المال السايئب والسرقة الحلال !!!!
المال السائب والسرقة الحلال او الحق الضائع أو سمه ماشئت قد يستعجل القاري العزيز في معرفة ماهو ذلك الشي وقبل ذلك هل هذا المال هو مال عام او خاص ولماذا يسرق علناً امام الانظار بل ويتباها البعض بحمل كثير منة وهو مال عام يعود لبيت مال المسلمين بحث لو نعمل إحصائية بسيطة للدوائر الحكومية في مدننا وقرانا ثم تجمع على مستوى المملكة ايقن بان المبلغ سيكون كبير جدا وقد يصل في اليوم الي ثلاثة ملايين ريال فما بالك بالشهر والسنة انهاء مبالغ ضخمة ضائعة تخسرها الدولة دون الاستفادة منها . وتركها بهذا الشكل يعلم السرقة كما قيل المال السائب يعلم السرقة ولقد تسالت كثيرا وانا اشاهد أنصراف موظفي احدى الدوائر الحكومية الرياض وكل يتأبط هذا المال في يده علنا امام انظار الجميع وكانة حق خاص له قد إكتسبه من دون الآخرين 0 و اننا لو اهتممنا باموال الدولة وحقوقها على الوجة المطلوب وحافظنا عليها جيدا واتقينا الله فيها سيرجع مردودها على المواطن والوطن وليكن لنا في في مشائخنا قدوة حسنة بحيث فقد روى لنا ان فضيلة الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله اذا اراد ان يخرج من مكتبة فرغ مافي قلمة من حبر لأنه حلال الدولة والدولة أعطتة ذلك للعمل في الاعمال الخاصة بها وهذ ابسط شي رحم الله شيخنا الجليل واسكنة فسيح جناتة 0 نعود للسرقة الحلال والمال السائب الذي نتكلم عنة وهل هو حق للموظف او حق للدولة وهل الدولة عاجزة عن ايجاد حل لذلك المال واعادت تدويره وبيعه على مصانع الورق وارجاع ريعة لبيت مال المسلمين قد يقول قائل بان تلك الصحف او الجرايد تهدى على الدوائر الحكومية بدون مبالغ مالية وليكن ذلك لماذا لايستفاد منها ؟ فهى قد صارت ملك للدولة . نريد ذلك من اجل الوطن والمواطن والله من وراء القصد . الكاتب : طلال بن هذال بن نشار |
واين نجد مثل شيخنا ابن عثيمين ي طلال
قلة الذمة في هالزمن وتوسعت الله المستعان ولكن الله رقيب ويحاسبهم على كل شيء طلال سلم فكرك, |
مشكله المال العام ومايحدث مشكله غالبيه الدول كما يقولون (( حاميها حراميها )) لهذا قامت الثورات والمعارضات مطالبه بحقوقها طرح واقعي للمشكله شكرااا لك |
الاخت ظل الياسمين
مشكورة على مرورك المميز والرائع تقبلي تحيااااتي وتقديري |
الاخت النجلا
مشكورة على مرورك المميز تقبلي تحياااتي وتقديري |
الساعة الآن 07:28PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية