شبكة رهب الأدبية-ريما محمد السديري

شبكة رهب الأدبية-ريما محمد السديري (http://www.rhb-reema.com/vb/index.php)
-   خــلوة الــبــوح (http://www.rhb-reema.com/vb/forumdisplay.php?f=74)
-   -   لندن..أنـا هنـا .. رسائل من الذات لـاـذات!! (http://www.rhb-reema.com/vb/showthread.php?t=13823)

يفوق الوصف 02-06-2010 10:34AM

عندما نرحل ونسافر

ونترك انطباع لمن هم حولنا

اي ماكان حسن ام سيئ

سوف نفتقدهم

لكن

هل هم سيفتقدوننا ؟؟

سلام

يفوق الوصف 09-10-2010 11:03AM


يا صاحبي بعد ما راح العيد وشلونك ؟
قلي عسى خاطرك عن صاحبك راضي
والله قهرني مرور العيد من دونك
رميت عطري و ثوب العيد و أغراضي
من غير ضحكتك و شوفة عيونك
العيد فرحه ولكن !! جت على الفاضي

يفوق الوصف 11-05-2010 03:09AM

تعب الحكي

وتعبت مسافات الطريق

وجفت بحور المدامع

ولا بقى في القلب نبض

وانتهت اغرب خكاية

يفوق الوصف 11-10-2010 01:39PM

للصمت احيانا ضجيج ... يطحن عظام الصمت

يفوق الوصف 02-17-2011 08:36PM

نشبه البحر بملامحنا


يكسر امواجه على صخر المواني

وتنكسر احلامنا على شاطي امانينا..

يفوق الوصف 04-16-2011 04:22AM

ما اصعب ان تعيش وحيداً رغم كل من حولك وجود

يفوق الوصف 04-19-2011 09:38AM

ماهمنا مـن ذمنـا لـو يذمنـا
ذميمً على الذمه فلانـي بلايمـه
حيثه تجرع باول الوقت سمنـا
ويذمنا قصده يغطـي هزايمـه
واليوم يبغا ايسيد ويصير عمنـا
...وعيت تجي ماهي علينا ملايمـه
حنا الاسود ان كان ابو ذيل شمنا
من خوفنـا ماينهضنـه قوايمـه
ياشين منطقنـا وياثقـل دمنـا
على الذي نبغا نهبـط عزايمـه
وحنا ذراء من حده الضيم يمنـا
عيناه بحمانـا قريـره ونايمـه

يفوق الوصف 08-10-2011 01:21AM

حسن الظن بالله عز وجل

عند الدعاء

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله « ادُعوا اللهَ وَأنْتُمْ مُوقِنُونَ بالإِجَابَةِ ». أخرجه الترمذي وحسنه الألباني في صحيح الجامع.



عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الأَنْصَارِىِّ رضي الله عنه قَالَ سَمِعْتُ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم قَبْلَ وَفَاتِهِ بِثَلاَثٍ يَقُولُ « لاَ يَمُوتَنَّ أَحَدُكُمْ إِلاَّ وَهُوَ يُحْسِنُ الظَّنَّ بِاللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ». رواه مسلم



وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : « يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِى بِى وَأَنَا مَعَهُ حِينَ يَذْكُرُنِي ». صحيح مسلم (2675).



وَعَنْه رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : « قَالَ اللَّهُ تَعَالَى : أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي إِنْ ظَنَّ بِي خَيْرًا فَلَهُ ، وَإِنْ ظَنَّ شَرًّا فَلَهُ » " انظر الصحيحة تحت حديث : 1663"



مَعْنَى ظَنّ عَبْدِي بِي: أَيْ ظَنُّ الْإِجَابَة عِنْد الدُّعَاء ، وَظَنّ الْقَبُول عِنْد التَّوْبَة ، وَظَنّ الْمَغْفِرَة عِنْد الِاسْتِغْفَار ، وَظَنّ الْمُجَازَاة عِنْد فِعْل الْعِبَادَة بِشُرُوطِهَا , تَمَسُّكًا بِصَادِقِ وَعْده.



قال الإمام الشوكاني رحمه الله في تحفة الذاكرين: في قوله تعالى في الحديث القدسي: أنا عند ظن عبدي بي ، فيه ترغيب من الله لعباده بتحسين ظنونهم، وأنه يعاملهم على حسابها؛ فمن ظن به خيرًا أفاض عليه جزيل خيراته، وأسبل عليه جميل تفضلاته، ونثر عليه محاسن كراماته، وسوابغ عطياته .. ومن لم يكن في ظنه هكذا لم يكن الله تعالى له هكذا.



وفي شعب الإيمان عن ابْنَ عُيَيْنَةَ قال : " لَا تَتْرُكُوا الدُّعَاءَ وَلَا يَمْنَعْكُمْ مِنْهُ مَا تَعْلَمُونَ مِنْ أَنْفُسِكُمْ، فَقَدِ اسْتَجَابَ اللهُ تَعَالَى لِإِبْلِيسَ وَهُوَ شَرُّ الْخَلْقِ " قَالَ رَبِّ فَأَنْظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ (36) قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنْظَرِينَ (37) " . [الحجر] .



وإني لأدعو الله حتى كأنما ……أرى بجميل الظن ما الله صانع

يفوق الوصف 08-26-2011 07:26AM

سَيِّدُ الاسْتِغَفَارِ

وإنَّ مِن الأذكارِ العظيمة والدعواتِ المباركة التي ينبغي على المسلم أن يحافظ عليها كلَّ صباح ومساء ما ثبت في صحيح البخاري من حديث شداد ابن أوس رضي الله عنه عن النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم أنَّه قال: " سَيِّدُ الاسْتِغَفَارِ أَنْ يَقُولُ: اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ، وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ، أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وَأَبُوءُ لَكَ بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لِي، فَإِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ أَنْتَ، مَنْ قَالَهَا مِنَ النَّهَارِ مُوقِناً بِهَا فَمَاتَ مِنْ يَوْمِهِ قَبْلَ أَنْ يُمْسِيَ فَهُوَ مِنْ أَهْلِ الجَنَّةِ، وَمَنْ قَالَهَا مِنَ اللَّيْلِ وَهُوَ مُوقِنٌ بِهَا فَمَاتَ قَبْلَ أَنْ يُصْبِحَ فَهُوَ مِنْ أَهْلِ الجَنَّةِ". صحيح البخاري (رقم:6306).



وَصَفَهُ صلى الله عليه وسلم بأنَّه سيِّدُ الاستغفار، وذلك لأنَّه قد فاق سائرَ صيغِ الاستغفار في الفضيلة، وعلا عليها في الرتبة،

ومن معاني السيِّد، أي: الذي يفوق قومَه في الخير ويرتفع عليهم.

"اللَّهمَّ" هي بمعنى يا الله، حذف منها ياءَ النداء وعوض عنها بالميم المشددة، ولهذا لا يجوز الجمع بينهما؛ لأنَّه لا يجمع بين العِوَض والمعوَّض عنه، ولا تستعمل هذه الكلمة إلاَّ في الطلب، فلا يقال: اللَّهم غفور رحيم، وإنَّما يقال: اللَّهم اغفر لي وارحمني ونحو ذلك.

وقوله: "أنتَ ربِّي لا إلَه إلاَّ أنت خلقتَنِي وأنا عبدُك" فيه تذَلُّلٌ وخضوعٌ، وانكسارٌ بين يدي الله، وإيمان بوحدانيته سبحانه في ربوبيَّتِه وألوهيته، فقوله: "أنت ربِّي" أي: ليس لي ربٌّ ولا خالق سواك، والربُّ هو المالك الخالقُ الرازقُ المدبِّر لشؤون خلقه، فهذا إقرارٌ بتوحيد الربوبية، ولهذا أعقبه بقوله "خلقتنِي" أي: أنت ربِّي الذي خلقتنِي ليس لي خالقٌ سِواك.

"لا إله إلاَّ أنت" أي: لا معبود بحقٍّ سواك، فأنت وحدك المستحق للعبادة، وهذا تحقيقٌ لتوحيد الألوهية ، ولهذا أعقَبَه بقوله "وأنا عبدك" أي: وأنا عابدٌ لك، فأنت المعبودُ بحقٍّ ولا معبودَ بحقٍّ سواك.

"وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت" أي: وأنا على ما عاهدتُك عليه وواعدتُك من الإيمان بك والقيام بطاعتك وامتثال أوامرك، "ما استطعت" أي: على قَدْر استطاعتِي، فإنَّه سبحانه لا يكلِّف نفساً إلاَّ وُسْعَها.

"أعوذ بك من شرِّ ما صنعت" أي: ألتجئُ إليك يا الله، وأَعتَصِمُ بك من شَرِّ الذي صنعتُه مِن شَرِّ مَغَبَّتِه، وسوء عاقبته، وحلول عقوبته، وعدم مغفرته، أو من العَوْد إلى مثله من شر الأفعال، وقبيح الأعمال، ورديء الخصال.

"أبوء لك بنعمتك عليَّ" أي: أعترف بعظم إنعامك عليَّ وترادف فضلك وإحسانك، وفي ضِمن ذلك شكر المنعم سبحانه والتَّبَرِّي من كفران النِّعَم.

"وأبوء بذنبِي" أي: أقرُّ بذنبِي، وهو ما ارتكبتُه من إثم وخطيئة، من تقصير في واجب أو فعلٍ لمحظور... ومَن اعترف بذنبه وتاب منه تاب الله عليه.

"فاغفر لي" أي: يا الله، جميعَ الذنوب فإنَّ رحمتَك واسعةٌ، وصفحَك كريمٌ، ولا يتعاظمُك ذنبٌ أن تغفرَه، فأنت الغفورُ الرحيم، ولا يغفر الذنوب إلاَّ أنت، يقول الله تعالى: {وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللَّهُ} سورة: آل عمران الآية (135).

مختصر من كتاب فقه الأدعية والأذكار


يفوق الوصف 08-26-2011 07:28AM

« مَنْ كَانَ آخِرُ كَلاَمِهِ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ دَخَلَ الْجَنَّةَ »



عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِي اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ مَنْ قَالَ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ فِي يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ كَانَتْ لَهُ عَدْلَ عَشْرِ رِقَابٍ وَكُتِبَتْ لَهُ مِائَةُ حَسَنَةٍ وَمُحِيَتْ عَنْهُ مِائَةُ سَيِّئَةٍ وَكَانَتْ لَهُ حِرْزًا مِنَ الشَّيْطَانِ يَوْمَهُ ذَلِكَ حَتَّى يُمْسِيَ وَلَمْ يَأْتِ أَحَدٌ بِأَفْضَلَ مِمَّا جَاءَ بِهِ إِلا أَحَدٌ عَمِلَ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ . متفق عليه



وعن أَبي أيوب الأنصاريِّ رضي الله عنه ، عن النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ : مَنْ قَالَ لا إلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ ؛ وَلَهُ الحَمْدُ ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ، عَشْرَ مَرَّاتٍ . كَانَ كَمَنْ أعْتَقَ أرْبَعَةَ أنْفُسٍ منْ وَلَدِ إسْمَاعِيلَ )) . متفقٌ عَلَيْهِ .



وعن عُبَادَة بْن الصَّامِتِ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ مَنْ تَعَارَّ مِنَ اللَّيْلِ فَقَالَ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَاللَّهُ أَكْبَرُ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ ثُمَّ قَالَ اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي أَوْ دَعَا اسْتُجِيبَ لَهُ فَإِنْ تَوَضَّأَ وَصَلَّى قُبِلَتْ صَلاتُهُ . صحيح البخاري



وعن ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " مَن دخل السوق فقال : لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك ، وله الحمد ، يحيي ويميت ، وهو حي لا يموت بيده الخير ، وهو على كل شيء قدير .. ؛ كتب الله له ألف ألف (1) حسنة ، ومحا عنه ألف ألف سيئة ، ورفع له ألف ألف درجة ، وبنى له بيتاً في الجنة " (2) .



قال المناوي في شرح هذا الحديث : الشيطان يغدو إلى السوق وينصب كرسيه وسطه ويركز رايته ويبث جنوده ويقول : دونكم من رجال مات أبوهم وأبوكم حي، فمن بين مطفف في كيل ، وطائش في وزن ، ومنفق سلعته بيمين مفتراة ، ويحمل عليهم بجنوده حملة فيهزمهم ، ويقلبهم إلى المكاسب الرديئة وإضاعة الصلوات ، ومنع الحقوق ، فلا يزال هذا دأب الشيطان مع أهل الغفلة من أول دخول أولهم إلى آخر خروج آخرهم ، فهذا ما أشار إليه المصطفى صلى اللّه عليه وسلم بقوله في الحديث السابق والدواء النافع من ذلك لداخله تقوى اللّه ولزوم الذكر المشهور المندوب لداخل السوق الذي يكتب لقائله فيه ألف ألف حسنة ، ويحط عنه ألف ألف خطيئة ، ويرفع له ألف ألف درجة (3)

ــــــــــ

(1) ألف ألف : أي مليون .

(2) حديث صحيح ، رواه أحمد (1/47) ، والترمذي (3428-3429) ، وابن ماجه (2235) ، والدارمي (2692) ، والحاكم (1/538) ، الطبراني في الكبير (12/300) ، صحيح الجامع للألباني (6231) .

(3) فيض القدير (حديث 2022 ) .



الساعة الآن 01:37PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية