رغم أنشطار الحرف
من ألم سكن أناملك ليدك السطور فينفلق السطر فجر هذا القلم يستكين له الحرف ألم أم أمل يستكين غالية جبروت هو قلمك لك ينسكب العطر |
، وِجَهتُ الفَقدْ مُوجِعهْ ، تتَأجَجُ نَارُهَا بِ جَوفْ الفُؤادِ آنَاتِ اللِيلُ وأطَرافُ النْهَارْ .. وَ لَا تُطفَى إلَا عِندَما يَلهجُ القَلبُ بِ دُعَاءٍ مُختلطةٌ بِ نِعيمُ مَا كَانْ ، جَمعنَا وإيَاهُمْ بِ جَناتِ الخُلدْ ، [ اللهُمَ آمِينْ ] كَ مُشَكَاةُ نُورٍ هُو هُطَولكْ فَ لَا عِدَمتَهُ .. ي أنَا لِـ ألَائكَ شُكَراً تتَعالْ حِيثُ النُورَ وَ الطُمأنِيَنةْ . ، |
، رَآئِحَةٌ الغِيابُ تتَشبثُ بِنا .. ولَا تتَطايَرُ إلَا بِ نَشَوةُ الشَوقِ لَهمْ ، ولَا تآبْ الخَلاصُ مِنا !! بِكِ أرتِقِي فَ لَا حَرمُنِي الربُ قُربُكِ .. يَ زَمَانُ العَجَائِبْ حُضوركِ مَواسِمٌ مِنْ نُورْ ، فَ لكِ شُكَراً وَآسِعهْ ، |
، الَآلمْ يُتقِنُ الَأستَكنَانْ بَينْ حُشودَ النَبضْ ، ويَدكُ أضَلعُنا دَكاً دَكَا .. وَ تَتسَربَلُ خِفَيّةٌ أنَفَاسْ الجَبَروتْ عَبرْ حِبَرْ لَا يُبالِي .. نُوراً عُكسَ هُطَولكْ .. يَ إبنْ الشَمَهَانِي فَ لكَ شُكراً كَما يَنْبغِي وأكَثرْ . ، |
غاليه
ركام حزن تجمع في تلك الزاويه على مرور السنين ... تتبع قنوات الشوق ومسح اراضي القلب.. اخذ معه كؤوس الفرح وذهب بها بعيدا ليفرقها على قوئم ركامه.. انحلت به جدائل صمت و دموع اسكبت قطراتها على جدار الروح .. لتعزف بها اغنيه على اوتار ركام حزن... تتشبعها مرارة الألم على سطور نسجتها انامل مبدعه انامل غاليه |
، الحنينُ يَرعِدُ مِنْ شِتاءِ الفقدُ ، والرُوحْ تَفتقِرُ الفَرحْ وَ مِعطفُ الَأضَلعْ يحَترقُ مِنْ ذّاتِ الرُكَامْ فِ كُل حِينْ .. !! وما هُطولكِ بـ آلَ هُنا إلَا بَهجةُ ضَوءٌ أحَطةَ آلَائِي .. يَ ضَّوءْ لكِ الشُكرْ مِدادَ ضَّوءكِ وأكَثرْ يَ نَقِيِهْ . ، |
|
و من يعرف كم بقينا نحفر في الصمت ألف ذكرى منذ بدء غرس الحقيقة في الحكاية وصولا بيد تهم في إشتباك أختها بعد فراغ يتنفس الليل طويلا و عند نبع قديم و بقرب من كانوا بنا يوما رافلون .. ! أيا نديَّة الروح ملائكيَّةٌ أَنتِ :r: |
، لَيتُ الَأحَزانَ تَشفِقُ عَلى ذَواتُ الَأرواحْ ، وتُهَدينَا إبَتسَامَةُ حِلمْ .. تَفاقَمتَ الحُروَفَ بَهجَةٌ بحِيّ أهَلاً لِـ هَالةُ النُورْ .. مُخَمّلِيَه لَا حَرمُنِي المَولَى رَفقَتُكِ ، المَدادُ لَكُلكِ مَطراً وَ أكَثرْ ، إجَلَالِ . ، |
، فَتِنةٌ الصَمتُ بِنَا ، تَاخُذنَا عَلى جَناحُ الذِكَرىْ .. تُداعِبُ الحَقِيقةُ وَ شُرُودَنَا مِنْ رُضَوخَ الَإشِتبَاكِ ، يَزداَدُ بِنَا سُقوطَاً وَغَرقاً ، بَقايَا السُكَر عَالقَهِ عَلَى أفَواهِنَا وأفَواهِ الحُلمِ وإنَ لمْ يَكتِمَلْ .. يَ إيَقاعُ السُكَونْ دَومَاً تَسَكبينْ فِ دَواخِليْ أنَفاسُ الصَمتُ الزَكِيّهْ ، وتُوشِمينْ النُورَ بِ هُطولكِ .. مُختلفٌَ حضُوركِ فَ لَا عِدمُتكِ . ، |
الساعة الآن 03:40AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية