|
التعاسة والسعادة ... في نظركم .
مفهوم التعاسة والسعادة في نظركم ايها الأحبة الكرام ..... كيف نحكم على انسان انه تعيس والآخر انه سعيد ؟ هل الفقر والمرض والمصائب اسباب التعاسة ؟ وهل الغنى والصحة والنجاح في امور الدنيا ... اسباب السعادة ؟ ننتظر الأقلام المرصعة بالنضج والعلم تفجر ماعندها ... |
السعادة نسبية بين البشر ومتباينة .
وما يسعدني قد لا يسعد غيري .. او بنفس قدر سعادتي .. |
السعادة ليس في جمع المال وركوب افخم السيارات احسن البيوت
السعادة شي في داخل الانسان وهو لم يتحقق الابرضا الله عزوجل هو الي يعطي السعادة واريحية البال وصلاح الذرية وتبادل المحبة بين افراد الاسرة انا اعرف ناس عندهم اموال واحسن البيوت يسكنون ولكنهم ليس في سعادة بل في شقى وتنافر وتناحر لاسعادة الابالله وقدرته وحفظ الدين وعمل الخير والابتعاد عن الشبهات بهذا تتحقق السعادة ان شالله |
التعاسة والسعادة توئمان ولدا ليكونا مكملان لبعضهما فعند ما يكون الانسان بسعاده ابديه لايكون للحياه طعم في نظري الشخصي وعندما يكون العكس ايضاء يكون الوضع ممل ايضاء كيف نحكم على انسان انه تعيس والآخر انه سعيد ؟ الفقر والمرض والمصائب والصحة والنجاح في امور الدنيا قد تكون سبب اساسي لذالك هاذي وجهت نظر خاصه موضوع رااائع يستحق التقييم:thumb: |
دائما مانرا
المؤمنين بقضاء الله وقدره بقناعه تامه هم اسعد الناس لان قلوبهم معلقه به سبحانه هل الفقر والمرض والمصائب اسباب التعاسة ؟ قد تكون سبب من الاسباب الرئيسيه اذا اصاب الانسان يئس من رحمة الله وهل الغنى والصحة والنجاح في امور الدنيا ... اسباب السعادة لاااا ماهي سبب للسعاده ولكن هي جزء من السعاااده لان رايت بعض البشر يملك الصحه والغنى والنجاح ولكن لازال يرا مافي ايدي الناس لذلك هو افتقد السعاده بالبحث عن عن الكثير رغم وجود الاساب التي ذكرتها لذلك السعاده هي اتصال القلب بالله فمتى ماتصل القلب بالله اصبح امله بالله كبير والامل يمحي التعاسه والهم والحزن لانه يعلم بان الله في اي وقت قد يبدل حاله للافضل القدير شماريخ جميل طرحك شكرا لك |
اقتباس:
ياسلام عليك ..... نعم السعادة نسبية بين البشر ومتباينة شكرا لك |
اقتباس:
ماشاء الله .... اضافة اكثر من رائعة من انسان ناضج له اعتباره ووزنه جزيل الشكر |
اقتباس:
بل اضافتك تستحق التقييم واكثر .... مادمنا في هذه الدنيا نتذوق مجبورين من الشقاء ونتذوق ايضا من السعادة ... والسعيد من حافظ على دينه . كل الشكر والإمتنان |
اقتباس:
بكل امانة ماعندي شيئ اضيفه من جمال ماقرأت .. بل زاد من رصيد معلوماتي عن السعادة والشقاء كل التقدير |
مسائكم سعادة ....
شماريخ بقدر ماكان الغياب بقدر ما كنت انت حالك هو حالك الذي هو محاكاة الذات وهو ما كنت اعشقه في قلمك ولكن هل سعادتك فيما تصنعه ام انك تحث عن أمل لك أم لنا فيما تصنعه لتسعد في حياتك وتجد الراحه لتهديء نفسك التعاسة هو غياب الهدف والسعادة هو الوصول للهدف وهنا كل منا له هدف وأن فشل في الوصول الي اليه أصيب بالتعاسه وتقوقع على ذاته في محاولة للهروب أيجاد الطريقه بأن ينعش أنفاس الأمل بداخله . دمت بسعاده يا أخي الكريم والأهم بالنسبة لي هو رضى الله والوالدين وراحة البال وهو الأهم أحترامي لشخصك الكريم |
اقتباس:
مسائك نور وبركة ايتها الموقرة الكريمة نبض القلب ابها . بكل امانة فقدنا قلمك ومهارة حوارك ودقة سهامك في اصابة قلب الموضوع وجوهره ... ومهارة الكر والفر حتى يتفتت الموضوع وتنشطر اجزاءه .. ويتجلى وضوحا ويكون سهل المنال للعقول الخصبة .. اهلا وسهلا بك ... اختى الفاضلة .. السعادة لها نقطة ابتداء وليس لها نقطة انتهاء متمددة وكل مايفرح القلب من الأعمال والأقوال الحسية والمعنوية ... تتمدد به السعادة وتكبر حتى تكون كالكون الرحب الا اذا فقدت نقطة الإبتداء ... لايهم في هذا الكون الرحب من السعادة مايتخلله من الشقاء ابن التعاسة ... فالكون الرحب سوف يحويه ويعالجه حتى ينهيه بمايملك من سعادة ... الخوف اذا رجعت السعادة الى درجة الصفر وهيمن الشقاء هنا تمكنت التعاسة القاتلة ... الخ نرجع الى سؤالك ايتها الكريمة ... نعم اصنع لنفسي سعادة ... ومايغذي سعادتي ايضا ان ابحث عن سعادة الآخرين ... لأننا في منظومة انسانية متكاملة . الإنسان بدون هدف كالتاءه في صحراء قاحلة قاتلة ... لكن من وضع هدفه نصب عينيه وبذل الأسباب السليمة وآلية ... وتوكل على الله سيكون سعيد وان لم ينجح ... لأن بذل كل مافي وسعه وهذه حدود قدرته .. لكن عنده عقيدة راسخة ان التوفيق من الله وهذا لايملكه ... فإذا لم يتحقق له النجاح يحمد الله على قضاءه وقدرته .. نعم قد يحزن لكن حزنه لايؤديه الى بؤرة التعاسة ... لأن بذل واجتهد وتلذذ بالعلم والعمل .. وكسب خبرات ... الخ لكن كما قلت لايملك ماله قدرة عليه ... سعدت كثيرا بمشاركتك ...... وشكر لك |
اخي القدير شماريخ سعادتك وكلماتك الجميله التي اعتدت عليها من رجل كان مكنونه كله مرؤه
امراً اتشرف به وكل حرف دونته هنا اشكرك عليه ولست الا( عصى في حزمة) باشكر ذوقك الدائم معي وبمناسبه الكر والفر تعال لأكر معك قليلاً هنا حديثك في كلمة السعادة وانها هي نقطة بدأ شعرت ان المعنى وانا اقراء لم يدل على السعاده فأن قلنا هنا انها نقطة بدأ أذاً كانت = الغايه وهي الغاية في وجودنا في الدنيا وليست السعادة هي نقطة البدء بل المحصول الذي ستجده ان كنت غايتك في هذه الدنيا خير فكل فرد منا يجني ثمار غايته فأما طريق للسعاده بمعنى الهدايه واما طريقً للظلال اخي القدير شماريخ اجاهد معاك فأنت قامه يصعب علي الصعود بنفس طاقتك فمشيخ القلم نال من نبضي ف ترفق بي ايها الشامخ تحياتي وشكري الكبير لكل حرف دونته في حقي واعذرني لم اعطي موضوعك حقه |
اقتباس:
ومازلت ايتها الموقرة تجريني الى ساحة كرك المخضرم ... هذه الساحة لايدخلها الا كبار الفهم والفراسة ويكون ايضا متسلح بالمعرفة الشاملة الدقيقة ... وهذه الأمور افتقر اليها ... انا استبسل عندما تفرين اما في حالة كرك لااستطيع المواجهة ... بالنسبة لي يكون انتحارا .. وفضح هشاشة قلمي ... مع هذا وحفظا لماء وجهي .. سأحاول الدخول في اول ساحتك والرجل الأخرى في خارجها لسرعة الهروب . اهلا وسهلا فيك مرة اخرى اختي الفاضلة نبض قلب ابها .. اولا : لاتسقطي علي سقف السعادة .وتجعلين فهم السعادة فيما اقول ثم تسقطي ادوات عقلك الناضج علي فرفقا بي ايتها الكريمة .لاتجعليني قياس للسعادة وعدمها انا لست مقياسا .. انا بشر يعتريني مايعتري البشر . ثانيا : انا مجتهد في فهم السعادة ربما يكون كل كلامي خطأ بخطأ .. كتبت هذا الموضوع كي استفيد منكم اولا واخيرا . نأتي الى ارضك وساحتك الملغمة بذكاء ... اتمنى ان اخرج ولو بحرف انجو به من مشارط فكرك العتيد .. السعادة في الدنيا غير السعادة في الآخرة ... بإختصار سعادتنا في الدنيا يشوبها النقص بسبب مكدرات الدنيا ومصائبها ... اما السعادة في الآخرة ابدية لايشوبها اي مكدر بل في فرح دائم ولذة فوق لذة الله يرزقنا واياكم بها . نأتي الى السعادة الدنيوية ... وهي اول طريق الى السعادة الأخروية ... الهداية في الدنيا هي السعادة ..لأن الهداية طريق الجنة ومايحمله العبد المسلم من عقيدة وعمل .. العقيدة المعرفة الحقيقية برب العالمين ولا يتأصل ذلك الا بأفراد الله بالعبادة من توحيد الألوهية والربوبية ومعرفة اسماءه وصفاته .. على ضوء الكتاب والسنة على فهم خير الأمة .. وكلما زاد الإيمان زادت السعادة معه ... ولايزيد الإيمان الا بعمل القلب واللسان والجوارح .. ايضا للسعادة مفاتيح وابواب لاتحصى في الدنيا ولاتخرج عن مقتضى الإعتقاد بالله سبحانه والتقرب اليه ..وللأسف الناس غافلة عنها ... مثل باب البر للوالدين من اعظم الأبواب وايضا باب الصدقات والدعوة الى الله وكل امور الإنسانية ... الزكاة مفتاح السعادة الصلاة مفتاح السعادة اكرام الضيف مفتاح السعادة مساعدة الأرامل والمساكين مفتاح السعادة حب الخير للناس وعدم حسدهم مفتاح للسعادة التضحية من اجل الدين والوطن والعرض والمال مفتاح السعادة الإخلاص مفتاح السعادة صدق البائع مفتاح السعادة التكاتف والتلاحم مفتاح السعادة .... الخ بداية السعادة =الهداية .... ثم تتمدد السعادة بلمذات الأعمال الصالحة ان كانت قلبية وقولية وبدنية .... اما الضلال=التعاسة ...تتمدد التعاسة ايضا ..بكل عمل قبيح ان كان قلبي وقولي وبدني .... اتمنى اني خرجت برجلي من ارضك سالما ... متمنيا لك التوفيق .... كل الشكر |
اشكرك على روعة الطرح اخونا الكريم شماريخ
بختصار.. اقتبس كلمة للدكتور صلاح الراشد حول هذا المعنى ..يقول : السعيد هو المستفيد من ماضيه ..المتحمس لحاضره ..المتفاءل بمستقبله ..وعكسها يكون مفهوم التعاسه .. انار الله حياتك وكل الاعضاء بنور السعادة والرضا والإيمان .. ودمت بخير وسعادة . |
اقتباس:
امييين واياك واشكرك على الإضافة الجميلة كل التقدير |
السعادة أن تكن قريبا" من خالقك جدا" وتحاكي حياتك بوجوده وان أكون قنوعة بما قسم الله بالحياة وأنها خير لي حتى ولو كانت مريرة ومن اهم سعادتي بصراحة سعادة أسرتي وسلامة العائلة من كل شر . التعاسة جحود النعم وعدم الرضا بحياتي والبعد عن الدين لان اذا لم تشعر بالسعادة سـ تكون الحياة بلا قيمة أرض بما قسم الله لك تكن أسعد الناس أو أغنى . واذكر قصيدة وقد أسعفني العم قوقل بكل القصيدة لاني لا أحفظ منها الا شطرين يقول الشاعر: محمد مصطفى حمام : الـرِّضـا يـخفِّف أثقا لي * * * ويُلقي على المآسي سُدولا والـذي أُلـهـم الـرِّضا لا تراهُ *** أبـدَ الـدهـر حـاسداً أو عَذولا أنـا راضٍ بـكـل مـا كتب الله *** ومُـزْجٍ إلـيـه حَـمْـداً جَزيلا أنـا راضٍ بـكل صِنفٍ من النا سِ * * * لـئـيـمـاً ألـفيتُه أو نبيلا لـسـتُ أخـشـى من اللئيم أذاه *** لا، ولـن أسـألَ الـنـبيلَ فتيلا ضلَّ من يحسب الرضا عن هَوان *** أو يـراه عـلـى الـنِّفاق دليلا فـالـرضا نعمةٌ من الله لم يسعـد * * * بـهـا في العباد إلا القليلا والـرضـا آيـةُ البراءة والإيــ * * * ـمان بالله نـاصـراً ووكـيلا عـلـمـتني الحياةُ أنَّ لها طعـ* * * ـمَين، مُـراً، وسائغاً معسولا فـتـعـوَّدتُ حـالَـتَـيْها قريراً *** وألـفـتُ الـتـغـيير والتبديلا فـذلـيـلٌ بالأمس صار عزيزاً *** وعـزيـزٌ بـالأمس صار ذليلا ولـقـد يـنـهض العليلُ سليماً *** ولـقـد يـسـقـطُ السليمُ عليلا عـلـمـتني الحياة أني إن عشـ* * *ـتُ لـنفسي أعِشْ حقيراً هزيلا عـلـمـتـنـي الحياةُ أنيَ مهما *** أتـعـلَّـمْ فـلا أزالُ جَهولا شماريخ تقديري لـ سمو قلمك ي جوود :r: |
اقتباس:
الله اضافة في غاية الروعة ... كما انت عرفناك انسانه قنوعة وناضجة ... ونتمنى لك مزيدا من السعادة والخير . شكرا لك |
| الساعة الآن 12:46AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية