، إلَى: [ الَأقدرْ ] ظِلَالُ الصِمْتِ تُكْحِلُ نَهَارِي وتَجْعلهُ كَ الغَسقْ والَوقتُ يُمَارسُ بِي غِوايَةُ شَوقٍ يُعَانِقُ الحَنِينْ .. والَأحَلامُ أيَتُهَا [ الَأقدرَ ] لَمْ تَعدَ تَزورَهَا أيَامُ سِنينِي ولمْ يَعدَ يَشتَاقُ لهَا سُؤاليِ : مَتى ،، مَتى … ؟ !! فَ مِيلادُ أحَلَامِ مَا عَادَ يَتَوقُ لِ مِيلَادُ يَومْهَا ...!! وَ قُيودُ الزَمَانُ وظِلَالهُ يُسْجِنانِي وَ يُسْكِناَنِي قَصِرٌ .. لَا بَابَ لَهُ .. ولَا عِنْوانَ لَهُ سِوى القِيُودَ ... وَ لَا يَطرقهُ إلا الصْمتَ … وبَياضُ أوراقِاً تُغَلِفُ جِدارهُ ... والحِبرُ الَأسْودُ بِ آلمٍ يَزدادُ فِي[ تَلطِيخِ / تَلطِيخهُ ] . ، |
إلَى : [ البِروَازَ ] صُورتهُ واُلذِكَريَاتُ لَهفَتِينِ .. مُذ إمِتدادُ النْظرَ وَ فِ أولَ الشَهقَتينْ قُصُورَ شُيدّتَ بِ الَإشتِاقِ منْ عَزفِ نْبضتينْ .. ومَا أنْ اُحَدقُ بِ تلكَ العَينينْ .. يُنيرَ كَهفُ أضلعِي ضَوءُ شَمعتينْ شَمَعةُ تَشتعلُ بِ ذِكرى هَمسْاتهِ .. وآخرَى بِ دِفِئ يَداهُ الحَانِيَه فَ مُسومٌ ِنبضُ قَلبِي بِ حُبهِ .. وَ مَوشُومُةٌ الرُوحَ بِ تَفاصِيلُ عِشقهِ مِنْ قَبلُ النْظرُ إلِيكَ أيُها البِروازْ ..!! |
المُرسل : أنا
المُرسل إليَه :هو نص الرِسالهَ: كنت أعرف أنك لست لمثلي تحت إي مسمى ولكني ... أحبك . وأعرف أنك مستبد .. ولكني أحبك وأعرف أنك مغرور ..ولكني أحبك والآن وفي هذه اللحظات وأنت بعيد عني سأعترف بأني أتساقط حيث لا رجعة عندما لا أجدك . لما جعلتني أتلاشى أتسكع في شوارع مشاعر ليلي ولا أسمعك . أعترف بأني أتوسل القوة في سيل حبك الجارف . |
((؟))
زخت مطر للي على بالي خطر زخت مطر. للي لها قلبي انشطر زخت مطر وانفاس غير ومن عطر. |
المرسل : الليل .
المرسل اليه : الآرق النص أما آن لك أن تفارقني وتجعلني أنام بدون تعب ولا تفكير برغم المحاولات الفاشلة تبقى ايها الآرق متلازم لي ما أبشعك في الشتاء لطول ليله . |
، |
* ؤدَ وريدٍ مثقوبَ يَتعطشُ أن يَطَفوُ مِنهُ لِذيذُ المَطرَ، فِ مَقبرةُ الَـ لَا حَلَّ إلَا الرُضَوخْ.. ، |
سامح الله االحقيقة !
|
وآه منك مؤلم أنت
|
: بكاء عيطموس : عضيدي و للأسـف : ويله من الله على إلى صآر يً ويله |
الساعة الآن 04:00PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية