|
تلاقة الارواح ولكن........
في لحظات تلتقي فيها الأرواح وتهدئ فيها النفس ويطيب فيها الخاطر لطيب التلاقي يحبها ويزعم أنها أنفاسه وإنها حور قصائده وهي تحبه وتنتظره كم هم متفقين ياألاهي كأنهما شخص واحد ولكنها محتارة ومترددة بين إحكام دينيه وعقد نفسيه وإرضاء من هي في عينهم لؤلؤة مكنيه وبين حبيب هو في روحها وهي في عينه حوريه أطلت يا ساده يا كرام ولكن أريد الصدق في الكلام بدون مثاليه وبكل واقعيه أجيبوني 1\ هل يعتقد الشاب أو الفتاة أن كلمه حب أو قصائد الحب كافيه لتكون دليل على ذلك 2\ بصراحة ماذا تفعلي لو كنتي مكان هذه الفتاة 3\ لو أحببت فتاة ما الذي تفعله لتثبت لها حبك 4\ أخيرا ما الحل في نظركم انتظر ردودكم بشوق |
بدون مثالية :::
ج1/ كلمة الحب ليست دليل كافي لأن الحب ليس كلمة عابرة تتسلق على أزمنت أوقاتنا , لا , كلمة حب هي لحظة تقتنصنا ونحن لا نشعر ولو شعرنا بذلك لما ارتكبنا لذة الحب المرة ؟ ج2/ أعيش لحظاتي الحلوة مع من أحببت وأن كان هناك ما قد يفقدني أياه سوف أحاول بشت الوسائل أن يكون معي وأن لم يكن هناك فائدة فأظن أن الحب وأن كسر فينا أشياء عديدة ألا أنه يقوينا لنكون أفضل , والحب أيضاً بشرف البقاء كشرف الفراق أن نفترق ونحن نحمل الود ولا ننسى أننا كنا معاً لنكون ذكرى جميلة وأن كانت مؤلمة . الحل .... أذا كان حبهم وتعارفهم على وعد الزواج فلابد أن يكون كذلك . وأن كان دون هذا الهدف فكلاهما يعيش لحظاته,, أما أهلها فأن أستطاعت أن تخبرهم وتعترف بأنها على حب مع شخص ما ويريد الأرتباط بها فأظن عليها أن تقول ذلك لأقرب من حولها لتتمكن في أن تعيش مع من تحب ويحبها ؟؟ لو كان هدفهم الزواج .. ( الحب لحظة لا نستطيع أجتثاثها من أعماقنا لأنها تحدث بأرادة أقوى منا وهي أرادة الله ) تقديري لك سيدتي أحبك |
اختي صاحبه الذوق الرائع احبك الله الذي احببتيني لاجله وانا ايضا احبك
وكم اتشرف بهذا الحب الراقي كلام موزون رائع يحمل رسائل واضحه اتفق معك فيها ولكن لابد من الاختلاف (ج2/ أعيش لحظاتي الحلوة مع من أحببت وأن كان هناك ما قد يفقدني أياه سوف أحاول بشت الوسائل أن يكون معي وأن لم يكن هناك فائدة فأظن أن الحب وأن كسر فينا أشياء عديدة ألا أنه يقوينا لنكون أفضل , والحب أيضاً بشرف البقاء كشرف الفراق أن نفترق ونحن نحمل الود ولا ننسى أننا كنا معاً لنكون ذكرى جميلة وأن كانت مؤلمة ) عزيزتي اعتقد ان الحب الحقيقي لا يكسر شي انما يرقي بصاحبه ويدفعه الى الامام واتفق معك (أذا كان حبهم وتعارفهم على وعد الزواج فلابد أن يكون كذلك . وأن كان دون هذا الهدف فكلاهما يعيش لحظاته,, أما أهلها فأن أستطاعت أن تخبرهم وتعترف بأنها على حب مع شخص ما ويريد الأرتباط بها فأظن عليها أن تقول ذلك لأقرب من حولها لتتمكن في أن تعيش مع من تحب ويحبها ؟؟ لو كان هدفهم الزواج .. ( الحب لحظة لا نستطيع أجتثاثها من أعماقنا لأنها تحدث بأرادة أقوى منا وهي أرادة الله ) اختي الغاليه حلك لا يناسب مجتمعنا فلتكوني واقعيه كيف تخبر اهلها بذلك كيف ان يكون حب صادق وهو اساسه خطاء اي لا يردوا الارتباط فالزواج هو اساس واقوى روابط الحب وحلم كل محب ان يعيش مع من احبها في بيت واحد تحت سقف واحد ايضا يكيف ان تنشاء علاقه مخلوط بمشاعر الخوف وعدم الامان لعدم المعرفه الكافيه تشرف كثيرا بمروك اختي الراقيه الرائعه لك مني اجمل تحيه |
حمرة الورد في البداية دعيني أحييك على طرح مثل هذا الموضوع ... الوقوع في الحب .. ليس عيباً ولاجريمه ... وإن كانت ملامحه في بلدنا تتمتم بذلك لأننا تعودنا على الإنغلاق وأن نتحدث بالزواج فقط كميدان للحب ونحاول أن نتجاهل سهواً أن الحب له ميادين أخرى قد تقود روادها للهاويه أوقد تعود بهم لذالك الطريق السوي (الزواج) أو تنتهي بهم للوداع والنسيان ... المهم أن تلك العلاقات أمر مسلم به لاينكره عاقل ولا حتى نصف عاقل ... المرأة بطبيعتها تلجأ في علاقتها بالطرف الآخر للتفكير الذي تغلب عليه العاطفه ... لكنني لاأؤمن بهكذا تفكير مع الرجل الشرقي ... أنا لاأحب أن أنجرف أو أميل كل الميل مع تلك العواطف لأني سأسلم روحي لذلك الرجل وسأذعن لرغباته بكل بساطه ... باختصار .. بقدر مايقدم الرجل من حب سأقدم ... فلن أنجرف في أمواج الحب إلا إذا وجدته منجرفاً قبلي فيها ... وليقدم حبه بحراً لأقدمه بحراً وليهدي لي مشاعره نهراً لأقدمها نهراً .. لكن بحدود لاتجاوز أخلاقي فيها وبنهاية مصيرها محدد بالزواج والزواج فقط ... حتى يتحقق الحب البريء الصادق الذي كثيراً مايغتال الآن في مهده بسبب قصورنا في حفظ كينونته من عبث العابثين ... فالعطاء بالعطاء ... والوفاء بالوفاء ... والتضحيه بالتضحيه .. والنية بالنية .. قد تكون الكلمه أوالقصيده أو الخاطره دليل الحب لكن الحب عندي لايكتمل صدقاً إلا بحسن نية تسمو به فيكون الحبيب زوجاً لينمو الحب أكثر ويثمر ... لكن متى ماكانت النهاية السليمه لذالك الحب أمر محال .. أو تعارض الحب وبقاؤه مع من حولي .. فسأنتزعه من قلبي انتزاعاً ... ليس لأن إيماني بالحب ضعيف ... بل لأن هنالك حب أعمق وأجل وأقوى يستحق مني التضحيه والرضوخ لطلباته .. فالبقاء دوماً للأقوى ... وفي مجتمعنا الذكوري من النادر أن تجدي رجل يضحي لحبك حتى تضحين لحبه .. لأن ملامح الرجل الشرقي العاطفيه دوماً تجعل من الأفضل للمرأه التعقل في الحب خير من الإنجرف فيه بلا عقل .. وللأهل دوماً الأولويه متى ماكان الاهل طرفاً في الاختيار مع ذلك الحبيب .. الأسى والانكسار وكل المشاعر الإنسحابيه مصير لامفر منه بعد ذلك الاختيار ... لكن حضن الأهل أبقى وخير مآل ... احترامي لك .. |
القديرة حمرة الورد موضوع شيق ورائع واهنيك على طرحة
من وجهت نظري وبكل صدق الحب كلمة اسمى من ابيات الشعر والكلمات المنمقه فكم ابكم لايستطيع التكلم يعبر عن حبه بالافعال والتصرفات المهم الحب يكون قائم على ركايز من الصدق والوفاء والبعد عن المصالح والشهوات والغدر ويضحي من اجل الحبيب فاذا وجد من يستحق ذلك ويه تلك الصفات فلما لا ولكن في واقعنا هذا لا يوجد هذ الحب سواء من الرجل والمراة فالكل يوهم نفسه بأنه بحب وتراه بعد فترة من الزمن يحب أو تحب أخر وهكذا وهذا (وهم الحب) حمرة الورد تحباتي لك أيتها الراقيه |
اختي الغاليه تناهيد شكرا كثيرا على مرورك الراقي
كلمات جدا رائعه ونضج واضح تحسدي عليه تحياتي لك |
اخي الراقي صاحب القلم المميز
اشكرك على مرورك وردك الرائع والذي اتفق معك فيه ولكن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لما حكمت على ان الحب قد انعدم في واقعنا او زماننا لو خليت لخربت ولكن كل من قامت علاقة حبهم على اساس خطاء( اغضبه الله باي شي ولو كان تافه) فهو لا محال فاشل او منهار والعكس صحيح من احاط حبه بحلقة من حب الله ورضى منه فقد فاز ( كل انواع الحب حتى العاطفي ) تحياتي لمرورك الراقي والذي اعتز به |
| الساعة الآن 11:51PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية