|
. . . . . ستبقين معي . . . . .
كأنني أرها حاملة أمتعتها .......وراحلة راحلة إلى عالم جديد راحلة إلى المستقبل مودعة ذلك الماضي بأيامه الجميلة و أيامه المريرة هاهي تقوم بحرق كل أوراقها القديمة وهاهي تقوم بأعداد الصفحات الجديدة في ذلك المستقبل عند الرحيل يذهب كل شيء ولا تبقى إلا . . . . الذكرى ها أنا الآن وحيداً ولا زلت أتذكرك وأتذكر أشياءك الجميلة أتفقد جميع هداياك وذكرياتك أحمل صورتك بين يدي , أنظر إليك بحسرة أنظر إلى صورتك . . . . أتحسر وأشعر بالقهر لأن صورتك بقيت معي . . . . . وأنتِ . . . . . رحلتي . . . بعيداً عن أشياءك الجميلة بقيت معي أشياء أجمل : بقي معي حبك : الذي لازلت أستمتع بة بالرغم من رحيلك . لقد علمتيني أشياء كثيرة لقد علمتيني أن أكون رجلاً آخر رجلاً عرف الحب بك عرف الشوق من خلالك علمتيني كيف أحب علمتيني كيف أعشق بجنون نعم لقد رحلتي . . . . . ولكن . . . . . لا زلتِ تتطلين علي من خلال نافذة قلبي نعم رحلتي . . . . . ولكن . . . . . ستبقى أشياءك الجميلة معي |
إبَنُ الفَهدَ عَبدُ العَزيزَ سَ تَبقَى الذَكريَاتُ تَلتفُ عَلَى خَاصِرةَ أيَامُنا .. بَوحَ شَفافَ وجَميلَ سِلمتَ يَداكَ .. ولكَ جَّلُ التحَايَا |
كأنني أرها عبدالعزيز الفهد وذكرى كتبها قبل أن توجد وعاشها بعد الوجود في الواقع بوح رائع اتمنى أن اقرأ لك المزيد هنا |
بوحك راقي صحة روحك وقلمك وسلمت يداك
|
غاليه
أهلاً بك تشرفت بتواجدك الذي أنار لي متصفحي شكراً لكلماتك الجميله و لحضورك الأجمل حضورك أسعدني أنتظرك في جديدي القادم دمتِ بخير |
خليل العجاج أهلاً بك تشرفت بتواجدك الراقي شكراً لكلماتك الجميله و لحضورك الأجمل حضورك أسعدني أنتظرك في جديدي القادم دمت بخير |
علي الدهمشي أهلاً بك تشرفت بتواجدك الراقي شكراً لكلماتك الجميله و لحضورك الأجمل حضورك أسعدني أنتظرك في جديدي القادم دمت بخير |
أخي / عبد العزيز الفهد
هكذا هو الحب حتى وأن رحل يبقى حاضر في ذاكرت الأحباب هنا نصل غارق في صدق المشاعر تقديري |
عبدالعزيز الفهد
قلماً يستطيع ات يجتاح حصون الذائقه ليملكها تقبل مروري تحياتي |
وهم أنثى أهلاً بك تشرفت بتواجدك الذي أنار لي متصفحي شكراً لكلماتك الجميله و لحضورك الأجمل حضورك أسعدني أنتظرك في جديدي القادم دمتِ بخير |
| الساعة الآن 06:05AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية