|
لحظة؟؟**
أن تظلم إنسان لا تعرف ولا يمت لك بصلة هذا ربما يحدث ويصير في عالمنا الآن فلسنا في عصر الإنقياء ولا الزاهدين في الدنيا والحابين لعمل الخير ويظل الظلم بكل غروره وحدوده وأمكانياته الجاثمة على عصرنا وأخلاقنا وتعاملاتنا و كبرياؤنا باقي لأننا لا نبحث ألا عن الدنيا وملذاتها وأن أدعينا السمو والعدل ... على العموم ليس موضوعي الظلم ولا تصحيح أخطاء البشر لأن لولا الظلم لما قتل هابيل قابيل فالظلم أنانية وغرور وحقد يوصلنا إلى مالا نريد وأن لم نريد ... ( العـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــدل ) كلمة أظنها خُلقت من نور كي لايراها الغارقون في براثين الظلم والمتشبثون بالدنيا المتعالون المتأملون في أنهم باقون بقاء أرزاقهم ومناصبهم وسلطاتهم وتعاليهم المتفاني في الوجود مهما قيل عنهم ... ولكن أن يظلم ولا يعدل والد / أم / هكذا هو الظلم الحقيقي والعدل العقيم المشوه بأسم الأمومة والأبوة نشاهد ( أب ) يطلق أم ( خائنة ) لم تحفظ العهد وميثاق الله ولم تؤمن أنه لايحق لها أن تترك خلفها أبناء موصومون بعارها إلى الأبد وأن كانت تعاني كبت ( عاطفي ) رماها في أحظان لن تتيح لها إي فرصة ثانية للعبور إلى الجسر من جديد ألا أذا قالت ( لا أريد العيش معك دعنا ننفصل ونتفق على كيف نتعامل بأخلاق مع أبناؤنا لنحتويهم ونحن بعيدين عن بعض لا أطيق أن أعيش معك ولا أريد أن أعرف رجل أخر حتى لا أقتل منهم لي بقاء ولا يعير بي أبنائي وبناتي ولا يقال عني خائنة ) ( أب ) تزوج من ثانية بعد طلاق مرير في ظروف مريرة وخيانة كبرى يعامل من بقى فيهم ( بقايا أنفاس ونفسيات ) بكل جفاء يدعي الحب والإهتمام والخوف فقط لأنه ( أب ) إي مسؤول يلبي طلبات ( المدام ) الجديدة بالحب يقهر يتنازل عن أشياء عديدة لأجل أن ترتاح ( مدامه ) على حساب أبناء وبنات لا يحتاجون إلى كارثة أخرى كي تصدمهم بالحياة . همسة / أحبتي الظلم / العدل ضدان لن يتفقان إلا أذا تطهرت القلوب فليس عدلاً أن أكون أم خائنة وليس ظلماً أن أكون أب عادل فمن الممكن أن نكون عادلين دون ظلم وظالمين دون عدل كفى بالإنسان شرفاً أن يطهر روحه من أشياء عديدة أقوها ( الظلم / والكبر ) كلاهما تبرأ الله عز وجل منهما ...السؤال / ما رأيك في الظلم والعدل خاصة مع الأبناء بصفة خاصة ومع مسؤوليتك بصفة عامة إي كانت المسؤولية ... تقديري دمتم بحب |
.,. الظلم ليس له مكان في قاموسي ولا تعد حظوظ القلب ظلماً خاصة اا كانت بين الزوجات اما الابناء فيعامل كل طفل على حسب عمره لا تستطيعين ان توفقي بينهم بالهدايا و تكون واحده اذا كان فارق العمر بينهم كبير اما في مجال المعاملات فهو اثم كبير ان تظلم بغير حق ولكن التسامح هو من شيمي خاصة في مجال عملي كمعلم فلا احب ان يتعثر طالب في درجات و تكون سببا في رسوبه او جعله يتأخر سنة اخرى لانني انظر دائما للجهد الي يقدمه الابوين من الانفاق عليه من اجل ان يكون في المستقبل رجل يعتمد على نفسة فكل الطلاب عندي سواسية في عدم التعثر و افرق بينهم في مجال الاخلاق و الااجتهاد كل الشكر اختي وهم انثى موضوع يستحق النقاش ريف .,. |
قبول دعوة المظلوم على الظالم:
عن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لمعاذ بن جبل حين بعثه إلى اليمن: ((واتق دعوة المظلوم، فإنه ليس بينها وبين الله حجاب)). وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ثلاث دعوات مستجابات لا شك فيهن: دعوة المظلوم، ودعوة المسافر، ودعوة الولد على ولده). وعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه استعمل مولى له ـ يدعى هنيء ـ على الحمى، فقال: (يا هنيء، اضمم جناحك عن المسلمين، واتق دعوة المسلمين، فإن دعوة المظلوم مستجابة). قال ابن عثيمين: "فيه دليل على أن دعوة المظلوم مستجابة لقوله: ((فإنه ليس بينها وبين الله حجاب)). وفيه دليل على أنه يجب على الإنسان أن يتقي الظلم ويخاف من دعوة المظلوم، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم أمر بذلك جزاكي الله الف خير اختي وهم انثى ع الموضوع نسال الله العفو و العافيه و براءة الذمة من كل ظلم . كما أسأله الا يجعلنا مظلومين و لا ظالمين لأنفسنا و لا لغيرنا . تحياتي |
| الساعة الآن 04:32PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية