ملامح زمن ( لواط .. وبويات )
 

لاحول ولاقوة الا بالله

مع هذا مازالت الأمة فيها خير كثير ... انظر الى بيت الله الحرام وشوف الناس مقبلة على الله

والناس تحتاج الى توعية ونصيحة ... لأن الناس غافلة في زمن الماديات

شكرا لك على هذا النقل ونسأل الله أن يأجر الأخت الكريمة على غيرتها

تقديري

الموضوع جميل ويحتاج إلى نقد سليم خالي من المشاعر والتعاطف
كانت هناك وفي الزمن الماضي وزمن الأنبياء عقوق / لواط / ظلم
قتل نهب سلب مقت براءة ولكن يبقى كيف نتعامل مع الحدث وكيف
نجد له حلول يبقى أن الأنفتاح دون تخطيط ودراسة هو ما ينقص العالم المسلم
وأقول المسلمون كافة وليس السعوديون ولا إي جنسية أخرى
يا سيدي لا أظن أن الظواهر لا تحدث ألا في زماننا ولكن حدثت وسوف تحدث مع
تعاقب الزمان طال أو قصر ونظل نقول أن ( القيم والمبادئ والدين ) لا يمنع تبادل الخبرات
والتعارف وإكتساب المهارات لأن ( بالعلم السليم والخالي من التشويش البعيد عن التغريب والقريب من الدين والمناط بالعدل هو الأساس الذي نبحث عنه ) نريد لأبناؤنا الحرية وفق الدين والإستمتاع وفق القيم كما كان سلفنا دون تعقيد وتزمت ....
كان ولد الجيران يغار على بنت الجيران وكان أهل الحي في هم وفرح يد وحدة
ونرجع للأهم أن الزمان لم يتغير بل الإنسان هو من فقد ( هويته ) فالإسلامي أصبح إصلاحي
والملتزم أصبح متنطع كما يقول البعض وكما يبقى الحال عندما تسمى المسميات وتختلف المواقع سوف يتغير الفعل ( الفعل الحقيقي وجود قاعدة أساسها الدين والدين فقط ) هو الذي سوف يحدث توازن في الناس لكي يعود الزمان الجميل إي الإنسان الجميل ..
( القدوة للبنات في البيوت والجامعات هو أساس خلو المجتمع من ظاهرت ( البويات ) فكيف أن كانت عميدة الجامعة ومنسوباتها مدرسات ومديرات مدارس ( لا يمتون للقدوة بشيء ) وسيستقيم حالهن أذا كل راع مسؤول عن رعيته فأذا كان راعي البيت بالدف ظارب فشيمت أهل البيت الرقص ) فلا لوم لأحد ألا القادة والقدوة نساء ورجال كلن في موقعه
وكيف سوف يستقيم الأبناء والوالد في البيت لا يعرف أبناؤه من كلمة ( رجل ) ألا الأسم طيحني كدش .. أين مسؤولين المدارس والجامعات والمؤوسسات التعليمية والأسرية من تعليم الشباب الفروسية والرماية ,... هذا وجعلنا الله لا نقول ألا الحق