|
[مـنـفـى]
::
هنا، -حيث لا احد- يكون الجميع بـخـيـر ! |
::
هذي طعونك جديـدة وين ابودعها ..... واللي قبل فالحشا حيّـة ولا زالت تبي الحقيقة؟! ماعاد القلب ياسعها ..... من كثـر ماحطت ايدينك ولاشالت الجرح يبرى، ولاتبرى مواجعهـا ..... نفس ٍ تولّيتها، ما هيب قد والـت يستاقها الحزن والموعد يرجّعها ..... على رجا حلّها والسالفـة طالت ثلاث من جدّ صعبة وانت رابعها ..... ( الغبن والمهزلـة والعين لا سالت ) وثلاث ودّي ولا ودّي اوادعهـا ..... نظرة عيـون ٍ ملتني شوق، واختالت وانفاس ٍ متيّمة بالحب زارعها .... سنابل ٍ لو يميل الوقت ما مالـت وصوت ٍ غذى روحي واطرب مسامعها ..... اجلي به احزان قلبي كل ما جالت انته تكفل بها ياليل و اقنعهـا! ..... وانا عليَّ العلوم اذا قالت العرب قالت! ياليـل والسالفة من فمّ جايعها مُـرّه و زادت مراره يوم هي طـالت ! |
::
يالغـالية! : ليلي البارحة تكاثـرني! .... وانا ؟ قلـيل و هزيـل ونـاحل و فـاني يوم الورق في [سواد] الحبر خاشرني ..... انا! [بياضي] في اسوأ حال خلاني من حرّض القيد يفعلها! و يأسرني!! .... ومن قال للريـح؟! تكسر فرحة اغصاني!! مدري وش اللي على الوحدة مصبرني؟ ..... لو املك الكون كله، عشت [ وحداني ] والشعر؟! يـامـا جمعته لين بعثرنـي .... ويـامـا جمعني ولا ادري وين ودّاني لا عااااد جبر الخواطر، هاك كسّرني .... دام الخطا كلمة ٍ ماقالها لسـاني شاعر! وصمته كلامه! وش تفسّرني؟! ..... للنـاي عيّت جروحي تعزف ألحـاني والريشة اللي على اوصافك تشاورني ..... هامت برسمـك و عيّت [علبة ألواني] لإني كذا [ماتواجد من يؤازرني] ..... الا لهاث ٍ بـ كاس اليآس يمـلاني مغرورق ٍ فـ الشتا و الثلج دثّرني ...... سيّـر عليّ الدفـا [مرّة] و لا جاني من بعدها لو [شعاع الشمس] يذكرني بقول : باللـه علشـاني تنـاسـاني كني [جهـة خامسة] والارض تخسرني ..... يوم الثلاثة : انا ...........................والليـل ....................................واحزانـي ! ولا هي غريبة اذا ليلي تكاثـرني. .... لكن، علامه؟! وانا اللي [ناحـل و فاني] |
::
محتاج ؟ من قدك ؟ عرفت وش تحتاج لو جيته و ردّك اللي تجيه افواج ! لكن انا: ما احتاج مالي ورى ما ابغى : مزاج! تقدر تقول: او تدري من باب الفضول! اني انا "مجرم" عليه القبض يعني "إفراج" !! او اني مسالم و حالم له على الوقت إحتجاج! كم لك مواعدني ؟ بالله ساعدني !! انا في "حيرة" في "بحيرة" لمّت الاجواد والاوغاد واللي في بالي اكبر من الحب والاحقـاد ! إسألني بالتحديد اقول : ماله حد ! ابا اسبر اغواري ابا اقفز اسواري ابغى من التـنديد : نـد ! طال الوقوف و اخترت : اجلس لاتحسبه ذل بس احتاج خوف !! وطال الجلوس و احترت ليه اوقـف ؟! وانا رمّـاي قوس ! ومليت م ل ي ت مليت ما احتــاج و اشيل هالازعاج الحظ قلبه من حجر وانا طموحي من زجاج ! مليت يامحتاج . ـــــ |
::
و أنته ترفرف يا علم كنك تبي تحلم تطير.. بس انتبه ياصاحبي عمر الفضا .. عمر الفضا، ماكان لأحلامك مصير.. شفني كذا شاعر (كثير) حاول يصير.. اوراق لجروحه ولصمته و بوحه.. و احاسيسه قلم.. وإن قلت له اسكت وهات من الاخير ترى (القليل) احيان هو كل الحلم..!! والأمل؟ ويش الأمل؟!! (درب) ما لمّ الشمل.. (بدر) ما عمره كمل.. و الألم: إنك (تعيس) تعيش!! تكتب الأيام طير.. تكتب الأحلام ريش.. تكتب الآلآم ايـش ؟!!! |
ــ
إلى من يهمه ( المُرّ ) :- ــ اليا بغيت الصدق، يعني بصراحه ............. قبل الصراحة بس، عندي تسائُـل: ليه التعب يلبس مفاهيم راحة ؟! .............. وليه استقام الظل و العود مائل ؟! سرّ الفشل:- يكمن بقوّة نجاحه .............. على تفوّقنا بـشتّى الوسائـل !! والشعر؟! الشعر لا هبّت عليّه ريـاحه ............... على الجنون تشير كل الدلائل!! والبارحة والبال يطلق سراحه ............. والياس ينهش من عظام التفائُل الليل ضيِّق و إستغل المساحه ............ وانا ؟ لي اللـي غيره الكل زائل يسعى لضيقة خاطري إنشراحه ........... وتضيق بأدراجي صدور الرسائل تنهيدة ٍ تهدي لـ قلبي جراحه ........... ولا ضحكة ٍ اخفي بها حزن هائل كثير احس ان الصراحة (وقاحة) .......... و أحس إني صرت ضمن القلائل ولا هو تبجّح طالما ان البجاحة :- .......... حسب كلام البعض - ثمة تفائُـل - . . ش ك ر اً |
::
الناس ماتدري عن اللي صاير! ...... والصاير ان الناس ماهي حيّة صاحبك دايم في القصايد ثاير ...... ما شال همّ القاف و القافـيّة ياللي على الطاير، تعرف الطاير! ...... تركت لك لغـز، وصفاوة نيّة حلّه، و حلل في سماه، وخاير ...... واضح، و اظنّه ما يبا ماريّـة قبله ترى دمّ الاوادم فايـر ...... و بعده يا شين النفس والنفسيّة معه ايتساوى العادل مع الجاير ...... و الحر وسطـه فاقد الحريّة مع المسافر، و المقيم، الزاير! ....... ومع الغريب اللي لقى الغريبة واحة، رسمها لك رسم مُغاير ....... [ثرى ثرى ثرى ثرى] مـرثيـّة ! فيها بصراحة صار قلبي باير! ....... قمـر! و فيها احب لي قمريّـة هِيّ الجروح اللي سهمها غاير ..... هِيّ الدوا هِيّ، و الدواهي هيّه ! |
::
ما دريت إلا وانا في وسط من حولي "لحالي" ! والصديــق اللي لبس ثوبي بعد ثوبه شمر إن ذكرت افعالي البيضا معه "يااااا ضيق بالي" و إن ذكرت افعاله السودا معي "ادهى و امر" |
::
اموت ما اكتب في تفاصيل تـرفه ..... لو عندها تـثنى رقاب الرجـولـه طبعي كذا ما اطلب من الشعر صرفه ..... الشاعر اصلاً طبع نفسـه ملولـه [ماهو ضروري نقول كل ما نعرفه ..... لكن ضروري نعرف اللي نقولـه] ! |
::
- تفاصيل صغيرة - *الفصل الأول: عندما تكون في حاجة ماسّة لإن تـُعطي فأنت في حقيقة الامر "تنتصر بنفسك على نفسك لتصبحان فريقان"، لذلك من الطبيعي انك عندما تـُعطى تشعر بإنتماءك لمن أعطاك، تعمدت ذكر هذا الأمر لإنه من التفاصيل الصغيرة المهمّة في الحياة واللتي يبدو ان البعض قد نَسِيَها او تناساها متعمداً . *الفصل الثاني: ليس من الحب في شيء إعجابك بمن تحب، لإن الشتات لايجمعه بإتقان الا شخص واحد بينما المتسبب به عدّة اشخاص. وما تحته خط قد يكون هو من تحبه وقد يكون هو من يحبك! - امامك الخيارات وبيدك الإختيار - *الفصل الثالث: على الارجح ان من يُثني على (الليالي) في شعره وكتابته شخص يحمل من الوفاء ما لايحمله غيره، بعكس من يـُحَمِّلها الوزر، فالأول يعلم ان الليالي لم تتلون، هي هكذا "سوداء"، بينما الآخر لم يسعى جاهداً للبحث عن المتلوّن بداخله. *الفصل الرابع: في عامّة الناس قد لا تكون شخص مثير للإهتمام وهذا لايعني فشلك بقدر مايعني ان عامّة الناس لم تعتد تهتم بما هو مهم بقدر إهتمامها بإلتقاط الأثر المُلقى على الطريق وترك الإثارة تسير نحوك. وعلى وجه الخصوص الكل يبحث عن ماتبحث عنه انت. |
| الساعة الآن 07:42PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية