|
يسكر من الليل الي الفجر و دخل الجنة ....!!!!!!!!!!
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .... اكتب لكم هذه القصه وارجو منكم الاستفاده باذن الله هذه القصه يرويها احد الاخوان يقول كان واحد في حارتنا دايمن يسكر من الليل لين الفجر وفي يوم من الايام حلمت انه جاني واحد في المنام قال قم بشر جارك انه في الجنه وجاري هونفسه السكير المهم يقول رحت العصر انا وبعض من المطاوعه الي في الحاره عند جاري ويوم دخلنا حصلناه والعياذبالله سكران وقال وشتبون يالله خلصوني قلتله ياخوي انا حلمتك انك في الجنه فما ان سمعني حتى جلس يبكي ويقول انا ادخل الجنه سبحان الله وشسويت عشان ادخل الجنه قال وبعد ماهدي اذن المغرب فرحنا صلينا وبعد الصلاه راح سنن فسجد فمات سبحان الله وتدرون وش سبب دخوله الجنه انه كان بعد مايصحى من السكر الفجر كان يروح يشتريله فطور وكانو جيرانه يتامى وكان يشتريلهم فطور معه من حوالي 8 سنوات وهوه على ذالحال وكان يحط الفطور ويهرب يخاف ان اليتامى مايشلونه بسبب سمعته سبحان الله وهذه القصه مطابقه لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم<<من كان منكم يعمل عمل اهل النار فما يكون بينه وبين النار الى شبر فيعمل بعمل اهل الجنه فيدخلها>>>> ملطووووش ياعمــري |
يا عمري قصة مؤثره وجميله
شكرا لك |
رياض اشكرك جزيل الشكر عالمرور والتعليق يستر عليك ربي ياعسل اخوك ياعمري |
ياعمري جزاك الله خير وبارك الله فيك وغفر الله لوالديك والحاصل أن هذا من المسائل التي يخبر بها الرسول عليه الصلاة والسلام وأنت لا تدركها بحسك ، فإن الواجب عليك أن تصدق وتسلم ؛ لأنك لو لم تصدق وتسلم إلا بما تدركه بحسك لم تكن مؤمناً ، وما كنت مؤمناً بالغيب ، فالذي يؤمن بالغيب هو الذي يقبل كل ما جاء عن الله ورسوله ، ويقول آمنت بالله ورسوله وصدقت . قال : (( فوالذي لا إله غيره إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع ، فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها )) . ولكن أبشروا فإن هذا الحديث مقيد ، بأنه لا يعمل بعمل أهل الجنة فيما يبدو للناس وهو من أهل النار ، وأما الذي يعمل بعمل أهل الجنة بقلب وإخلاص فإن الله لا يخذله عز وجل ، والله أكرم من العبد ، فإذا عملت بعمل أهل الجنة بإخلاص ـ نسأل الله أن يجعلنا والمسلمين منهم ـ فإن الله لا يخذلك ، لكن فيما يبدو للناس . والدليل على هذا القيد ما ثبت في صحيح البخاري ، أن رجلاً كان مع النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة ، وكان شجاعاً مقداماً ، لا يترك للعدو شاذة ولا فاذة إلا قضى عليه ، فتعجب الناس منه ؛ ومن شجاعته ، من إقدامه ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم ذات يوم : (( إنه من أهل النار )) أعوذ بالله ، هذا الشجاع الذي يفتك بالعدو من أهل النار ؟ فكبُر ذلك على المسلمين ، وعظم عليهم ، وخافوا ، كيف يصير هذا من أهل النار ؟ فقال رجل : والله لألزمنه ؛ أتابعه وأراقبه ؛ لأرى نهايته كيف تكون ؟ فمشى معه ، وفي أثناء القتال أصاب هذا الرجل الشجاع السهم فجزع ، فأخذ بسيفه فسله ، فوضعه في صدره ، واتكأ عليه حتى خرج من ظهره ، قتل نفسه جزعاً ، فجاء الرجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقال : يا رسول الله أشهد أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله . قال: وبم ؟ قال :الرجل الذي قلت إنه من أهل النار . حصل له كذا وكذا . فقال النبي صلى الله عليه وسلم : (( إن الرجل ليعمل بعمل أهل الجنة فيما يبدو للناس )) الحمد لله على هذا القيد ، يعمل فيما يبدو للناس بعمل أهل الجنة وهو من أهل النار ، يظنون أنه صالح ، ولكن في قلبه فساد وهو من أهل النار الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله بارك الله فيك وجزاك الله الف خير علي التذكير والموعضه الحسنه صدق رسول الله صلي الله عليه وسلم اسف للاطاله |
اخي الحبيب : خاطر جزاك الله خير بارك الله فيك ياشيخ روح الله يثبت ايمانك قول آآآآمين اخوك ياعمري |
| الساعة الآن 09:30AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية