|
( فـــلـــســـفـــة الــــنـــجــــوم ) ..
http://www.sh11sh.com/sh11sh1/np27.gif تربطني علاقة وطيدة بالنجوم ،، ففي كل مساء ترتفع عينّي إلى السماء ،، لآراها وأملئ روحي بنورها ،، فلها مكانة كبيرة في نفسي ،، نعلم جميعاً أن النجوم تقل عددها في سماء المدينة ،، ولا يظهر منها إلا ما كان نوره ولمعانه قوي جداً ،، أو كان قريب نوعاً ما من الكرة الأرضيّة ،، والسبب في صعوبة ظهورها أو قلة عددها هي أضواء المدينة وأنوارها ،، وعلى النقيض ،، نجد النجوم تظهر في ليل الصحراء ،، فيؤنس وحدة الرُحل وينير لهم ليل الصحراء وظلامها الدامس ،، نعم النجوم في ليال الصحراء ممتعة ورؤيتها ممتعة ،، وأجد أنا شخصياً متعة كبيرة في الإختلاء بنفسي قليلاً والتمتع برؤية النجوم والإستماع لحديثها ،، نعم النجوم تتحدث وتهمس على الأقل بالنسبة لي ،، وهمسها وحديثها عبارة عن رسائل كثيراً ما قرأتها وفكّرت فيها ،، وكثيراً جداًً ما أستفدتُ منهُا ،، نعم تهمس لي النجوم دائماً عن الأمل ،، وتُحدثني دوماً عن علاقة الإنسان بها وإعتماد الإنسان عليها منذ الأزل ،، فهي كانت دليله للمواسم والأمطار ومواسم الزرع ،، وهي كانت السبيل لمعرفة الطريق ليلاً ،، وسبر غور الصحراء وتحديد الإتجاهات في الليالي المُظلمة التي يصعب فيها تحديد الوجهة والمكان ،، لذى كانت النجوم هي الدليل وهي الأكثر قرباً للإنسان وهي التي تُشاركه رحلاته وتُشاركه وحشة الصحاري وظلامها ،، آه يا نجومي الجميلة ،، كم ساعدتي أجدادنا كثيراً ،، وكم كنتِ تعنين لهم الكثير ،، بل كنتِ المُرافقة لهم في حلّهم وترحالهم ،، وها أنتِ الآن تمثلي لي وربما لغيري من أبناء وبنات جيلي نور الأمل ولمعان التفاؤل ،، نعم طالما رأيت في لمعاناتكِ وأنواركِ ،، وكأنها أنوار تغشى النفوس فتحرّك فيها الأمال ،، في وقت ربما نشعر فيه بالتعب وتضاؤل حجم الأمل ،، وطالما رأيت في أنواركِ ولمعاناتكِ وأضواءكِ شُعلات تُشعل روحي وتجعلها أكثر إنارة ،، تلك الأنوار التي تزرع في كياني الرغبة في إثبات نفسي في هذه الحياة ومجابهة ظُلمة الحياة وصعابها ،، ولن أنسى أنني يوماً عانيت قصة حب من طرف واحد كان الفضل بعد الله في تخطي آلامها للنجوم ،، فقد وقفت معي وشجعتني وعلمتني الكثير ،، ومن بين ما تعلمت من النجوم بقاء الأمل في النفوس حتى وإن حاصرتنا المآسي والصعاب وأن الإنسان مهما تلقى من ضربات في الحياة ومهما عانق من آلام وأبحر في أحزان ،، فعليه أن يؤمن ببقاء الأمل ونوره ،، وعليه أن يؤمن بأن الحياة لا تتوقف عند مرحلة من المراحل أو قصة من القصص ،، بل الحياة طريق طويل فيه السعادة والآلم فيه الفرح والحزن ،، قد يكون هذا الطريق مُعبّد لمُسايرة النجاح ومُعانقته ،، وقد يكون هذا الطريق مليئ بالشوك وحُفر الصعاب ،، لذى علينا أن نكون مُستعدين لما قد يطرأ على حياتنا وأن نكون على قدر من رباطة الجأش والقوة على المواجهة ،، وعلمتني النجوم أن أفعل الخير ولا أنتظر مُقابل ،، فهي تُرسل لنا الأنوار وتنير عوالمنا ولا تنتظر مُقابل ،، وعلمتني أن لا أسعى للنجاح على أكتاف الآخرين فهي ذاتها لا تتعدى على غيرها ولا تآخذ دور غيرها ولا تُغطي أنوار غيرها من نجوم ،، وعلمتني أن لا آخذ دور غيري أو عمل غيري وأن كل كائن لهُ دورته في الحياة فهي عندما تصل لمراحلها الآخيرة من دورتها وحياتها تتحول إلى نجوم نيترونية أو ثقوب سوداء أو تنفجر وتتلاشى ،، وعلمتني أن أساعد الآخرين وأن الحياة لا تستمر بعمل الفرد بل بعمل الجماعة وأن تعاون الناس مع بعضهم ينتج عنه تكامل خلاّق يُساهم في رفعتهم وتطورهم وتقدم الحضارات ،، فهي ذاتها ( أي النجوم ) تترابط مع بعضها وتبقى في السماء نتيجة الجاذبية بين بعضها البعض ،، أحبتي ،، للنجوم بالفعل فلسفة خاصة بها ،، وأنا من عشاقها ومن عشاق فلسفتها ،، أحب رؤيتها ومُعانقة أنوارها ،، أعشق الليل وخاصةً عندما أجدها كشموع تملأ السماء وتنير عالمي وداخلي قبل إنارة الوجود من حولي ،، لذى أحببت أن أنقل ما تعلمتهُ منها ،، وأن تشاركوني هذه الرحلة الصغيرة مع النجوم وربما لتشاركوني عشقها وحبها . http://www.sh11sh.com/sh11sh1/np27.gif ( فـــــــاصـــــــــلـــــــــة ثــــــــقــــــــافـــــيــــــة ) الـــــــــنــــــــــجـــــــوم : هي أجرام سماوية كروية أو شبة كروية غازية ، مُلتهبة ,، مضيئة بذاتها ،, مُتماسكة بقوة الجاذبية ،، عالية الحرارة ،، والشمس هي نجم من فئة النجوم العادية ،، والنجوم مختلفة الأحجام والكتل ،، ففي الكون توجد نجوم أصغر من الشمس وأخرى أكبر بكثير ،، وما شمسنا إلا نجم من بين البلايين من النجوم في المجرة والكون بكامله ،، والنجوم تمر بمجموعة من المراحل من ميلادها وحتى إنفجارها أو تحولها إلى ثقب أسود ،، فهي تولد من الدُخان الكوني بتكدس هذا الدخان على ذاته بفعل الجاذبية وقبلها ( بإرادة الله سبحانه وتعالى ) ،، فتتكون نجوم ( إبتدائية ) ثم تتحول إلى نجوم ( عادية ) ،، ثم تنتفخ لتتحول إلى ( عماليق حُمر ) فإذا فقدت ( العماليق الحُمر ) هالتها الغازية تحولت إلى ما يُعرف بأسم ( السدم الكوكبية ) ،، ثم تنكمش على هيئة ما يُعرف بــ ( الأقزام البيض ) ،، وقد تتكرر عملية إنتفاخ ( القزم الأبيض ) إلى ( عملاق أحمر ) ثم العودة إلى ( قزم أبيض ) عدة مرات وتنتهي هذه الدورة بالإنفجار على هيئة مُستعر أعظم وإذا كانت الكتلة الإبتدائية للنجم العادي كبيرة ( أكبر عشر مرات من الشمس ) فإنهُ ينتفخ في آخر عمره على هيئة ( العمالقة الكبار ) ثم ينفجر على هيئة مُستعر أعظم وينتج عن ذلك الإنفجار النجوم ( النيوترونية النابضة وغير النابضة ) ،، أو ( الثقوب السوداء التي تُسمى النجوم الخانسة أو الكانسة كما ذُكرت في القرأن ) ،، والنجوم تُعتبر أفران كونية تتم فيها سلاسل من التفاعلات النووية ،، وتُعتبر الشمس أقرب النجوم لأرضنا ،، وبقية النجوم بعيدة عن الأرض كثيراً ،، وعندما يصل النجم إلى مرحلة الثقب الأسود يتحول إلى كائن ذو جاذبية قوية يمتص بفضلها كل ما يمر بحدوده من أجسام وغير أجسام حتى الضوء نفسه ،، وهذه الثقوب السوداء تسير بسرعة كبيرة في الفضاء ،، يُقال أن هناك الكثير من الثقوب السوداء في الكون سواءً في مجرتنا أو في مجرات آخرى من مجرات الكون ،، ويزن بعضها مليون مرة حجم الشمس . http://www.sh11sh.com/sh11sh1/np27.gif ( فــــــــاصــــــلـــــــة وجـــــــدانـــــــيـــــــة ) من روائع شعر ( نــــزار قـــبـــانــي ) رحمهُ الله يقول : (( يا التي أهديتُها عشرين ديواناً من الشعر ،، وهرّبتُ لعينيها ملايين الرسائل ،، يا التي من أجلها أعلنتُ ثوراتي ،، وقاتلتُ شعوباً وقبائل ،، يا التي من صوتِها تسقطُ أقمارُ الذهب ،، يا التي من وجهها يبدأ تاريخُ الأدب ،، يا التي تمشي ويمشي خلفها حقلُ سنابل ،، صدقيني إنني لستُ أجامل ،، أنتِ تحتاجين مولاتي لخمسين لُغة ،، ولآلاف العصافير وآلاف البلابل ،، فلماذا يا تُرى أُرهقُ نفسي ؟؟ إن كلّ الشِعرِ في العالم لا يكفيكِ ،، لكن سأحاول .. )) http://www.sh11sh.com/sh11sh1/np27.gif ( نـــــفــــــــق إلـــــــــى الــــــذاكـــــــرة ) من أجمل ما قرأت للشاعر الكبير نــــــــزار قــــــبـــــــانـــــي رحمهُ الله : (( إن قلبي هو السلطة العليا التي تحكمني في الحب وفي الكتابة ،، وأنا لا أعترف بسلطة أخرى روحية أو زمنية غير سلطة القلب ،، يأمرني قلبي أن أكتب فأرمي نفسي على ورقة الكتابة وأنكسر مليون قطعة ،، ويقول لي قلبي : هذه المرأة تستحق أن يموت الإنسان من أجلها فأكتب وصيّتي وأذهب إلى موتي محمولاً كالأبطال على عربة مدفع ،، فبغير قلبي لا أستطيع أن أفتح فتحاً عظيماً ،، أو أنجر إنجازاً عظيماً أو أكتب شعراً عظيماً ،، أو أعشق عشقاً عظيماً )) ومن روائع ما قرأت لـــ غـــــادة الــــــسّــــــمــــان وهي قريبة نزار قباني تقول : (( الحب في نظري هو إسباغ صفة الخصوصية على إنسان ما ،، وبالتالي تمييّزه عن أفراد الجنس البشري أجمع بحيث لا يمكن أن يسد فراغه أي إنسان آخر أو يحل محله )) http://www.sh11sh.com/sh11sh1/np27.gif كونوا بالجوار ،، وتقبلوا تحيتي ممزوجة لكم بأعذب وأرق عطور الياسمين ،، أخوكم المحب : محامي الحب والمرأة ...... سعود العتيبي |
الاخ: سعود العتيبي
امير انت بمقدمك. زاهي انت باحرفك. مفعم انت بروعتك ..... جميل ما كتبت وما ابدعت فانت مبدع حقا كتبت عن العطاء ( كلما أعطيت دون أن تتوقع الحصول على مقابل كلما أصابك الخيركثير) . وهذا القانون ليس ببعيد عن ديننا الحنيف, تقديري وأحترامي لك |
فلسفلة لا يتقنها إلا صاحب أحساس مرهف
في العادة تضيء النجوم الصحاري والمدن لكنها عندما تكون فلسفة خاصة لعاشق لا يجد لعشقة رديف إلا هي يكون لمعانها أقوى بأن يستوعبه إلا إنسان يعلم أن الحب أنسان لا يعي إلا الظهور شئنا أو أبينا أخي / هذا يقين بما أنت عليه من نقاء ووجد يطاول تلك النجوم جميلة فلسفتك الحرة تقديري |
وعلمتني أن لا آخذ دور غيري أو عمل غيري وأن كل كائن لهُ دورته في الحياة فهي عندما تصل لمراحلها الآخيرة من دورتها وحياتها تتحول إلى نجوم نيترونية أو ثقوب سوداء أو تنفجر وتتلاشى ،، أنت نجم في سماء رهب ايهااا الفاضل / سعود العتيبي فحياك الله لتنثر لناااا درر من جمال حرفك تحياتي وتقديري لك |
أختي الغالية : لـــــــــــــــــــــيــــــــــنـــــــــــــا أهلاً بكِ سيدتي ،، وأهلاً بهذا الحضور الراقي والرائع هنا في صفحتي ،، سعدت بتواجدكِ وحضوركِ هنا ،، سيدتي ،، ألف شكر لكِ على كلماتكِ وإشادتكِ ،، والتي آراها وساماً على صدري ،، أعتز بها وأفتخر ،، بالفعل العطاء كلمة جميلة وفعل عظيم ،، والإنسان المعطاء إنسان راقي جداً ،، لكِ جزيل الشكر وأمنياتي بأن أكون دائماً عند حسن ظنكِ وظن الجميع ،، كوني بالجوار ،، وتقبلي تحيتي ممزوجة لكِ بأعذب وأرق عطور الياسمين ،،، أخوكِ دائماً : محامي الحب والمرأة ..... سعود العتيبي |
أختي الغالية : وهـــــــم أنــــــــثــــــى أهلاً بكِ سيدتي ،، وأهلاً بهذا الحضور الراقي والرائع هنا في صفحتي ،، سعدت بتواجدكِ وحضوركِ هنا ،، سيدتي ،، ألف شكر لكِ على كلماتكِ وإشادتكِ ،، التي أعتز بها كثيراً وأسعدتني كثيراً ،، نعم سيدتي للنجوم حضور في نفسي وغيري أيضاً ممن يجدون فيها نور يجذبهم في وحدتهم أو في وقت يحتاجون فيها للخلوة بالنفس إما نتيجة مشاعر قوية كمشاعر الحب أو نتيجة حزن وهم يغشى القلب والروح في الحالة الأولى تعكس النجوم وأيضاً القمر نور الحبيبة فتكون خيال المحبوبة ونخاطبها وتخاطبنا وفي الحالة الثانية تكون كمن يطبطب على أكتافنا ويعطينا أمل ورغبة في محو هذا الهم وإيقاف سيل حزن يغزو أرواحنا ونفوسنا وينتج عنهُ دموع من العيون أو دموع من الروح ،، أحبها النجوم وأعتقد أن الكثير يحبها ولذى كتبت لها وعنها .. لكِ جزيل الشكر وأمنياتي بأن أكون دائماً عند حسن ظنكِ وظن الجميع ،، كوني بالجوار ،، وتقبلي تحيتي ممزوجة لكِ بأعذب وأرق عطور الياسمين ،،، أخوكِ دائماً : محامي الحب والمرأة ..... سعود العتيبي |
السلام عليكم أيها المتأمل :)
يامتيم النجوم :) وأبدأ بالترحيب بك يالعتيبي ، فأهل وسهل ولم تأتي وحدك يا صاحب النجوم ؛ فقد أتيت بكل نجم صاحبك وصاحبته ذات ليلة كنت بها ساري أما بعد، قرأت خطك الأزرق وما وددت لو أنك توقفت فقد رأينا نجومك و استمعنا لدرسك الفاره بكل نجمة تقول أنا سعود وسعود أنا.. ولم تكتفي بالإعتراف بعشقك للسماء ليلآ بل أدخلتنا في قراءآتك فقرأنا معك نزاريات وأشباهه كريم وباذخ وسلس الكلمة وصائب المعنى أهنئك فأنت أحسنت درست الدنيا فأتيتنا واعظآ ومعلما فشكرا يا سعود شكرا لا تنتهي كسماء نجماتك فأكثر علينا حديثك وأرجئ أحاديث القوم فقولك لو ما قرأنا إلا هو لكفانا لبدعته ودخوله للقلب دون استإذان وآخرآ وليس أخيرآ: شكرآ لألمعيتك . |
ف الآخر حين قلت ليس أخيرآ:
كنت سألت أن نشاطرك الحديث بانطباعنا عن سمر النجوم؛ فأبشر فأنا بالفضاء مسحورة حد الجنون ولن أطيل فأنت أتيت بكل شيء ولم تذر :) كل نجمة تخطف عيني أهبها "ننى" عيني _بؤبؤها_ فأهيم في ومضاتها حتى أتسامى فأتخطى حدود الأرض وأنغمس في الملكوت فأبتهل ساعة تأمل "عبادة أربعين سنة" عبادة الأنبياء هجرها الخلق إلا ما ندر، إلاك يا سعود وإلاي وإلا أشباهنا وبزوغ الأقمر يسلب عقلي وتمام البدر يغازل سكان الأرض فتخبو أنجمي وتستحي كهذه الليالي عدا نجم صلف يسترق السمع وهو كضيم "قمر اصطناعي" يظهر جنوبآ بزاوية 180 في استدارة السماء / الساعة الثانية والنصف صباحآ.. وقد يزيد أو ينقص يغيضني لمعانه وأظن به سوءآ وأعطيه ظهري وإن كان عرب سات! سمري ونجم تلألأ فاحتسيت قهوتي فسكبتها سهوآ لبهاء انتثار مرقدها حيث هي سألت حالي فقهقهت في بلاهة أتمتم لمن بيني وبينها إلى يوم القيامة ! تنهيدة . . ومخرج: وإن النجوم عظيمة أقسم بها الله فسبحان الذي خلق / سبحانه. أكتفي:) |
أختي الغالية : زمـــــــــان الــــــعـــــجــــــائــــــب أهلاً بكِ سيدتي ،، وأهلاً بهذا الحضور الراقي والرائع هنا في صفحتي ،، سعدت بتواجدكِ وحضوركِ هنا ،، سيدتي ،، ألف شكر لكِ على كلماتكِ وإشادتكِ ،، والتي تعني لي الكثير وأعتز بها وأفتخر ،، لكِ جزيل الشكر وأمنياتي بأن أكون دائماً عند حسن ظنكِ وظن الجميع ،، كوني بالجوار ،، وتقبلي تحيتي ممزوجة لكِ بأعذب وأرق عطور الياسمين ،،، أخوكِ دائماً : محامي الحب والمرأة ..... سعود العتيبي |
:m2:نجوم تتلألأ بين سطورك:m2: واقتباسات تأمل في عظيم الكون:m2: كم هائل من الجمال:m2: ككل تلك النجوم :m2: يجعل فلسفتك بمذاق سلس يجبرنا كي نستمتع بالإستمرار :m2: وأيضا "ليلي " من عشاق لوحات السماء ، بأختلاف ألوانها وأشكالها :m2:ولعل النجوم، السمر، والليالي القمرية، مغرية جدآ لخوض فلسفات شتى رائعة كهذه:m2: :m2:فسبحان الله من أبدعها سبحان الله العظيم:m2: :m2:سعود العتيبي شكرآ أن استقبلتنا فوق بساط التأمل لتقهوينا من دلال ذائقتك بوحآ ومعرفة تنساب هادئة كالصحراء :m2: تقبل تواضع مروري ودمت محبآ ونصيرآ (: ليلي وايت |
| الساعة الآن 03:14AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية