براق سيدنا وفارس خيلنا
وهو المطاعن في مضيق الجحفل وعماد هذا الحي في مكروهه ومؤمل يرجوه كل مؤمل ليلى العفيفه |
مؤسف جدا" وأزعجني بحق ما تناقلته وسائل الاعلام المختلفة من الهجوم على السفارة السعودية بالقاهرة ... أن هجوم شعب أرض الكنانة على سفارة بلادنا والأبواق الإعلامية الزائفة وكـ أنها ثورة أصيبت بـ جنون البقر ورشق الجيران بـ حجارة من جحود و لغو من حقد وأصوات بلا هدف وعنوان ثورتهم علي وعلى أصدقائي . وتذكرت قول عمرو بن العاص عندما سأل عن أهل مصر{أرضها ذهب ، ونساؤها لعب ورجالها لمن غلب ،، تجمعهم الطبلة وتفرقهم العصا } |
جلس أحد الوافدين ، ينتظر دوره في المستشفى ، فجاءت الممرضة ( فلبينية ) ونادت : فُرَيْدِيْس ، فُرَيْدِيْس .. فلم يقم أحد ، فأدخلت مريضاً آخر ، ثم رجعت ونادت على نفس الاسم : فُرَيْدِيْس ، فُرَيْدِيْس .. ولم يقم أحدٌ ، فأدخلت مريضاً آخر .. واستمرت على هذا الوضع خمسَ مرَّات .. فغضب ذلك الوافد ، فقال : أنا حضرتُ قبل خمسة مرضى ، وأدخلتموهم قبلي ! هذا ليس عدلاً ! فقالت الممرضة : أعطني ورقتك ، فقرأت اسمه فقالت : ناديت على اسمك ( فُرَيْدِيْس ) مراراً وتكراراً فلم تقمْ ! . فقال : ومن قال لكِ بأن اسمي فُرَيْدِيْس ، سَلَّط اللهُ عليك .. ؟! أنا اسمي : ( فَرِيْد يَاسِيْن ) !! . |
إليك يا من سافرتُ عنه :
فإنْ كانتِ الأجسامُ منا تباعدتْ = فإنَّ المَدَى بين القلوبِ قريبُ !
|
وا أسَفَا على امرأةٍ جَمِيلة .. ! ألقت بنفسِها في غَيَابة جُبِّ الحريَّة .. ويُوشِك أن تلتقطها سيَّارة التغريبيين ، ويَشْرُوها بثمنٍ بَخْس .. ! |
الزم أخاك ولا تفارقه واحرص عليه ؛ فالشخص الذي ليس له أخ يعينه ويعضده مثلُ اللذي يذهب الى الحرب وليس معه عدتها !
أخاكَ أخاكَ إنَّ مَن لا أخ لَه *** كَساعٍ إلى الهَيجا بِغَيرِ سِلاحِ |
يحكي لي والدي (1) حينما وافق والديه على دخوله المدرسه جهّزت والدته حقيبةً من القماش يحملها على متنه معلّقة بجزء من قماشها ؛ فنام وهي بجانبه وكلما استيقض رمقها بعينيه ليتأكّد من جاهزيّتها :e:.. وفي الصباح انطلق نحو المدرسه وقبل دخولها خلع حِذائه أمام مدرسته -أكرمكم الله - .. |
(2)
واستلم الكتب ، وعند خروجه من المدرسه فوجئ بضياع نعله الحبيب:nono: ولسان حاله يقول : ياوجودي وجد من ضيّع نعوله***لاقيٍ وحده والاخرى مالقاها فعاش في كدَرٍ لم يُخرجه منه سوى كتاب الهجاء الذي يحتوي على صور الاطفال والشيوخ وكتاب العلوم كذلك وكانت هذه الصور سببا في بقائه تحت سدرةٍ خضيراء في منتصف الطريق حتى أتت والدته صلاة العصر واصطحبته للبيت ! |
اقتباس:
تذكرت إستاذي الألماني في الجامعه قبل سنوات .. أيام الدراسه ( والوناسه ) .. كان ينطق ( الزيرو ) ( سيروا ) .. وكلما قال ( سيروا ) هممنا للوقوف ( إستعباط ) :whistling: |
زين العابدين علي بن الحسين -رحمه الله- كان في مجلسه فكان جالساً وكان بينه وبين بن عم له عداوة ، فوجده جالساً مع أصحابه في المسجد، فجاء إليه وما ترك شيئاً إلا قاله في حقه من الشتم وقبيح القول،و زين العابدين ساكت لا يرد بشيء، فلما تشفى منه انصرف، ، فلما كان الليل ذهب زين العابدين إلى بيت ابن عمه وطرق عليه الباب، فلما خرج حسن بن حسن قال له: يا أخي إن كنت صادقاً فيما قلت فغفر الله لي، وإن كنت كاذباً فغفر الله لك، السلام عليكم، وتركه ، فهشمت هذه الكلمات العداوة المستحكمة بينهما . قالوا سكت وقد خوصمت قلت لهم *** إن الجواب لباب الشـر مفتـاحُ فالعفو عن جـاهل أو أحمق أدب *** وفيه أيضاً لصون العرض إصلاحُ إن الأسود لتخشى وهـي صامتة *** والكلب يحثى ويرمى وهو نبـاحُ |
الساعة الآن 05:12PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية