|
بسم الله الرحمن الرحيم
عندما انطلق قبل فترة نظام ساهر في العديد من مدن وطننا الحبيب بدأت الناس تنصاع للأنظمة لإحساسهم بمن يراقب أخطاءهم وأصبحت حياة الناس في الطرقات غالباً شبه منتظمة . ما وصل إليه الناس من تطبيق لأنظمة المرور في أغلب المدن التي طبق فيها نظام ساهر ليس إحتراماً للنظام بقدر ما هو خوفاً من أن هناك من يراقبهم ويرصد تحركاتهم ، ولكن هؤلاء الناس غفلوا عمن يراقبهم حتى بتصرفاتهم في كل مكان وزمان . إين نحن من مراقبة الله لنا ، وإين مخافتنا عقوبة الله على ما نهمل من طاعات وما نقترفه من معاصي كأنه لا يوجد من يراقبنا ويرصد لنا حياتنا بكل لحظاتها ، نتعامل في حياتنا متناسين نظام يفوق نظام ساهر دقة ولا يتجنى على أحد ولا وجود لنسبة الخطأ في مخالفاته ، ولو أهتم أحدنا لشدة هذا النظام كما يهتم البعض لشدة نظام ساهر لأصبحت حياتنا خالية من المعاصي ونكون دائماً إلى الله أقرب . تمتمة أفئدة ....................................... وللزمان بقية |
عيدي هالسنة غيررررر ...!!!!
هل سيبدأ عيدي قبل الآخرين وأنتشي فرحاً بالعيد كما كنت قبل سنوات .....؟؟؟؟
مع إقتراب العيد هذه الأيام أسابقه بالأماني بأن يحل علي عيد خاص قبل عيد الفطر .... عيد سيطغى على فرحة العيد بقلبي مناشداً الله أن تتم الأمور بكل خير وبأكمل تفاصيلها فالصبر على ما مضى من حرمان دون أن يشعر بمرارة الصبر أقرب المقربون لي كان سلاحي الوحيد بعد أملي بالله في تخطي تلك المسألة دون أن ينظر لي أحد بمنظر الشفقة والألم . وما كانت قدرتي على الصبر تكتمل لولا احتسابي صبري لوجه الله تعالى و أن الأمل بالله هو من يقودني في رحلة الصبر تلك ويكون دافعاً لي للحياة بطموح رغم ألم الحرمان في تلك السنوات. لا أعلم متى يكون فرجي لانه بيد الله ولكن أعلم بأنه قريب فقد يسبق هذا الفرج عيد الفطر وقد يتزامن معه لتـزدوج لدي الفرحة وحينها لن تسعني الدنيا شكراً لله عز وجل وامتناناً للوهاب السخي المعطي والذي لا ينسى أحد من عباده رفع أكفه له داعياً . تمتمة أفئدة تسبق الزمااااااان ............... وللزمان بقية |
لله الحمد ولله الشكر
هل سيبدأ عيدي قبل الآخرين وأنتشي فرحاً بالعيد كما كنت قبل سنوات .....؟؟؟؟
بدأت كلامي قبل أيام بهذا السؤال وهنا أبدأ به ...... وتحقق ما تأملته من الله عز وجل واستقبلت العيد قبل أن يبدأ به الناس وعشت فرحة عمر ترابطت مع فرحة العيد وتزامنت معها ....!!! أمل كان يراودني منذ سنوات حرمت من تحقيقه لحكمة من الله في تأخيره ولأن الصبر كان احتساباً لوجه الله تعالى ولأن الإيمان والأمل بالله كبير تحقق ذلك في ليلة الأمس ، رزقت بمولودي الذكر الأول بعد انتظار وتوقف بينه وبين أخته دام فوق سبع سنوات وها أنا اليوم أعيش لحظات العيد بفرحة مزدوجة بفضل من ربي وبحمد لله عز وجل فالشكر لله الذي خصني بنعمة العطاء بعد الحرمان والشكر لله الذي عوض صبري احتساباً لوجهه خيراً و ضاعف فرحتي فرحتين . اللهم في هذه اللحظات التي أعيشها ولم تخيب رجائي ورزقتني بما رزقتني اللهم أرزق عبادك بكل ما هم يرجونه و هب كل محروم ما حرم منه وأصلح كل مبتعد عنك بهدايته إليك و أعف عن كل مذنب في حق نفسه قبل أن يكون مذنب بالتقصير بواجباته تجاهك ، اللهم يا سامع الدعاء يا الواهب من غير منة والرازق من غير حساب والمعطاء لمن رفع أكفه لك داعيا ً ، اللهم أرض على عبادك وأرحم أمواتهم و فرج كرب أحيائهم وأبعد عنهم الهم والحزن والكرب . لا أعلم ما أكتب وما سأكتب فالمشاعر هنا تفيض إجلالاً للخالق تمتمة أفئدة ...................................... وللزمان بقية |
http://www.m5zn.com/uploads/2010/9/1...imguwh0b1l.gif
اللهم احفظه من كل مكروه و بارك به و اجعله من عبادك الصالحين البارين اللهم اجعل الإيمان بك نور قلبه و نيل جنتك أكبر همه واجعل القرآن ينير قلبه اللهم زده محبة لك ولدينك و أرضى عنه و اشمله بحفظك ورعايتك تمتمة أفئدة ........................................... وللزمان بقية |
http://up.arab-x.com/pic/dCq55622.gif
همسة خاصة للأخت الغالية ريما الإبراهيم قد يكون الغياب المتواصل والطويل له دوره في أن احرم نفسي من مشاهدة ما قدمتي من إبداع في هذا التصميم شكراً لك من القلب لك مني التحية والتقدير والاحترام |
| الساعة الآن 05:48PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية