|
سريعه جداً ياجود ؟!؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. . _____________ أسعد الله أوقاتكم بكل خير ومحبه... سعيد جداً بانضمامي إلى هذه الكوكبة الرائعة في تفاصيلها، سعيد بما أرآه بعدم التقليد، سعيد بما أرآه من النقد الهادف، سعيد بهذا التوجه الآخر، فـ حينما أكتب الآخر، أعني بما يتفق ورغبات الذين ينظرون بعين الحقيقة ليس بعين التطبيل وبعضاً من مسح الجوخ لبعض المقامات، لن أشتت افكاركم كثيراً ولا أريد الابتعاد كثيرا عن محتوى عنوان هذا النص فالبعض لديه صورة نقدية جيدة وارحب بها انا ومن يرون بعين الحقيقة كما ذكر أعلاه. هذه مصافحة أولى، أتمنى أن تنال شيئاً من ذائقتكم. _______________ .... .. . هذا النص كتب سريعا، واعتذر لها جداً عن أي خطأ تجديه. اليك فقط، حتماً سيأتي يوم قريب جدا وتقرأيه جيداً، ولن تعودي بعد قراءته أعرف ذلك، فكل حرف يكتب بك يزيد من إصرارك على اللارجوع، ولكنه حميد بالنسبة لي وتعلمين انني اعلمه، ولكن صدقيني سأكتب دائماً، ليس مهما شعراً كان أو خاطرة، حتى وإن كانت مذكرات يوميه سأبقى كاتباً لك عسى ألا تعودي بتاتاً، لعل في ذلك نسيانك من العودة الغارمة عن أنف الرجال. ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ " " " استوى ذلك الكْرْم ولم تجودِ بالكَرَم ماذا يعني عندما تجودين ؟؟ أم أنك للجود تجهلين !! سأنبيك بأن الجود جود عطاء وسخاء بلا حدود أي أنه ... كفٌ تنبت الحياة في الهشيم أو بمعني: (لا يرد الكريم إلا اللئيم) استوضحتي شيئا من الجود أم أنك تتجاهلين ؟!؟ حسناً ؟!؟ سأستمر في التفصيل منتحلاً شخصيةً للتمثيل بمعني !!! أنني أمرر بعضاً من كبريائك أدمح الكثير منك بإعجابك بذكائك تأخذيني على حين غرّه ولا تجودين بمثقال ذرّه ؟؟ مهلا لا تستوقفيني ولا تستعجليني سأخبرك قبل سؤالك أنك ما زلت تتجاهلين بمعنى أنك تتهربين ولا تفهمين ؟؟ عندما آتيك بشئ من الحديث ذو الشجون، وتخبريني بأنك وقبل أن أبدأ فهمتي ما أريد، هذا هو جودٌ بحد ذاته. . . . إذا هاتفتك !!؟ وسألتني عن حالي فقط ؟ تفزعين من ذلك الفِراش وتأتين لتطمئنين، ألا يعني ذلك بأنك تفهمين وبالتالي فأنتي تجودين. . . . عندما يقترب الليل من رؤوس الجبال وتصرخين (أنور) ويردد الصدى أسمي مرات عديدة ألا تجودين ! . . . أفضالك في انتشالي من براثن الوهم والوهن والانفصام الشخصي ألا يعتبر ذلك جود ؟ . . . عندما تزداد وجنتيك احمرارا ؟!؟ عندما أقول يا غاليتي فأنتي تجودين. تستنجدين بما لديك من عذب المعاني ولا تجودين ؟ . . . تجامليني لأريك أن أسمك فوق تلك الغيوم بابتسامات النضج فتجودين. . . . صدقيني بأنك أعذب من جاد علي. لتعلمي فقط بأن: الجود ذهب ليزهق روحه حينما وجده في : خصرك انتشا ,، وفي ثغرك التجآ,، وفي عينيك احتما,، وفي خديك توردا,، ولا زلت لا تعلمين,، . ______ ..... _ ... فتواضعي قليلاً وأخبريه بأنك تعلمينه وتتواضعين ليبقى حياً بجانب أخيه جودا متواضعاً تتعمدين :.:.:.:.:.................. ...... .. . |
ماذا يعني عندما تجودين ؟؟ أم أنك للجود تجهلين !! سأنبيك بأن الجود جود عطاء وسخاء بلا حدود أي أنه ... كفٌ تنبت الحياة في الهشيم أو بمعني: (لا يرد الكريم إلا اللئيم) انور الشامي لي شرف المعانقه الأولى لبوحك الراقي اسلوب متميز بالكتابه . اسعدني المرور من متصفحك وتمتعت بالقراءهـ دام نبضك تحياتي لك رهب |
أنور الشامي
ونص يغاير العادة بتعابيره جرى القلم ليخط جمال المخاطبة سرني التواجد هنا بين دررك لك مني التحية والتقدير والاحترام |
الف شكر لمرورك من هنا يا ريما :)
. . . شرفتي هذا المتصفح بمرورك العذب. . . . شكراً لهذا الإطراء : : تحياتي |
| الساعة الآن 09:28AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية