ويعد الشاعر أحمد عبدالمعطي حجازي،أحد القامات الشعرية في الوطن العربي..وقد درس حجازي علم الاجتماع،إلى جانب دراسة الأدب العربي،كما عمل مديرا لتحرير مجلة صباح الخير،وعمل أستاذا للشعر العربي في عدد من الجامعات الفرنسية..عاد بعدها إلى القاهرة لينضم إلى أسرة تحرير صحيفة الأهرام،ثم رئيسا لتحرير مجلة إبداع،إلى جانب عضويته في نقابة الصحفيين المصرية،وعضوا في لجنة الشعر بالمجلس الأعلى للثقافة،وعضوا في المنظمة العربية لحقوق الإنسان،كما شارك حجازي في العديد من المؤتمرات الأدبية والثقافية،في كثير من العواصم العربية،باعتباره أحد رواد حركة التجديد في الشعر العربي المعاصر..وله عدة دواوين منها:مدينة بلا قلب،أوراس،لم يبق إلا الاعتراف،مرثية العمر الجميل،كائنات ملكة الليل،أشجار الإسمنت،هذا إلى جانب عدد من المؤلفات خليل مطران،إبراهيم ناجي،عروبة مصر،أحفاد شوقي،حديث الثلاثاء،الشعر رفيقي،مدن الآخرين..وقد حصل حجازي على جائزة كفافيس اليونانية المصرية التي تعنى بالمبدعين من مصر واليونان،وقد ترجم مختارات من قصائده إلى الإنجليزية والأسبانية والفرنسية والإيطالية والألمانية وغيرها. كما يعد الناقد العراقي عبدالواحد لؤلؤة ،الذي يقيم بدولة الإمارات العربية الشقيقة من أبرز الأسماء الرائدة في مسيرة النقد الحديث، فللؤلؤة العديد من المؤلفات التي درس فيها النقد دراسة حديثة تقوم على إعادة النظر بأساليب علمية حديثة،وأدوات حديثة معاصرة،في كثير من النواحي الأدبية والإبداعية والنقدية بوجه عام،حيث تميزت دراسات عبدالواحد بتوظيف النصوص العلامات الفارقة في الأدب العربي المعاصر،بطريقة استطاع من خلالها الدخول من تلك النصوص إلى أرواحها الإبداعية..هذا إلى جانب العديد من المترجمات التي يأتي في مقدمتها( موسوعة المصطلح النقدي) في أربعة أجزاء،وله عدة مؤلفات نقدية منها:اتجاهات جديدة في الشعر الإنجليزي المعاصر،مدائن الوهم:شعر الحداثة والشتات،شواطئ الضياع،الصوت والصدأ،أوراق الخريف،منازل القمر
__________________

الأوضاع الاقتصادية تدفع معرض الرياض للكتاب للسماح بمشاركة دور الكتب المستعملة



قال وكيل وزارة الثقافة والإعلام للشؤون الثقافية الدكتور عبدالعزيز السبيل إن معرض الرياض الدولي للكتاب سيتضمن لأول مرة مشاركة من قبل مكتبات بيع الكتب المستعملة وذلك بسبب "الأوضاع الاقتصادية الصعبة لدى البعض"،كما كشف في مؤتمر صحفي عقده ظهر أمس في مركز الملك فهد الثقافي بالعاصمة الرياض أن المعرض سيفتح أبوابه للجمهور بدءاً من يوم الأربعاء القادم بمعدل 12 ساعة يومياً دون انقطاع في مركز المعارض الجديد بطريق الملك عبدالله وأن فترات توقف البيع ستكون في أوقات الصلاة فقط التي سيتمكن الزوار من تأديتها في الممر الرئيس في المعرض.
المعرض الذي يفتتحه وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبدالعزيز خوجة برعاية كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز سيبدأ فعالياته بحفل افتتاح مساء الثلاثاء القادم بتكريم 14 مؤرخاً وبالتعريف بدولة البرازيل كضيف شرف لهذا العام.
ويستمر لمدة 10 أيام وستكون جميع الأيام متاحة للجميع كي يقوموا بزيارتها عدا أربع فترات مسائية من الساعة الرابعة عصراً وحتى العاشرةً مساءً ستكون للرجال فقط.
وأكد السبيل أن إدارة المعرض حرصت على أن تكون الممرات أوسع من سابقاتها في المعارض السابقة، وكشف أن عدم اكتمال التجهيزات في المقر الجديد للمعارض دفع وكالة الوزارة لتشييد خيمة مؤقتة للفعاليات الثقافية وستكون بجوار الصالة الرئيسية في المعرض.
من جهة أخرى أكد وكيل وزارة الثقافة والإعلام للإعلام الداخلي عبدالرحمن الهزاع أن التقنية ستكون ضمن آليات الرقابة هذا العام وأنه تم تطويعها لمعرفة العناوين التي تم منعها العام الماضي ومعرفة ذلك إلكترونياً،وبين أنه ليس شرطاً أن وجود كتاب في المعرض يعني أنه للبيع وأضاف "بعض دور النشر تحضر كتبا وتعرضها وهذا من حقها في التعريف عن المؤلفات ونشر الثقافة لكن ذلك لا يعني بالضرورة أنه سيتم بيعها ويجب أن نكون دقيقين في مسألة الاعتراض على الكتب،البعض يأتي إلينا وبيده كتاب ويظن أنه قد فاز بإحدى الحسنيين ويطالب بمنعه، وفي الأخير نكتشف أنه قرأ كلمة في سطر لم تعجبه أو جزئية في صفحة بين مئات الصفحات الأخرى ونحن نحاول التأكد والتدقيق في العناوين والمحتوى".
ونفى مدير المعرض الدكتور عبدالعزيز العقيل أن يكون هناك منع لأسماء معينة لدور نشر بسبب اسمها أو نشاطها وإنما يكون بسبب المساحة المتاحة والتأخر في طلب الحضور والمشاركة، وعقب الدكتور السبيل على هذه المداخلة بقوله "هناك بعض الدور اجتهدت وقامت بتعبئة البيانات عن طريق الإنترنت ودفعت المبالغ الخاصة بالمشاركة دون أن تحصل على الموافقة ومن حق إدارة المعرض عدم الموافقة على هذه الدور لأنها لم تأخذ الموافقة النظامية للمشاركة ونحن لم نمنع مشاركة أي دار".
وعن طرح بعض القضايا السياسية في الندوات الثقافية المقامة أكد السبيل أن المعرض ثقافي وليس سياسيا، وعما قيل عن رفض مدير معرض فرانكفورت الدولي المشاركة في المعرض أكد السبيل أن الدعوة لم توجه له رسمياً حتى يرفض.
وعاد عبدالرحمن الهزاع ليرد على أحد الأسئلة عن سحب الكتب بقوله إن إدارة المطبوعات لا تتعامل مع الكتب بناءً على رأي شخص واحد فقط وإنما تتأكد من المحتوى بنفسها وأن هناك شكاوى واعتراضات شخصية من قبل بعض الزوار وأن إدارة المطبوعات ستوزع في المعرض استمارات لمن يريد أن يقوم بالاعتراض على كتاب لم يرق له.
وعن الأنشطة الثقافية، قال السبيل إن اللجنة الثقافية حرصت على التنويع وعدم تكرار الأسماء التي شاركت في العام الماضي،ونفى أن تكون هناك رقصة "سامبا "في المعرض بسبب مشاركة دولة البرازيل ولكن في المقابل سيكون هناك أفلام تعريفية بدولة البرازيل ستعرض أثناء حفل الافتتاح وستباع في الأجنحة المخصصة.
وعن التعاون مع هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أكد السبيل أنه تم التنسيق مع الهيئة بخصوص المعرض وسيخصص لها مقر إضافة إلى الجناح الحكومي لها.
ورفض السبيل ما قيل عن أن تخصيص ندوة للمفكر محمد عابد الجابري في آخر يوم بسبب الخوف من ردات الفعل أو ما شابه ذلك وقال "المفكر الجابري له وزنه وقيمته وقد نختلف ونتفق معه،وضعه في آخر يوم بسبب ارتباطاته وجدوله وتم وضع اليوم المناسب له".
ويشارك في المعرض 600 دار نشر عربية وأجنبية ستقوم بعرض 250 ألف عنوان، وسيتمكن الزوار من البحث إلكترونياً عن العناوين التي يرغبونها عن طريق أجهزة كمبيوتر ستخصص للزوار وكذلك أقراص ممغنطة ستوزع على الحضور.
__________________

بلغت نسبة الكتب الممنوعة قبل انطلاق معرض الرياض الدولي للكتاب اليوم نحو مئة من أصل 250 ألف عنوان مشارك في المعرض. وأوضح مدير إدارة المطبوعات بوزارة الثقافة والإعلام يوسف اليوسف ان هذه الكتب تتضمن مخالفات دينية وأخلاقية وتتعارض مع الذوق العام، مشيرا الى ان من ساهم في إبعاد هذه العناوين عن المعرض «الوعي الذاتي والوعي الاجتماعي، وأكثر من 25 مراقبا من جميع التخصصات الشرعية واللغوية والاجتماعية والسياسية والتاريخية، فضلا عن قيام الناشرين أنفسهم باستبعاد بعض الكتب من المشاركة». وأكد اليوسف ان جميع المشاركين يدركون ان سقف الرقابة مرتفع في المعرض. ويشهد المعرض الذي ينطلق اليوم برعاية خادم الحرمين الشريفين، تكريم 14 مؤرخا. وقال وزير الثقافة والإعلام د. عبدالعزيز بن محيي الدين خوجة : «إن الرعاية الكريمة التي يحظى بها المعرض من خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - تأتي إيمانا منه - حفظه الله - بأهمية الكتاب في السياق الاجتماعي، وبالدور المهم الذي تؤديه الثقافة في حياة الأمم وحرصا من خادم الحرمين الشريفين على دعم التنوع الثقافي والتواصل مع الأمم والحضارات والاستفادة من منجزاتها». ويكرم د. خوجة خلال حفل افتتاح المعرض الليلة مؤرخين كتبوا عن تاريخ الجزيرة العربية قبل عام 1400هـ، وذلك تقديرا لجهودهم وتعريفا بمنجزاتهم، والمكرمون هم: د. عبدالعزيز الخويطر، عبدالله بن خميس، عبدالله العثيمين، عاتق البلادي، عبدالكريم بن محمود الخطيب، هاشم بن سعيد النعمي، علي بن صالح السلوك الزهراني، محمد بن ناصر العبودي، عبدالله بن يوسف الشبل، سليمان بن محمد الغنام، مناحي بن ضاوي القثامي، أبو عبدالرحمن بن عقيل الظاهري، عبدالرحمن بن عبدالكريم العبيد، عبدالرحمن بن سليمان الرويشد.
ضيف شرف
وأشار د. خوجة إلى أن دولة البرازيل ستكون ضيف شرف المعرض لهذا العام من خلال جناح خاص يبرز الجوانب الثقافية وعددا من المحاضرات والندوات التي تعكس أوجه الثقافة البرازيلية. ولفت الى أن المعرض يشتمل على برنامج ثقافي يتناول تجارب تأليفية وسير ثقافية وموضوعات تتصل بالكتاب وقضاياه. وبين أن كافة أجهزة الوزارة جندت كل إمكاناتها ليتواصل نجاح المعرض الذي حقق حضورا ثقافيا متميزا خلال دوراته السابقة. وشكر د. خوجة في ختام تصريحه جميع الأجهزة الحكومية التي تساند الوزارة في هذا الحدث الثقافي الوطني الكبير.
وتبدأ ساعات العمل في المعرض الذي يستمر لمدة عشرة أيام في مقر معرض الرياض الجديد على طريق الملك عبدالله، من العاشرة صباحا وحتى العاشرة مساء، ويشارك فيه نحو 650 دار نشر عربية وعالمية تمثل نحو 27 دولة تقدم خلالها نحو 250 ألف عنوان.
الأنشطة المصاحبة
وفيما يقتصر اليوم على الافتتاح الرسمي، تبدأ الأنشطة الثقافية للمعرض غدا الأربعاء وتتناول جملة من الموضوعات بينها «القدس عاصمة للثقافة العربية»، و«تجربتي الشعرية»، و«الجوائز الثقافية»، و«الشباب وثقافة الكتاب» و«المرأة والتأليف»،و«الملكية الفكرية»، و«تجربة الإصدار الأول»، و«الصلات الثقافية العربية ـ الأوربية».
وسيتم تخصيص موضوع خاص عن الراحل الأديب الطيب صالح «رحلة الإبداع» ، إلى جانب تخصيص موضوع عن خليل الرواف أحد الأدباء الذي تركوا بصمة أدبية في حياتهم، وذلك من خلال موضوع «نجدي في أمريكا» ، وأخيرا «تجربتي التأليفية» للأديب محمد عابد الجابري.
وخصص الأربعاء والخميس للأنشطة البرازيلية. كما تم تخصيص جناح كامل لثقافة الطفل، إلى جانب تخصيص أجنحة أخرى للجهات الحكومية المشاركة.

(أضواء على معارض دوليه)
( معرض لندن للكتاب)
يوم خاص بعلاء الأسواني وروايته ... «معرض لندن للكتاب»... فسحة للثقافة العربية




اختار معرض لندن للكتاب والمجلس الثقافي البريطاني العالم العربي موضوعاً لندواته هذه السنة بهدف «الاحتفال بقوة الأدب العربي وتنوعه» وتشجيع التعاون بين الناشرين والمترجمين في بريطانيا والعالم العربي الذي حدّد بعشرين بلداً ودولتين.
ثلاثة أيام بين 14 و16 نيسان ( أبريل) في أولمبيا، ارلز كورت، تجعل هذا المعرض الضخم منبراً عالمياً لترويج المؤلفات وبناء علاقات مع المعنيين بالأدب العربي في بريطانيا وغيرها. http://www.alhayat.com/culture/04-20...jpg_440_-1.jpgمن معرض لندن للكتاب
استضاف المعرض والمجلس نحو أربعين كاتباً، واختير علاء الأسواني «مؤلف اليوم» ليوم الثلثاء. سلّط الضوء على طبيب الأسنان في بضع مقابلات في مقر المعرض وخارجه، وركّز على روايته الأولى «عمارة يعقوبيان» التي حققت المبيع الأفضل. مارس الأسواني عمله أعواماً في هذا المبنى قبل أن يجعله عنوان روايته التي صوّرت تاريخ القاهرة القديم والحديث عبر شخصيات أرستقراطية وأصولية ومثلية. رأت «ذا غارديان» الرواية «موجعة مرحة، رائعة المناخ»، وقالت «ذا إندبندنت» انها الرواية المصرية الأكثر جذباً عاطفياً الصادرة بالانكليزية منذ ثلاثية نجيب محفوظ.
سوزانا فيكلين، مديرة دائرة الأدب في المجلس الثقافي البريطاني، قالت ان اختيار العالم العربي موضوعاً للندوات دافعه تحسين فهمه الثقافي وتقديم فرصة مهمة لبناء علاقات تكمل هذا الفهم. «الهدف الأقصى هو بناء علاقات بين المؤسسات والشعوب والدول يمكن أن تؤدي الى ترجمة المزيد من الكتب العربية للسوق البريطاني، ووصول عدد أكبر من الكتب الغربية الى القارئ العربي». استحدث المجلس موقعاً على الانترنت يتعلق بالاصدارات العربية الجديدة لمساعدة الناشرين والقراء في المملكة المتحدة هو www.britishcouncil.org/newarabicbooks
افتتحت الندوات بواحدة عن ميول الأدب العربي المعاصر اشترك فيها الكتاب: حسن داوود (لبنان)، رجاء الصانع (السعودية) التي لم تحظ روايتها «بنات الرياض» بمراجعات ايجابية في الصحف البريطانية لدى صدورها بالانكليزية، وأحمد العائدي (مصر) وعزيز شوقي (الجزائر). تلتها ندوتان نظمتا مع «بانيبال» المجلة الصادرة بالانكليزية عن الأدب العربي في بريطانيا تناولتا الجوائز العالمية في الأدب العربي، والأدب والنشر في العراق اشترك فيها رئيس جمعية الكتاب العراقيين فاضل ثامر عبدالله وناشر «الجمل» الكاتب خالد المعالي ودنا غالي ولؤي حمزة عباس. ومساء نظمت مكتبة فويلز لقاءين مع الأسواني والليبي هشام مطر الذي رشح لجائزة مان بوكر في 2006 عن روايته «في بلاد الرجال».
صباح الثلثاء ركزت ندوة على اهتمام دور النشر الغربية بالكاتبات العربيات وموقع هؤلاء في الحركة الأدبية. أدارتها الكاتبة المصرية رضوى عاشور، وتحدثت فيها الجزائرية ليلى أبو زيد والتونسية عروسية نالوطي والسعودية رجاء عالم. وكان موضوع الندوة التالية ظاهرة جديدة في شمال أفريقيا حيث ترجمت اللغة العامية و «الراب» الى الفرنسية والانكليزية تكلمت فيها الكاتبة الجزائرية الشابة فايزة غين التي أحدثت روايتها «كيف كيف غداً» ضجة في فرنسا حيث تعيش. ثم عولجت اشكالية الشعر الذي تنعاه الصحافة العربية في الوقت الذي تكبر شعبية بعض الشعراء كمحمود درويش، وتحدث الشعراء أمجد ناصر (الأردن) وعباس بيضون (لبنان) ونجوم الغانم (الإمارات) ومنذر مصري (سورية). ونظم لقاء مع المرشحين لأولى جوائز بوكر العربية اشترك فيها الفائز المصري بهاء طاهر واللبنانيان جبور الدويهي ومي منسى والسوري خالد خليفة والأردني الياس فركوح والمصري مكاوي سعيد. ونظم «المقهى الثقافي» التابع لرابطة الكتاب في العالم «بن» لقاءين مع علاء الأسواني ومريد البرغوثي الذي كان ينهي دراسته في الجامعة الأميركية في القاهرة في 1967 عندما نشبت حرب حزيران. منع من العودة الى فلسطين واعتبر لاجئاً فعمل مدرّساً في الكويت ومصر، وعندما عاد مع منظمة التحرير في 1996 كتب «شاهدت رام الله» الذي نال جائزة نجيب محفوظ.
تستهل فلسطين ندوات الأربعاء ويتحدث محمود شقير وأدانيا شبلي التي برزت بين الكتاب الفلسطينيين الشباب عن مرارة العيش تحت الاحتلال وفي المنفى. وتفضح الندوة التالية قلة المطالعة في العالم العربي بالأرقام التي تقدمها «نكست بيج فاونديشن» ثم تتحدث الفلسطينية - اللبنانية جين مقدسي والسوري محمد جمال باروت عن ازدياد الميل الى كتابة المذكرات وتوقف الذاكرة الشخصية عند السياسة والدين والمشكلات الاجتماعية. وينظم «المقهى الأدبي» التابع لـ «بن» لقاءين مع الفائز ببوكر العربية بهاء طاهر ومواطنه خالد الخميسي الذي أنتج في مصر أفلاماً وثائقية وكتب القصص.
وتقدم جائزة الناشر الشاب الدولية التي رشّح لها كريم الياس من مصر (دار الياس للنشر) ونادين توما من لبنان (دار قنبز) وثريا باترجي من السعودية (دار قاضي ورمادي) ومنصور أبو الهول من دبي (كتب جربوعة) ونشوان المقافي من اليمن (مكتبة اليمن).

شكرا لك شموخي


معرض الكتاب مهم جدا

وفي كل اتجاه


تحياتي

مشكور عزيزي شموخي على هذه
التغطيه الهاامه ويعطيك العاافيه ....

تحيــــــــــــااتي وتقـــديري ...
إمـــرأه حـــره