‘‘ الحلم هو البرئ الوحيد
الذي لا يقدر أن يحيا إلا هارباً ’’ أخرى: ‘‘ يصدأ اللسان من كثرة الكلام تصدأ العين من قلة الحلم ’’ أدونيس ..! |
أريد أن أرتدي حبك لا قيد حبك، أريد أن أدخل في فضائك الشاسع لا في قفصك الذهبي، لا أريد أن تحبني حتى الموت أريد أن تحبني حتى .. الحياة ! لا أريد أن تحبني إلى الأبد: أحببني الآن! غادة السمان |
"إنّ ظَمأ الرُّوحِ أعْذَبُ مِن ارْتِوَاءِ الْمَادَة
وَخَوفُ النّفسِ أحَبّ مِن طَمأنِينَة الْجَسد" الْأجنِحَة الْمُتَكَسّر / جُبرَان |
تساءلت دائما.. ماهي نوعية المسافة التي تفصلنا عما نشتهي .. ! أتراها تُقاس بالمكان.. أم بالوقت.. أم بالمستحيل.. !! أحلام مستغانمي |
أحزان ليلة مُمطِرة ! السقف ينزف فوق رأسي والجدار يئن من هول المطر وأنا غريق بين أحزاني تطاردني الشوارع للأزقة .. للحفر ! في الوجه أطياف من الماضي وفي العينين نامت كل أشباح السهر والثوب يفضحني وحول يدي قيد لست أذكر عمرهُ لكنه كل العمر .. لا شيء في بيتي سوى صمت الليالي والأماني غائمات في البصر وهناك في الركن البعيد لفافة فيها دعاء من أبي تعويذة من قلب أمي لم يباركها القدر دعواتها كانت بطول العمر والزمن العنيد المنتصر أنا ماحزنت على سنين العمر طال العمر عندي .. أم قصر لكن أحزاني على الوطن الجريح وصرخة الحلم البريء المنكسر . فاروق جويده |
.غاليه:r:
مدهش أن يصل الأنسان بفجائعه حد الرقص إنه تميزفي الخيبات و الهزائم ايضا..!! فليست كل الهزائم في متناول الجميع.. لابد انتكون لك أحلام فوق العاده , وافراح وطموحات فوق العاده لتصل بعواطفك تلك إلىضدها بهذه الطريقه..! - زوربا |
س أعيش معك حتى التوهج لا حتى الإحتراق. فن الحب: هو أن يعيي المرء متى ينسحب ويكتب على شاشة الأفق عبارة وداعاً. غاده السمان |
الديمقراطية بين الحب والسياسة!
ليست الديمقراطية أن يقول الرجل رأيه في السياسة دون أن يعترضه أحد، الديمقراطية أن تقول المرأة رأيها في الحب... دون أن يقتلها أحد!!! ( سعاد الصباح ) |
قديقتل الحبيب حبيبه ...عندكلمة الوداع....وقديعيدله الحياه عندعودته..
كزهره اذاانقطع الماء عنهاماتت وان......... ولكن هل يبقاء الحب عند عودة الحبيب...!!!!! ((الكرامه)) جميل ماكتبتُ ...ومناورة يشعشع منها نورالابداع والحقيقه |
إمرأه حره :r:
ظل عابر :r: |
الساعة الآن 05:52PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية