![]() |
استمعتُ لاستغاثة حرةٍ شاميةٍ حمصيةٍ ، تستسقِي حروفَ كلماتها ، من هَمَاليل مَحَاجِر عَينَيْهَا .. ومن لم تتحرك مشاعره ، تجاه زفراتها وأنينها ، فأظن بأن صمَّامَاتِ قلبِه ( غَرَابيبُ سُود ) .. ! |
بالأمس أدعوا لهم بأن يرحلون لـ [ تحقيق طموحاتهم" ] ، والآن ! أبكي ألماً حينما ساقتهم خُطاهم نحو هذا الطريق !! تظمآآهم بلحظات الوداع "عيوني " !! تظمآآهم بلحظات الوداع "عيوني " !! تظمآآهم بلحظات الوداع "عيوني " !! |
اعرف رجلاً /
سقف عباراته شبّهتها بالمزن !! .. لكنّها "هذه المرّه" أغرقتني شجن .. فكسى الضلوع ارتجافات الحزن !! |
يقول رئيس الوزراء البريطاني اثناء الحرب العالمية الثانية ونستون تشرشل رأيت وانا أسير في إحدى المقابر ضريحاً كتب على رخامته . هنا يرقد الزعيم السياسي . والرجل الصادق . فعجبت كيف يدفن الإثنان معاً !! |
أهلا وسهلاً بعابر سبيل وبجمرة العرب .. اشتقنا لطلتكما البهية ، وحروفكما المشرقة عبر هذه الشرفة .. |
يا للأسف ! ما أكثر الذين اكتسوا رداء الحزن ، من غَيَاهِب الوَحْدة ! .. |
أعرفُ امرأة ..
زينت سماء فكرها ، بمصابيح زاهرة ، تنفس منها صبحُ المعاني ، فاستنارت بها أفئدةُ العقلاء .. |
وأعرفُ أخرى ..
خَرْقَاءَ ، رَفْلاءَ ، كالسَّفِينةِ الجَوفَاءِ .. تلعبُ بها الرِّيحُ الهَوْجَاءُ في الدَّأْمَاء ! . الدَّأمَاء : البَحْر . |
الله يسلّمك ويخليك يا أبوفهد .. وانا حقيقه اشتاق لهذا المتصفّح [شوق خاص] من يستغني عن الأوكسجين ؟! ومن يقوى البعد عن (هتّان) موضوعك ! متابعه ومتواجده حتّى وإن كان الإسم ليس من بين المتواجدين :e: |
حينما تألّمت .. ! فااض قلبه ببوح صاادق .. طيّب الخاطر .. وشفى علّتي ..
قال : [
سعدك منى نفسي .. وانا فيه معني=والله ماحدّك على زيد وعبيد
] |
الساعة الآن 10:45AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية