العنـيـده
تجـيـن يالعنيده والا تـروحـيـن تبقيـن اجمـل ذكـرتٍ فـي حيـاتـي دايم على بالي وكل حين تطريـن كنتي امـل عمـري وكـل امنياتـي حبي لك اكبرمـن حنـان المحبيـن واقرب بواجد من خفوقـي لذاتـي النفس صدت عن جميع المزايين صارن عفيفات العـذارى خواتـي لاربـيـع القـلـب يـاغـرت العـيـن انا ضرير الشوف وانتي عصاتـي ينبوع حبك في خفوقي له سنيـن وماغير طيفـك باالمحانـي يباتـي مهما تجاهلتي عن الحـال تدريـن عندك خبر فـي سيتـي وحسناتـي ماينفـع المجـروح طب المداويـن واللـي مضـى اقفـا ولابعـد يـاتـي ذيك اليالي وين واليـوم انـا ويـن عنـكـم بـعـيـد ولاتـفـيـد التـفـاتـي عواد |
الغالي
الشاعر عواد العنزي الله انه يسعدك ويوفقك لمافيه الخير اسعدني مروري وان اكون من اول المصافحين لقصيدتك وما تحمله من معنى ومضمون وجمال وصح لسانك وعلا شانك مليون لاهنت تقبل تحياتي |
عواد
قصيده معبره وجميله صح لسانك |
قصيده جميله
لا هنت |
اقتباس:
هلا وغلا نورت ياغالي صح بدنك لك اجمل تحياتي وتقديري دمت في عافيه |
اقتباس:
الجميل مرورك اخي الكريم لك تحياتي |
اقتباس:
الظهران نورنا تواجدك المميز نورت لك تحياتي |
انا ضرير الشوف وانتي عصاتـي
صح ألسانك لا هنت ،، تقبل تحياتي ،، :) |
اقتباس:
هلا وغلا نورنا تواجدك المميز لك اجمل تحياتي وتقديري |
دايم على بالي وكل حين تطريـن كنتي امـل عمـري وكـل امنياتـي حبي لك اكبرمـن حنـان المحبيـن واقرب بواجد من خفوقـي لذاتـي النفس صدت عن جميع المزايين صارن عفيفات العـذارى خواتـي الا ربـيـع القـلـب يـاغـرت العـيـن انا ضرير الشوف وانتي عصاتـي ينبوع حبك في خفوقي له سنيـن وماغير طيفـك باالمحانـي يباتـي مهما تجاهلتي عن الحـال تدريـن عندك خبر فـي سيتـي وحسناتـي ماينفـع المجـروح طب المداويـن واللـي مضـى اقفـا ولابعـد يـاتـي ذيك اليالي وين واليـوم انـا ويـن عنـكـم بـعـيـد ولاتـفـيـد التـفـاتـي مبدع بكل بساطه عذوبة الشعر روعته وجماله تنساب هنا كاالماء العذب من بيت الى بيت مبدع قصيدة عذبه ورائعه |
اقتباس:
الجمال والبداع في تواجدك لك اجمل تحياتي وتقديري |
عــــــــــواد العنزي لكـ من اسمك نصيب فأنت عواد المعاني الجميله والشعر الجزيل لك تحياتي وتقبل مروري
|
هلا وغلا نورنا مرورك العذب لك جزيل الشكر دمت في عافيه |
الساعة الآن 06:27AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية