حصل لي ما حصل للنجلا قراتهاا مرات وما عندي تعليق يناسب قدر الرواية والم المصيبة
خواطر متناثرة ما اقول الا ما شاء الله تبارك الله على الاسلوب والصياغة ولا حول ولا قوة الا بالله على المصييبه |
اقتباس:
النجلا ! شكراً جزيلاً على الحضور والتعليق .. دعائي لكِ بتمام الصحة والعافية ... تحياتي ... . |
اقتباس:
بارك الله فيك أخي : الساطي . وحروفك نيرةٌ .. أسعدني مرورك وتعليقك .. لك تقديري واحترامي ... . |
وفي القصة لم تأتي بها عادية..
السلام عليكم .. أما قبل: لا شك أن خاتمة القصة أنستني عطشي .. فقد ارتويت من دمعي .. وكم بنا الدنيا ما فتئت بكبدها وفواجعها مصداق قوله تعالى {إنا خلقنا الإنسان في كبد} ! .. لا أملك إلا الدعاء فرحم الله أمواتنا وأموات المسلمين أما بعد: لم نقرأ القصة كأنها قصة تذكر حدثاً حدث.. بل غمرتنا بالكلم النفيس مفرداته .. فنقرأ واقع وندرس لغه .. رحم الله العرب إذ فيهم القرآن أُنزل , فلولى فصاحتهم ما أعجزهم الله بفصاحة كتابه .. الأديب الشاعر : خواطر متناثرة / أعيذك بكلمات الله التامات من شر حاسدٍ إذا حسد لا تبرحك أينما كنت وحيثما كتبتْ. أحسنت البيان أيما إحسان .. طبت وطابت حياتك. |
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته حقيقة أتشرفُ دوماً بوجودكِ وأمثالكِ في متصفحي .. نجمةٌ زاهرةٌ بين النجوم الزواهر .. الأديبة المبدعة : شمايل ! كما قلتُ لكِ : ( إن لم تكن الشمس فلا تنظر الضياء ، وإن لم يكن القمر فلا تنتظر النور ، وإن لم تكن شمايل فلا تنتظر الأدب .. ) وحفظكِ الله وأسرَّك ، وأعلى في الجنان مقرَّك .. لكِ أطيبُ المنى وأزكى تحية ... . |
|
اقتباس:
ومن الروعة حضورك .. سلمكِ الله من كلِّ شر .. تحياتي ... . |
نستمتع بمايسطره قلمك
لاهنت.. |
اقتباس:
يسعدني استمتاعك .. جزاك الله خيراً .. تحياتي ... . |
خواطرمتناثره
أبطأت بي راحلتي ولكني وصلت ،وقد وجدت القوم قد نهلوا من عذب عطائك وحلّقوا في سمائك وانضووا تحت بهائك فلا بأس أن أعُبَّ دون مزاحمه من خواطر متناثره . الروايه أو القصه الواقعيه التي امتعتنا بها وطرّزت جوانبها بجوهرك النادر تدلّ على أن في دنيانا عبادٌ امتحن الله صبرهم وابتلاهم ليعلم سبحانه وهو العليم إيمانهم بقضائه وقدره . حكى لي أخي الاكبرحادثةً قريبةً مماذكرت يقول : دُعيتُ للمشاركه في حفل زواج شخص في منطقةٍ بعيده وبعد العصركانت القدورُ ملأى بالذبائح ويشرفُ عليها شيخٌ جاوز الستين ليس له إلاّولدٌ واحد وفجأةً توقفت غيرَ بعيد مجموعة من السيارات و تقافز منها عددٌ كبير من الرجال المسلّحين بأنواع البنادق واصطفّوا خلف عربةٍ حملت رأسين من الإبل وهم يرددون أهازيجهم ويطلقون أعيَرة بنادقهم في الهواء كنوع من المباركه للعريس ،وكان لابد لمن حولي أن يبادلونهم نفس العرض عددا وعُدّه ومن بينهم الابن الوحيد لذاك الشيخ فتعثّر أحدهم واستقرّت رصاصته في رأس وحيد أبيه على مشهد منه يقول اخي: "والله ان الشايب قفز القدر الذي امامه ووجد القاتل منكبّا على الفتى بعدان حذف مسدسه وهو يصيح. فأمسك برأسه وقال : احلف لي انك ماقصدته فأقسم يمينامُغلّضه أنها قضاء وقدر فعفا عنه وطلب الاسراع في مواراة وحيده الثرى وأكّد أن كلّ شيء انتهى في هذه اللحظه ولم يزد عن قوله الذي رددته زوجته المسنه خلفه [إنا لله وإنا اليه راجعون] الخبرالسار هو ان اخي نفسه عادلتلك المنطقه في مناسبة لاحقه بعدبضع سنين يقول " تذكّرت الحادثه وسألت عن الشايب وزوجته فكانت المفاجأه أن الله وهبهم على الكبر ولدين وكانت زوجته انقطع الحمل عنها سنين عديده عوضا منه عن وحيدهم الذي احتسبوه عنده . بقي أن أقول : انت ياأخي من الفضائل التي منحنا الله إياها في هذا المنتدى فلا تبخل كلّما سنحت لك فرصه أن تأخذنا معك في خواطرك المتناثره . اخوك الغواص |
الساعة الآن 10:16AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية