يقف القلم عاجزعن التعبير
تجاه ماخطت يداك دام نبضك وابداع قلمك ودمتِ لنا بخيرومحبه شكراً لك وانتظر جديدك |
" بِ الهوانِ ياشقِيقَةِ النَبض , أدميتِ الحواس الخامِده ! وكم كُنت محتاجَه لـِ نصٍ كهذا , أتنفَسهُ قبلَ أن تحِل مراسِمِ الأعياد والرُوح مهترِئَه مِن نِسبةِ الهموم , غالِيه ‘ هناك بصِيص نور يناجِيكِ خفِيّه أن إقتربِي أكثر وأكثر و ــ ـ " أحِبكِ " :rhb: .. |
[quote=غـالـيـه;206272]
لكنْ قُطفَ مِنْ شَجرتِي أجَملَ أورَاقَ السِنينْ .. ولُونْا وجِهِي بِ شُحوبَ إشتياقٌ لِ الغَائبيِنْ .. وَ تَحرَثنِي خَوفاً إستفهَامَاتُ وكَثرةُ لومُ الناظِرينْ ..! عَلى أنْنِي أذبتُ مِلحُ إبتسْامتِي .. و عقدتُ لسانْ فصَاحتِي وأعتكَفتُ بِدآرِي .. وَ أكتفِيتُ بِ صِورٍ وَ حِبرٌ تجَذبُه أورَاقِي تَعطشُنِي رُعباً حَقيقةُ قَولهمْ المُتتَالِي وأنَا لستُ مِنهُ مِنْ النَافِرينْ .. أنَ مَابَكِ ..؟ ومَا حَلْ بكِ حَلَ لِ الآخَرينْ ؟ الاخت غاليه تصوير رائع لمعاناة مؤثرة لك تقديري وشكري |
مِتعبَ نُوراً تَصْدرَ الحُضورَ ..وَ بِ حدَّ ذاتُه صَمتُكَ وسْامٌ أعَتزُ بِه .. فَ لكَ شُكراً كَما يَنْبغِي الشُكرْ . |
رهَبْ مِنْ نْبضُ القَلبَ أرددَ اللهُمَّ آمِينْ .. ومِنْ عَينِي وعينُ الَأحرفَ أسْتسمحُ دَمعُكِ شَرفٌ لِي أنكِ هُنَّا فِ مَعمَعةُ طَرحِ تَرفُلِينْ .. عَمِيقَ شُكَري . |
إبْنَ حَميدَ سُلطَانْ بُزوغَ نُورٍ هُو حُضوركَ ، فَقدَ أنْرتَ الَأمّكنهِ .. لكَ شُكَراً حَتى مَصْدرُ النُورَ . |
إبْنَ الهِديرسِ رِيّاضْ وخَالقِي أنْنِي أتحَلى بِ القُوةِ والصَبرْ .. لكِنْ لَابُدَ لِي مِنْ ثُقبٍ لِ يَتنْفسُ [ الحُزنَ / الوجَعْ ]فَ مَالهمَا إلَا حِبْرٌ وَ بيَاضُ ورَقْ .. لِ حُضوركَ شُكراً لَا تَبُورَ . |
سِرَ دَآرْ الَأرَوحَ الجَميلهَ هِي التِي تَمنْحَ الَأمِكنْة رُوحَهَا وعِطرُهَا.. فَ حُضوركَ كَ عِطَرْ وعَودتُكَ لِ حَرُوفِ فَخرْ.. و شُكرَاً لكَ بِلَا حدَّ . |
شُموخَ نَجدْ مُروركَ مَنثُورٌ بِ لَآلِى الطِيبْ .. لَا عدْمتكِ الَأمَكِنْهِ لكَ شُكَراً كَما يَنْبغِي . |
أبْنَ الحَارثِي مُحمّدْ تُصبحِ الأحرفُ كِنْزِي الَحقِيقِي بِ قرأتُكَ.. وبِعَودتُكَ يَبرقُ المَاسُ إمِتنْانِي .. فَ لِ بَصْركَ شُكرَاً كَ أفَضّلَ مَا يَكُونْ الشُكرْ .. |
الساعة الآن 01:56AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة لشبكة رهب الأدبية