أنشودة المـطر !
البحـر والما .. والسهر والظلما والملامح والبها .. وطريق مانتهى كان أوله .. وله .. باقي من أشواقي يأجمل فراقي كان أوله .. وله أنا أحبـ // والكاف اللي تخاف من الفراق وجزا الفراق .. |
عيناكِ غابتا نخيلٍ ساعةَ السحر أو شرفتانِ راحَ ينأى عنهُما القمر عيناكِ حين تبسمانِ تُورقُ الكروم وترقصُ الأضواءُ.. كالأقمارِ في نهر يرجُّهُ المجذافُ وَهْناً ساعةَ السحر... كأنّما تنبُضُ في غوريهما النجوم . وتغرقان في ضبابٍ من أسىً شفيف كالبحرِ سرَّحَ اليدينِ فوقَهُ المساء دفءُ الشتاءِ فيه وارتعاشةُ الخريف والموتُ والميلادُ والظلامُ والضياء فتستفيقُ ملء روحي، رعشةُ البكاء ونشوةٌ وحشيةٌ تعانق السماء كنشوةِ الطفلِ إذا خاف من القمر . بدر السياب |
تثاءبَ المساءُ والغيومُ ما تزال تسحّ ما تسحّ من دموعها الثقال: كأنّ طفلاً باتَ يهذي قبلَ أنْ ينام بأنّ أمّه - التي أفاقَ منذ عام فلم يجدْها، ثم حين لجَّ في السؤال قالوا له: "بعد غدٍ تعود" - لا بدّ أنْ تعود وإنْ تهامسَ الرفاقُ أنّها هناك في جانبِ التلِ تنامُ نومةَ اللحود، تسفُّ من ترابها وتشربُ المطر كأنّ صياداً حزيناً يجمعُ الشباك ويلعنُ المياهَ والقدر وينثرُ الغناء حيث يأفلُ القمر مطر، مطر، المطر |
تعال واسمع
لازلنا نغني يافائق عبدالجليل . . |
لاأظنني في الطريق الصحيح لذا
يجب التغيير حتى وان لزم الأمر أن تغير وطنك أحيان تنظر الى الأفق وترى كل من فيه يريدك لمصلحته لابد أن أبتعد عن هذا المكان لابد قبل أن أخرج عن النص |
يعيش الادمي ويبدّي الحاجه على مبداه
خيال يسقي الورده وواقع يحرق الباقه |
في المستقبل
أحتاج الى الغياب لاأعرف كيف لكنني أحتاجه لا أنتظر ان يفقدني أحد لكنني أريد أن افقد أحد أي أحد |
بما أنني لاأملك جاذبية الاراجوز على المسرح
لن أحصل على شىء .. قديما كتبت نصا بعنوان جحا وصديقي جحا وبما أنني لا استطيع ان أخترع مسماراً مثل مسمار جحا لن أحصل على شىء هنالك مؤشرات كثيره لكن لايوجد لدي ذلك الوقت الذي يجعلني إجادل أحداً دائما مايكون مناقضاً لنفسه |
|
ليس هناك مايجعلك متوترا هنالك لغه غريبه
كانت قديما لها رونقها الجميل لكن الآن أكاد أجزم ان ليس هناك من يستحق ان تتكلم معه بهذه اللغه هناك تشبع من الحزن من البكاء من كل شى لايوجد شيء كثير يشد الانتباه |
الساعة الآن 01:14PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية