أجسادهن بحجة الرياضة ، وتعلمهن الاختلاط باسم الفن وتخرجهن من بيوتهن للفتوة أو التدريب العسكري ، وسيأتي إن أذن الله ومد في الأجل وصف ما رأينا من ذلك في الشام أيام الوحدة مع مصر ، لقد رأينا شيئاً عجباً ، تشيب له نواصي الأطفال .

لقد كانت العـراق لما تركتها بعد أن كنـت مدرساً فيها كما كانت أكثر البلاد العربية ، مثلها كمثل غدير كبير ، كان عذباً صافياً فتعكر ماؤه ، وخالطه الكدر ، فلم يعد سائغاً شرابه ، فلما عدت بعد سبع عشرة سنة « أي سنة 1954 » وجدت قوماً قد أقاموا مصفاة إلى جنب الغدير أخرجت ماء صافياً أبلغ الصفاء ، عذباَ غاية العذوبة، فوضعوه في بركة صغيرة ، وما خرج منه من أوضار كانت في الماء العكر ، ألقيت في بركة أخرى صغيرة كلها دنس وطين وقذر .

هذا مثل أكثر البلاد العربية لما كنا صغاراً ومثلها الآن .

ترى الآن في كل بلد قلة أطهاراً صالحين متعبدين ، كـأنهم ( كما شبهتهم مرة غير مبالغ ) من أهل الصدر الأول ، وقلة أنجاساً تتلقف كل خبيث من المذاهب ، وسخ من العادات ، أسماؤهم أسماء المسلمين، وما هم في عقائدهم وفي أعمالهم وفي سلوكهم كالمسلمين .

وسائر الناس ( أي باقيهم ) وجمهورهم كما كانوا من قبل . خلطوا عملاً صالحاً وآخر سيئاً ، يقيمون الصلاة ، ويصومون ويحجون ، كما كان السلف يصومون ويصلون ويحجون ، فالأعمال هي الأعمال ، ولكن النيات ليست هي النيات . ومنهم من لا تنهاه صلاته عن فحشاء ولا منكر ، ومنهم من لا يحافظ على صلواته ، أو لا يكاد يصلي ، ويحسب أن الإسلام قول بلا عمل ، ودعوى بلا دليل ، وأن الله يوم القيامة يميز أهل الجنة من أهـل النار ، بـأوراق النفوس وجوازات السفر ، فمن كتب فيها أنه مسلم جاز الصراط إلى الجنة ، ومن كتب فيها أنه غير ذلك كب في جهنم " .ا.هـ.

وقال الشيخُ علي الطنطاوي - رحمه الله - في " ذكريات " (5/268-274) : " أما الجانبُ الأخر من المصيبة الذي وقفتُ في آخر الحلقة الماضية عنده فهو نزعُ حجابِ البنات والسعي الدائب لاختلاط الشبان بالشابات ، حتى كشفت العورات ، وصار بعض المدارس كالمراقص والملهيات ، وصار الرقص ، لا الرقص الرياضي بل الرقص العادي مادة من المواد المقررات ، تجبر على تعلمه الطالبات .
إي والله العظيم ، ما أقول إلا ما وقع ، لا أسير وراء خيالي ، ولا أفتري على الناس الكذب .

لم نصل إلى هذا في يوم واحد ، بل كانت خطة مرسومة . كانت فصلا من محاربة الإسلام ...

هذا هو باب الشهوات وهو أخطرُ الأبواب . عرف ذلك خصوم الإسلام فاستغلوه ، وأول هذا الطريق هو الاختلاط .

بدأ الاختلاط من رياض الأطفال ، ولما جاءت الإذاعة انتقل منها إلى برامج الأطفال فصاروا يجمعون الصغار من الصبيان والصغيرات من البنات .

ونحن لا نقولُ أن لبنت خمس سنين عورة يحرمُ النظر إليها كعورة الكبيرة البالغة ، ولكن نقول أن من يرى هذه تذكره بتلك ، فتدفعه إلى محالولة رؤيتها ...

ثم إن أصول العقائد وبذور العادات ومبادىء الخير والشر إنما تغرس في العقل الباطن للإنسان من حيث لا يشعر في السنوات الخمس أو الست الأولى من عمره ، لإذا عودنا الصبي والبنت الاختلاط فيها ، ألا تستمر هذه العادة إلى السبع والثمان ؟ ثم تصيرُ أمراً عادياً ينشأ عليه الفتى ، وتشب الفتاة ، فيكبران وهما عليه ؟ وهل تنتقل البنت في يوم معين من شهر معين ، من الطفولة إلى الصبا في ساعات معدودات ، حتى إذا جاء ذلك اليوم حجبناها عن الشباب ؟

أم هي تكبر شعرة شعرة ، كعقرب الساعة تراه في الصباح ثابتا فإذا عدت إليه بعد ساعتين وجدته قد انتقل من مكانه . فهو إذن يمشي وإن لم تر مشيه ، فإذا عودنا الأطفال على هذا فمتى نفصل بينهم ؟

ثم سلموا التعليم في المدارس الأولية لـمعلمات بدلاً من المعلمين ، ونحن لا نقول إن تعليم المرأة أولاداً صغاراً ، أعمارهم دون العاشرة ، محرم في ذاته ، لا ليس محرماً في ذاته ولكنه ذريعة إلى الحرام ، وطريق إلى الوقوع فيه في مقبل الأيام ، وسد الذرائـع من قواعد الإسلام .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ انتهى كلامه رحمه الله
هذا ليس كلامي بل كلام من كان يعيش في زمنٍ لم اكن قد خلقت فيه ما يقارب سبعين عاما او اكثر فأتمنى ان نستفيد من تجارب من كان قبلنا من الامم و ننظر في احوالهم الآن
فقد نكون مثلهم يوما من الايام

نصيحة أديب الفقهاء الشيخ علي الطنطاوي لأهل بلاد الحرمين

عيون الفجر 08-05-2010 03:44AM

الله على ذلك الوجه السمح
متصفح مضي يا فواز..
::

:

جمرة العرب 08-05-2010 03:52AM

رحمه الله وجزاك الله خيـر على هذا النقل .. الجميل .. الواضح !
أخي الكريم ريف النشاما تحياتي لك
.

خلف العاطفي 08-05-2010 04:00AM

ريف النشاما

نقاط فوق الحروف
تركها فضيلته هنا
........
ريف لن يغير الله مايقوم حتى يغيرو ما ابنفسهم

شكرا لك ووصلت الرساله
ولكن هل سترضي الجميع

لك ودي وتقديري وشكرا لك

ريف النشاما 08-05-2010 04:12AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيون الفجر (المشاركة 297299)
الله على ذلك الوجه السمح
متصفح مضي يا فواز..
::

:

عيون الفجر

نعم انه وجه جميل مشرق فرحمة الله عليه
كلن يحبه و لا اعتقد ان يكون له مبغض

الفائده في العبره

كل الود

الواضح 08-05-2010 04:59AM

الله يرحمه ويغمد روحه الجنة
الله يجزيك الخير

تركي الرشيد 08-05-2010 05:15AM

رحم الله الشيخ العلامة علي الطنطاوي واسكنه فسيح جناته ..
فهل من مدكر ؟
سلمت اناملك ياغالي .. وجعله الله بموازين اعمالك ما نقلت وبمااوصيت .. فقد اوفيت ياغالي .
تقبل مروري وتحياتي المعطرة

ريف النشاما 08-05-2010 05:53AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمرة العرب (المشاركة 297304)
رحمه الله وجزاك الله خيـر على هذا النقل .. الجميل .. الواضح !
أخي الكريم ريف النشاما تحياتي لك
.

نعم رحمة الله عليه

ذهب و بقي كلامه ليكون لنا نبراس نستضيئ منه

شكرا
جمرة العرب

عبير الروح 08-05-2010 07:46AM

الشيخ المغفور له باذن الله
على الطنطاوي لايقول الا كلام مستخرج فؤائده من القران والسنه
وكما قال رحمه الله هذي خطه مدروسه من اجل ان تكون الامور في المستقبل بدون حواجز

حسبي الله ونعم الوكيل

.......
اخي القدير
سلمت يمناك على ماجلبت به هنا
فلقد انرت المكان بكلام شيخنا الفاضل
جزاك الله خير الجزاء

ريف النشاما 08-05-2010 02:04PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خلف العاطفي (المشاركة 297307)
ريف النشاما

نقاط فوق الحروف
تركها فضيلته هنا
........
ريف لن يغير الله مايقوم حتى يغيرو ما ابنفسهم

شكرا لك ووصلت الرساله
ولكن هل سترضي الجميع

لك ودي وتقديري وشكرا لك

خلف
هذه امة قد رحلت بكل ما ذكر من تفاصيل لكن الهدف
من كل ذلك هي توضيح بعض الامور التي يجهلها
كثير من الناس
ليس الهدف ان نقول محرماً لا لا نحن لانحرم
بل نقول فل نرى ما اصابهم كي نتعض

مودتي خلف


الساعة الآن 05:09PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية