غنوجة الغيم .. وفارق التوقيت
so what
مع فارق التوقيت ... بيني وبينك=مع فارق الاحساس .. والنبض .. والفكر أخاااف بكره .. لاتتووه بسنينك=ماداام مفهوومك .. ورايك .. الك حكر ف المفرده .. حرفك يدينك .. يدينك=والفرق واضح .. بين الاعشااش .. والوكر من خاالفك ب الرااي .. لاا ماايهينك=وال أمعه .. ماينفعك .. صحو .. أو سكر ضيقتك .. تعمل لك غشااوه .. بعينك=شفت أل أفق .. أنفااق .. والناادره .. هكر كان الورد .. فووحه .. جرح لك .. يدينك=عطري انسكب .. من تولتن .. قطفها بكر (ريلاااكس).. لااتظغط .. على راحتينك=(ريلااكس).. عادي .. يختلف فكر .. مع فكر مااقول .. غير الله يعينك .. يعينك=و(أنا) احمد الله .. واكثر الحمد .. والشكر |
الغالي
الشاعر ااااناااا الله انه يسعدك ويوفقك بجميع الاوقات بكل خير اسعدني ان اكون اول المصافحين لمتصفحك واللذي يحمل هذه القصيده الرائعه بكل ما تحمله الكلمة من معنى فيها سلاسة وايقاع ومفردات وحروف الماسية حقا شعر راقي بمعناه ومضمونه اللذي له طعم وذوق وهذا غير مستغرب من شاعر له باع طويل مثلك وصح لسانك وعلا شانك مـــــــــدد بلا عـــــــــدد تقبل تحياتي |
رأينا فيكم سبق ، وبكم لبِق ..
قطعاً .. شامخة ! شاعرنا القدير : أنا لا فضَّ فوك ! |
صح لسانك يالشاعر على روعة الطرح تقبل مروري وتقديري
|
الغالي
الشاعر القدير أنا صح لسانك ولاهنت ابد على هذه الابيات الاكثر من رائعة مبدع دائما كما عهدتك ولك من حرفك طراز اخر لا يملكه الكثير مبدع مبدع مبدع وننتظر كل جديد يالفاضل ريف .. |
دوزنة نبضك لا يختلف عليها روح و أرتشاف أعذب الكلم ليس بـ غريب عليك وأنصات بـ صمت يليق بـ أعزوفة المطر لـ روحك عقد ياسمين :r: |
صح لسانك ياأنا
دائمااا مبدع ولاجديد في ذلك دمت متألقااا أرق تحيه |
مقام الشعر
[أنا] لافض فوووك ولاعاااش شانؤؤوووك سمو فكرك يسمو بنا دائماً إلى الأماااام يا - أنا - ودمت بخير . |
شاعرنا/ أنا
صصصصصصح ألسانك يامبدع طرح راقي برقي صاحبه دمت بخير |
نعشق الشعر
ولاكنك مختلف انت من يعشقه الشعر فيأتيك طوعا ورغبة منه لتنساب الاحاسيس حروفا من فكرلايعشق الصومعه بل كان كالكون ملما بما حوله بكل تفاصيله انا/كما قال ابا فهد رأينا فيكم سبق ، وبكم لبِق .. قطعاً .. شامخة ! صح السانك صح السان صح السانك |
الساعة الآن 06:49AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية