عًنفوَانَ صِبَّا تَلَةُ خَضرَاءَ .. كَلِماتِكِ عَانَقَةَ خَريَفُ .. أسْطُرِي حُضورَ .. كَ المّطَر مُتَمَيزَ لِلغَايَه لَكِ بَآقة التولِيبَ الأحَمَر |
/
, كالعادة كنت أنقب في هذا القسم فوجدت هذه الحرف الجميل يحكي بلغة وجع لم تبقي ولم تذر . / / الكاتبه الرائعة والمميزه غالية / أهلا بك مدد بيننا حرفك مترف بالجمال بالرغم من لوعته / / أغدقي علينا من وابل حرفك أيتها الرائعة لنتذوق الشهد فأنتِ أهل له وأكثر . / , |
إبَنَ الَحارَثِي مُحَمدَ جَعلتنِي بِ كلِمَاتُكَ أنْتظِرُ أَصَابُع المَطرَ .. لِ تحَرثَ أرضَ أحَرفِ ومِن ثُمّ تتفَتحَ ورُدَ شُكرِي ،، فِي حَقلٌ أنْتَ سْاقِيه ،، فَ وَآبِلُ أمَطَارَ أحَرُوفكَ أسْعَدَنِي ،، وَ أسْقَى أَرضِي العَطشَ .. إمَتزجَتَ حُرُوفِ بِ بعضها ،، وَبّتُ أَضَعُ فِ ذِهنِي رُدُودَ لِ سُمّو كَلِماتُكَ وَ مِنْ ثُمَ ألَغِي جَمِيعَ مَعَاييِرَي ،، لِآنَّ أبَجِدِيَتي لآ تُوفِي حَقَ وَهَجُ أسْطُركَ .. أخِي الفَاضِلَ..وَ لِ تَعَلَمَ أنَ توَجُدَكَ بين آحَرُفِ ،، هَذا كَنزٌ عَظَيمَ .. أكَتنِزُ مِنهُ طِيَبَ العَطَاءَ فَ لَكَ جَّلَ التحَايَا |
[table1="width:100%;"] | [/table1]. .. . خارج / النص : ) المميزهـ : غـالـيـه أتمنى أن تكونين في تمام الصحة والعافية , / داخل / النص : ( سكبتينا معكـ في كوبـ فأتينا من اضيق ممرات الحزن بين هذه الحروف المرصعه باليواقيت , دمتي كالنور ,, مودتي / حجاب . .. . |
غالية
وحروف غالية لندرة جمالها وطابعه تظل الأنفس تتوق لمثل هذه الحروف لك مني التحية والتقدير والاحترام |
حِجَابْ كَلمَاتكَ كَ اللُؤلَؤ المَنثورَ إتخذهُ مُتصَفحِ زِيَنةٌ لَهُ.. وَ رَصِّعتُ بهِ رَأسِي قبَلَ أحَرُفِ .. أخِي الفاضِلَ ،، محطة وقوفك بَينَ أسْطُري محطه أنيقه لذاتي فَ لكَ جَّلُ التحَايَا |
الَمُسْتشارَ العَاطِفِي إكِلَيلُ إمِتنانَ اُقدِمَهُ لِ كَلِمَاتُكَ .. فّ فِي حُضوَركَ سْطَعتَ الشمّسُ الذهَبيهَ .. لِ ذا تلآلآ إسمُكَ مِنْ بَينِ أسْطُري .. لَكَ جَّلُ التحَايَا |
الجروح تسكننا وتستوطن أرواحنا كــ طفل ينام ويصحو وتارة يبعث الفوضى وتارة يسكنه الهدوء والنسيان كـ نفحات النسيم قد تأتي كـ حلول مؤقته جميله انت رغم هذا النزف مود رسيس تي ... |
لِ آه تُوقِدُ آه .. يَارَبُ الَمَّاءِ وَ السَمَّاءَ أَبَعِدَ عَنِي غَيمَّةُ ..الَحُزنَ السَودَاءَ ف الوَدَّجُ فِ صَدَّرِي يَكَادُ يَـتـفَتقُ وَ آخَادِيدُ الَرُوحُ تَفِيضُ مِنْ وَجَعٍ يُخـَتنِقُ وَحُفحَفاتُ الَذِكرَياتِ تَـترسَبُ وَ تـتَناثَرُ مِنْ حِينٌ لإخَر فَ لَمَ أعُدَ أسْتَّطِعَ القَفزَ لِ بُلُوغَ النِسْيَانَ لِ جَرَحٍ إرِتدَّاءَ دُرُوبَ أَوطَانِي .. وَسْكَنَ الَرُوحَ وَ بَينَ أَجَفانِي وَ أثَقلَ جَسَّدِي بِ الآمِي وَ آه تُوقِدُ آه .. يَارَبُ الَمَّاءِ وَ السَمَّاءَ لَيَتَنِي لِ رَحِمُ اُمِّي أَعُودَ.. فَ أَمُوتَ .. وَ أجُهضَ .. وَ أَمُوتَ . ياااااااااااااهـ كم جلست منصهرة في بوتقة الالم اذوب بين حروفك الملتاعة وكم تمنيت ان التقط انفاسي من وسط هدير زفراتك الرنانة اللواعة وكم تمنيت ان ينتهي هذا الشعور لحرفكِ الدامي من فرط تصويرك المتقن لاوجاعه ايتها الغالية كتبتِ .. فابدعتِ وسطرتِ .. فتميزتِ ووصفتِ .. فتفوقتِ احتاج لمزيد من الاعتكاف هنا لافيق من هذا الشجن انتظر جديدك بكل شوق ودمتِ سالمة سعيدة .. .. نيفين |
رَسِـيَـسْ هُطُول كَلمَاتكِ كَ هُطول َ،، قطَرتَ .. الندَى عَلَى اليَاسَمِينَ لِ رُوحَكِ قوَافلُ مِنْ الوَردَ |
الساعة الآن 09:15AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية