موقِف طريف .. مرْه يصيب .. ومرْه يخيب ؛ لذلك انا براءة من المستفاد ..
يحكي لنا "أبوي"- حفظه الله - بتعجّب من سالفة أخوي العود في أيام طفولته .. بالبرْ .. هجم كلب سرعته 160 باتجآه أخوي:Looking_anim: .. فواجهه أخوي يركض مردّدا بعالي الصوت .. ااااااااااااوووووو :d!! فاختلف مسار الكلب 180 درجه :yasser: هنا ذكرت مقولة / قابل الصياح بصياح تسلم:d .. |
في سنين طفولتي بحت لـ معلمي أبي الطيب السوداني:thumb: عن زميلة لي في الفصل سليطة اللسان كيف أرد عليها؟ ظنا" مني أنه سـ يعلمني أبجدية أقوى منها في الإيذاء، ولكنه صمت قليلا" وقال: يـ جليلة قومك علميها الأدب ولا تتعلمي منها نضوب الأدب ومن ذلك اليوم وكلماته تلازمني . |
نافذه رااائعه تستحق الوقوف عليها كل يوم
شكرااا لك أديبنا وشاعرنا مديري عبدالله الغنيم لجمال طرحك الأدبي ولي عوده بالقليل من كثير أدبكم وعلمكم أرق تحيه |
مرحباً بالمراقبة الشاعرة : النجلا .. خطوة عزيزة .. ونحن لكِ من الناظرين .. تحياتي ... . |
بعضُ أولياءِ الأمور - هداهم الله - ، تربَّى عَلَى قَاعِدَةِ إبْلِيس : (( رَبِّ بِمَا أغْوَيتَنِي )) ..! فيحذفُ السَّببَ ، ويُحَاجُّكَ بالنتيجَة ..! لا يقول : أنتَ اختبرت ابني وامتحنتَه ، ففشِلَ في الامتِحَان ، ورَسَب .. بل يقول : أنتَ رسَّبْتَ ابني .. !! |
أقولُ لَهُ : العيبُ ليسَ في المُعَلِّم .. ابنُكَ المُشَاكِسُ ، ضَعِيفٌ ، مع مَرتبَةِ الشَّرَف ! ؛ لم يكتُبْ ، ولم ينطِقْ ببنتِ شَفَه ..! فقال : أبْداً ..! (امْعَصِي) !! راجعت له في البيت ، وهو (منتاز) .. !! فقلتُ : إذَنْ قَيِّمْهُ أنت .. ! حقاً : (الصَّانِعُ المُهمِل يُلقِي اللائِمَة عَلَى أدَوَاتِه) ! |
أنْسَتنِي السُّنُون .. فادَّكرْتُ بعد أمَّةٍ .. أنِّي اؤتُمِنْتُ ، عَلَى أن أثنيَ إعْجَاباً ، وأدْعوَ لامرأةٍ جَذَّابَةٍ بِحَيَائِهَا ، وَدِينِهَا .. تنويهٌ مُهِمٌّ جِداً : ( جَذابة بلغتِنا ، وليسَ بلغةِ أهلِنا الأفَاضِل في الكُويت ) !! . |
(( وَمَا من دَابَّةٍ في الأرض ولا طَائر يطيرُ بجَنَاحَيه إلا أممٌ أمثالُكُم )) . مؤكَّدٌ .. أن الطائر يطير بجناحيه ..! فلماذا أتى ربنا بلفظة (يَطيرُ بجَنَاحَيه) ؟! غريبٌ ! أليس كذلك ؟! |
لو لم يذكر ربنا لفظة ( يَطيرُ بجَنَاحَيه ) لوقعنا – واللهُ أعلم - في مُعضِلَة .! في العصر الحَديث ، هنالك الطَّائِراتُ العاديَّة ، والشِّرَاعيَّة ، والنَّفَّاثَات ، وغيرها .. فهي - أيضاً - تطير .. فهل هي أممٌ أمثالُنا ؟! لا وألفُ لا .. فهي لا تطير بأجنحتِهَا .. وإنما تطير بالمحَرِّكَات بدعم الوقود .. فأخرجها القدير بلفظة : ( يطيرُ بجَنَاحَيه ) ، وأبقى ذَوَاتِ الأروَاح !! واللهُ أعلم .. آمنت بالله العلي القدير سبحَانَه !! |
انني اتابع ما يطرح من قبل اصحاب الاقلام الفذه بهذا المتصفح واجد فيه جدية وفائده وهذا ما يميزه
|
الساعة الآن 08:02PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية