![]() |
|
http://www14.0zz0.com/2012/02/11/01/412258111.jpg ومتحف يغير شكل مسبعاتي المعتادة لبشرة تهالكة من تبصير الوقت ومرافئ تلتقط أنفاسها على أرصفة البؤس وشموع تعتاد الإشتعال إحتراقاً كم أعتدت أن أقلب كفي الصائم ..بتجاهل الجميع لصمتي وهرولتي لك ماكانت غير زلزلة توافر الأدلة ليس إلا أنك قد تعيش بدوني.. قدر حتمي يكبل الأسير توقف يا أنت ولو للحظة فقط حينما تمتلئ وتكتمل ستتغير يا أنت .... مستقبل باهر وشعاع يفد كالتحليق فجأة بلا سابق إنذار وستشتعل بالعطاء ,وتعود السقاء لمراسيها وتسكب ذاك الماء البارد المروى بجمال طعمة الذي يستساغ فليس له رائحة ولا مذاق كم مرة أعطر المنديل وتتطاير نكهاته المذابة ويعود كما كان لاشئ لا أثر ولا جراح هذه ذاكرة الكريزما تعود فارغة الاعقاب حتى بعد استرسالاتنا في النهوض للروتين القاتل وعادة الشاشة مكتملة الأرجاء فيها وجهي وإنكسار لم يكتمل ولم تنهض الذاكرة بمؤشرات التوافر للأرصدة الموزعة على كل المسافات ودارة الدوائر بقلم نصف الروح كنت هنا وسأظل |
الغاليه
الكاتبه نصف الروح اهلا وسهلا بك بعد غياب طال والله انه يسعدك ويوفقك بالخير اسعدني كثيرا مروري على نصوصك وما تحويه من فكر ناضج يستقي منه المتلقي ويسعدبما يستقيه من عذب الحروف اللتي تجبر القارئ بالعوده لها الله يعطيك العافيه ويبارك بك وما تقدمين تقبلي تحياتي |
ذآكره محشوه بالابداع
واحرف تتفجر بالجمال .. قلم مميز ششعرت بانني طائر يحلق من زهره لزهره .. وكل زهره تجذبه بجمالها ورونقها كجمال خواطرك ورونق حرفك دمتي .. |
ايها السفير للمعاني
حين تمر بالجوار تجبرنا على التلحف بالدفء المعتاد مع طقوسك وحمحمة طرفك ولا يسعني سوى الاقتراب ممتنة لك واكثر كنت هنا وساظل |
هنا هناك تكون أمامي أتذكر كلام أحد الشعراء >أشوفك في وجيه ألبشر < لاتسألني عن إسمه ليس مهم وليس مهم لما أو لمن قالها أنا أراك بالزوايا أرك بالشوارع أراك فـ المنازل في كل ركن من أركان الكون سؤال..... هل هذا حب أو عشق ؟ . . . إسمحيلي بالاجابه ... . عنك . . هذا جنون العشق وجنون الحب إذاً ليس لدي مانع بأن أنسى الدنيا بمجرد كلمةً منكـِ هل هكذا حب لاتستغرِبِ أفعلها لإجلكـ نصف الروح سلمت أناملك الذهبيه التي قدرت على رسم هذه النوادر من الخواطر وسلم فكرك الراقي على هذا الطرح الراقي ابحرت في كلماتك كثيرا وجدت فيها الوضوح ووجدت فيها مايغوص بالاعماق وهناك الكثير مما هو بين السطور ليس واضحا بل مكنونا في داخلها تشرفت بالرد عليك ولو أن مشاركتي بسيطه لاتجاري ولا تضاهي ماكتبتي ولكن إسمحي لي بالخربشة هنا دمتم بود |
كبرياء
وتتعاطر الكلمات حين تقدم على طبق تلاقينا وتسرق في هشاشتها عظام كانت صلبة فمعك المتصفح أجمل يا نقية ودي كنت هنا وسأظل |
أيها الوحيد الذي تقاطر على العسل يقتات منه القوة
في كل منا رحلة اصة يخوضها بكل تفاصيلها منا من يحسن التلصص خلفها ليعبر عنها €أنه نال شرف فمهما كما يجب ومنها ما يلوذ بالفرار وهذا نحن نبصم على ورقها أننا لا زلنا نتعلم تقديري لجلل القدوم كنت هنا وسأظل |
|
http://www13.0zz0.com/2012/02/13/00/381644222.jpg متى ما ألتقت يمنانا ببعض تظل للسلال جمالها الخاص حتى ولو لم تُملأ بالزهور من حديقتنا الوارفة الجمال خاصية نمتاز بها في عالم الأنفس التي فطرت على النقاء لربما في مرة قابلة شخص لتعلم أنك رغم أنك لم تلتقي به سوى للتو غير أنه من أول وهلة وكأنكما تعرفان بعض من سنين عددا هي الأرواح تسابق بعضها بالتصافح فهل مرة قررت أن تخاطر لتعرف أنك إن إقتربت من شخص تشعر بكل ذراته من قبل ولكنك من فرط عطشك له تخشى خسارته وتكتفي بالمشاهدة هل يبلغ بك العطاء حد الا معقول ؟ أم هل مرة خفت أن تقترب لأنك تخشى فقط ردة الفعل ؟ دائماً ما تعلمنا الحياة أن هناك أناس يستحقون منا كل شئ في نظير أننا نعطي الإهتمام لغيرهم الذي لا يستحق البتا حقيقة بالفعل تعلمت الكثير من جراء نزولي ميدان جنين آخر مرة وخصوصاً بعدما هدأة وعكة الفلسطيين من رحيق الاعلام لينصب على غيرها من البراعم المبتلاه بالنعرات والشذرات والتقلبات ...اللهم أحفظنا نعم أستدركة بكامل لياقتي على الشراك بيننا وبين الجنود هناك ورأيت أن خلف الطريق أناس يعيشون وهم يترقبوننا لأنهم بكامل طهرهم ويهتمون بأمرنا في حين لا نراهم..ولا نشعر بوقع خطواتهم على التراب ويدعون لنا بظهر الغيب رغم أنهم لا يبتغون من أرضنا غير أن نكون سالمين فقط في حين لو أفتقدت صفحاتنا تواجدنا بإعلان عريض ( أدعوا لها فقط تركة لكم حافلة من العطاءوأعطتكم عمرها) لبكوا وبكوا بحرقة لا تظاهيها أوجاع الأرض ولظلوا للهيام الصامت ماثلون حتى الإصباح ومالانهاية فما ألذ طعم العطاء الصامت ياسادة!! يعلمنا معنى أن نعيش من أجل ولأجل والهدف السامي أعظم بقلم نصف الروح كنت هنا وسأظل |
الساعة الآن 05:51PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية