صور صلب مجرم الرياض ( الصور للعظه والعبره فقط )
عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم: (حد يعمل به في الأرض خير لأهل الأرض من أن يمطروا أربعين صباحا) . . . . وتعود تفاصيل القضية إلى إقدام مواطن على قتل طفل في الثالثة عشر من عمره داخل مركز للتموينات في إحد المحطات بحي السلي , وعندما لاحظ الأب تأخر ابنه ذهب للبحث عنه داخل المركز , وعندها أقدم الجاني على قتله هو أيضاً وقام بإخفاء الجثتين خلف الثلاجة ولاذ بالفرار . وأستطاعت الجهات الأمنية إلقاء القبض عليه بعد يومين من الجريمة . حيث صدر الحكم بتنفيذ القصاص في الجاني وصلبه في نفس المكان الذي أرتكب فيه الجريمة . وتم تنفيذ الحكم هذا اليوم الجمعه الموافق 5-6-1430هـ بحي السلي بمنطقة الرياض |
اووووو ياقلبي
ياليتني ماخشيت يسلموووو |
عبره لمن يعتبر
الحمد لله اللذي جعل هذا البلد ممن يقيمون حدالله على كل من تسول له نفسه بعمل الفساد في الارض الجريمه التي ارتكبها الجاني شنيعه الى ابعد الحدود ولا يقوم بفعلها انسان في قلبه ذرة رحمه ودين ولكن نسال الله ان يرحم الجميع ويكفر خطاياهم فهو التواب الرحيم الاخ غالب الف شكر لنشر الموضوع للعبره والموعظه وليس بغرض التشهير |
الحمد الله الذي جعلنا على أرض العداله
شكرا لك أخى / غالب المطيري |
الحمدلله الذي عافانا مما ابتلاه به وفضلنا على جميع ممن خلق تفضيلاً صور تعور القلب بس هذا جزاءه ولازم ينفذ ليكون عبره لمن تسول له نفسه أشكرك أخي غالب على النقل ودمتم بكل الخير \ / \ العطــاويه |
يااااااااااااااااا الله
لاحول ولاقوة الابالله جزاه وجاه لكن الصور موجعه كثيرا الحمد الله الذي جعلنا على أرض العداله |
يمه يخوف وش اللي دخلني هنا
|
الله يهداك يا غالب روعتنا بالصور وانا ما شفت الا نصها
ياربي ترحمنا برحمتك وجزاه |
الله يسامحك الله يسامحك ياغالب حرام عليك ...
وربي ماتوقعتها كذا حرام عليك ..واي ياربي بالله معدنشوف صور زي كذا احنا وش ذنبا .. تتعور قلوبنا حراااام كيف انام إلحين ... الله يعطيك الف عافيه غالب بس تراني حشيتك اسمح لي من زود الخوف وربي ... تحياتي لك بس لا عد تعيدها خاف الله فينا إلا على قولتك يا ريما وش جابني هنا |
الحمدلله الذي عافانا مما ابتلاه به
هذا جزاء فعلته شكرآ لك يا غالب يعطيك العااافيه .. |
الساعة الآن 12:07PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية