يوآعدني بإكرآآه !! .. }
موعدي مع البحر استيقظت من نومي - ولكن- على صوت جرس الإنذار وليس المنبّه وحسب ..!! وهذه حيآتي منذ عآمين فقد إختآرني البحر لموآعدته بإكراه ! وموعدي معه يبدأ بالسآعة الرآبعة من فجر كل يوم وينتهي الإبحآر الساعة الخآمسة أي موعدي وقته محدد سآعة لا أكثر ولا أقل .. ولكنّ غلبني النّـوم هذه المرّة ! فأصبحت إلى البحرِ بعجآلةٍ من أمري.. يا إلهي إنها الساعة 4:30 am وقفت بمكآني المعتآد أمام البحر ,, وفكري بإستعداده التآم , بإنتظآر قدوم الموج للإبحآر بأعماق البحر ورؤية مايحمله لهذا اليوم لي !! وكلّي أملٌ ورجاء بأن يكون أهون وأقلْ ألماً من ماسبَق ,, يالله ,, مابال هذا البحر يرمي بحمله على عاتقي ؟!! ورأيت الكثير ولكن إليكم بعض ممّا يريني إياه البحر , {{ دموع وتنهّدات لمحب , ويتيم , ومظلوم , ومجروح !! أوراق إختلط حبرها وعذب كلمآتها بمآء البحر ! إستغاثة فتآة غيّبتها الأموآج حتى إنتهى أمرها !! فقط !! لحظة .. أسمع صوت تُطرب له المسآمع !! ( فبدأ فكري بالبحث عن مصدر الصوت بشرآهة ) أين !؟؟ توقّف بذهول وإعجآب .. وكآن هذا الصوت هو صوت لشآعر ينظُم أبيآته ويستعين بأموآج البحر وأجوائه !! ياموج -أمهِلني- دقائق لأستمع له أرجوك ..,, ولكن ليست إلا لحظات وأعاد الموج لي فكري فقد أصبحت السآعة 5:00 am فتركت البحر خلفي , وأمضيت في سيري ألوم يوماً ماضياً تمّ به إختياري لمواعدته ..} :r: أفكآري وخيالاتي - وإن كآنت - بعيدة المدى أو جنونيّة أحببت إطلاعكم على بعض منها |
جميل جمال خيالك
ليته تركك لساعات اخرى لنستمتع بالمزيد بنت الحجااااز متألقة انت...لذى ننتظر منك المزيد |
مواعيد الفجر ..وتسابيح الشعور مناجاة المد الغارق الما ..حبا ..احلاما.. تقبل أمان الشاطئ ويستحبها ظلام العمق.. والوان النور تهدهد الأزرق كإحساس شاعر ترسم المووج بنت الحجاز كما كان يواعدني فجر واحساس آخر مع النور.. فشكرا ان حملتينا لمشاركتك هذا الإحساس ننتظر موعد قادم مع قلمك ليلي وايت |
اقتباس:
التألق منك وفيكـ أخي الكريم خلف العآطفي * أسعدني توآجدك .. |
اقتباس:
:r: كلمآتك عذبة بعذوبة مروركـ , فكم سعدت بها ! غاليتي لك تحيآتي وشكري |
اعجبني ما قرأته هنا
كل الشكر بنت الحجاز |
اقتباس:
أخوي ريف النشـاما * الأجمل مرورك .. دمت بخيـر |
الساعة الآن 08:51AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية